مجموعة الناعوري تهنئ الملك وولي العهد بعيد رأس السنة الهجرية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مجموعة الناعوري تهنئ الملك وولي العهد بعيد رأس السنة الهجرية، عمون تتقدم مجموعة الناعوري ممثلة برئيس مجلس الادارة ابراهيم الناعوري والرئيس التنفيذي كريم الناعوري ونيابة عن العاملين في المجموعة من مقام حضرة .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجموعة الناعوري تهنئ الملك و ولي العهد بعيد رأس السنة الهجرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عمون - تتقدم مجموعة الناعوري ممثلة برئيس مجلس الادارة ابراهيم الناعوري والرئيس التنفيذي كريم الناعوري ونيابة عن العاملين في المجموعة من مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم وولي عهده الامين بأصدق التهاني والتبريكات بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1445هـ ضارعين الى الله ان يحفظ جلالتكم والاسرة الهاشمية والاردنية و كل عام وأنتم بألف خير. عام هجري سعيد ، أعاده الله عليكم باليمن والبركات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
32 قتيلا في أعمال عنف طائفية في باكستان
قتل 32 شخصا على الأقل في أعمال عنف طائفية جديدة في شمال غرب باكستان، وفق ما أفاد مسؤول محلي وكالة فرانس برس، السبت، بعد يومين من هجمات استهدفت أفرادا من الطائفة الشيعية أسفرت عن مقتل 43 شخصا.
ومنذ الصيف، خلفت أعمال العنف بين السنة والشيعة في إقليم كورام، الواقع في ولاية خيبر بختونخوا على الحدود مع أفغانستان، حوالى 150 قتيلا.
والخميس، أطلق نحو عشرة مهاجمين النار على قافلتين تقلان عشرات العائلات الشيعية بمواكبة الشرطة في هذه المنطقة الجبلية. وقتل ما لا يقل عن 43 شخصا ولا يزال "11 مصابا" في حالة "حرجة"، بحسب السلطات.
ومساء الجمعة، بعد يوم طويل شيع خلاله الضحايا وساده التوتر في كورام على وقع مسيرات للشيعة نددت بـ"حمام دماء"، قال ضابط كبير في الشرطة لوكالة فرانس برس إن "الوضع تدهور".
وأضاف "هاجم شيعة غاضبون مساء سوق باغان المحسوب خصوصا على السنة" موضحا أن "المهاجمين المزودين أسلحة خفيفة ورشاشة وقذائف هاون أطلقوا النار" طوال ثلاث ساعات و"قام سنّة بالرد" عليهم.
ويمثل المسلمون الشيعة حوالي 15 بالمئة من سكان باكستان، ذات الأغلبية السنية، والتى يبلغ عدد سكانها 240 مليون نسمة ولها تاريخ من العداء بين الطائفتين.
وعلى الرغم من أن الطائفتين تعيشان معا بسلام بشكل عام، مازالت التوترات قائمة، لاسيما في كورام.
من جهته، قال مسؤول محلي لم يشأ كشف هويته لفرانس برس إن "أعمال العنف بين المجموعتين الشيعية والسنية تواصلت (السبت) في أماكن مختلفة، وسجل مقتل 32 شخصا في آخر حصيلة هم 14 من السنة و18 من الشيعة".
وذكر مسؤول محلي آخر هو، جواد الله محسود، أن "مئات المتاجر والمنازل تم إحراقها" في منطقة سوق باغان، لافتا الى "بذل جهود من اجل إعادة الهدوء، وتم نشر قوات امنية والتأمت مجالس قبلية (جيرغا)".
ومحور النزاعات بين القبائل ذات المعتقدات المختلفة هو مسألة الأراضي في المنطقة، حيث تتقدم قواعد الشرف القبلية غالبا على النظام الذي تسعى قوات الأمن الى إرسائه.
ويشكو شيعة باكستان حيث الغالبية سنية من التمييز وأعمال العنف.