بدأت 2022.. شعبة الدواجن تكشف تفاصيل الأزمة في السوق المصري (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
علق عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن باتحاد الغرف التجارية، على أزمة الدواجن في السوق المصري، مشيرًا إلى أن بداية هذه الأزمة منذ عام 2022 بسبب عدم توافر مستلزمات الإنتاج مثل الذرة وفول الصويا والأعلاف، مع ارتفاع أسعارها، مما أثر على تكاليف إنتاج الدواجن.
أسعار الدواجن والبيض اليوم الاربعاء 31-1-2024 في قنا أسعار الدواجن والبيض اليوم الثلاثاء 30-1-2024 في الدقهلية تفاصيل أزمة الدواجنوفي لقاءه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، الأربعاء، أوضح السيد أن أسعار الدواجن في شهر ديسمبر 2022 كانت تتراوح نحو 59 جنيهًا، لكنها في الوقت الحالي تتجاوز 82 جنيهًا وقد تصل إلى أكثر من 90 جنيهًا في بعض الأحيان، كما زاد سعر كرتونة البيض في المزرعة إلى 155 جنيهًا، وسعر البيضة الواحدة وصل إلى 5.
وأشار إلى أن الأزمة لم تقتصر على مستلزمات الإنتاج فحسب، بل هناك أزمات أخرى، وركز على أهمية تصحيح تداول سعر الدولار لتدفئة الدواجن في المزارع، وطالب بتوفير الدولار لمواجهة ارتفاع أسعار الدواجن.
وأكد على أنه يجب تغطية الحاجة بالاستيراد، مع التأكيد على ضرورة استيراد نحو 150 ألف طن من الدواجن قبل شهر رمضان لتفادي حدوث أزمة أخرى خلال هذه الفترة الحساسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدواجن اسعار الدواجن السوق المصرية اتحاد الغرف التجارية الغرف التجارية صدى البلد أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى شعبة الدواجن ارتفاع أسعار رئيس شعبة الدواجن سعر كرتونة البيض مستلزمات الإنتاج قناة صدى البلد أسعار الدواجن جنیه ا
إقرأ أيضاً:
وسط استمرار المرتزقة في تهريبه.. أزمة الغاز المنزلي تعصف بالمحافظات المحتلة
يمانيون../ تشهد المحافظات الجنوبية والشرقية أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي منذ بداية دخول شهر رمضان المبارك، وسط استمرار حزب الإصلاح في تهريب الغاز إلى دول أفريقية وسرقة ونهب إيراداتها لصالح القيادات المرتزقة الموالية للعدوان.
وذكرت مصادر إعلامية، الأربعاء، أن أزمة الغاز تمددت إلى داخل محافظة شبوة المحتلة الغنية بالثروات النفطية والغازية، وهو ما شكل عبئاً إضافيا يثقل كاهل المواطنين، خصوصاً مع حلول شهر رمضان.
وأفادت المصادر أن المواطنين وسائقي وسائل النقل في محافظة شبوة المحتلة، يقفون في طوابير طويلة أمام المحطات بحثاً عن أسطوانة غاز، في ظل ارتفاع كبير في أسعاره، مبدين مخاوفهم من أن تشمل الأزمة مادتي الديزل والبترول.
وتأتي أزمة الغاز المنزلي في ظل أزمات مركبة يعاني منها سكان المحافظات الواقعة تحت سيطرة تحالف العدوان والاحتلال السعودي الإماراتي، تزامناً مع الانتفاضة الشعبية الغاضبة التي تشهدها كثير من المناطق تنديداً بفشل حكومة المرتزقة في إيجاد حلولاً للأوضاع المعيشية والاقتصادية المتفاقمة يوماً بعد يوم.
ويتهم سكان المحافظات المحتلة، مسؤولين نافذين وتجار موالين لحكومة الفنادق، باحتكار مادة الغاز والتلاعب بأسعاره، مؤكدين أن الأزمة تأتي في ظل غياب أي رقابة فعلية من السلطات المحلية التي لم تتخذ حتى الآن أي خطوات جادة لإنهاء هذه المعاناة.
وتعكس الطوابير الطويلة في المحافظات الجنوبية والشرقية، حجم المعاناة التي يعشها الأهالي، في صورة مؤلمة تعكس حجم الأزمة التي تضرب محافظات “تعز وعدن إلى أبين ولحج والضالع وشبوة” المحتلة بالرغم أن جميع منشآت تعبئة الغاز تخضع لسيطرة تحالف العدوان ومرتزقته من حزب الإصلاح في مأرب.
وتناقل ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أيام، صورا لعمليات تهريب كميات كبيرة من الغاز يقوم بها حزب الإصلاح في مأرب عبر زوارق إلى دول مجاورة، في الوقت الذي تشهد فيه تلك المحافظات المحتلة ارتفاعًا غير مسبوقا في أسعار الغاز، حيث وصلت إلى نحو 25 ألف ريال للأسطوانة، ما يفاقم من معاناة المواطنين وينغض معيشتهم ويثقل كاهلهم.