وسألها من أين يتم تمويل أنشطتكم؟
فردت الأستاذة، فيما يعني: أنهم يأخذون دعما ماليا من منظمات دولية. وليس من دافع الضرائب!!
_____
ما الفرق بين أموال دافع الضرائب، وأموال خاصة بشخصيات اعتبارية، شركات او أفراد؟
مال دافع الضرائب مراقب ومضبوط ويحاسب من يتلاعب به، او ينفقه بصورة غير لائقة، فدافعو الضرائب هم المواطنون، ولديهم مؤسساتهم التي تشرف على ذلك، وهنا اتحدث عن الغرب، وهو لا يُصرف دون مصالح تلك الدول، ومصالح دافع الضرائب طبعًا، لأن على الدول تبرير صرفها للمواطنين.

أما المال الخاص، الذي ينفقه الاشخاص او الشركات. فانفاقهم يتم وفقا لانجداتهم الخاصة جدًا، بالسوداني ( مافي زول يدفع ليك قروش ساااي).
الكلام ليك يا المنطط عينيك
بركة ساكن

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هربًا من لجنة رسمية.. نتنياهو يدفع نحو تشكيل لجنة تحقيق خاصة بكارثة “7 أكتوبر”

الثورة نت/..

نقلت صحيفة “إسرائيل هيوم” “الإسرائيلية”، عن مسؤولين كبار في جيش الاحتلال “الإسرائيلي”، أنّ هناك “مماطلة في عرض التحقيقات في أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، على الرغم من أنّ العديد من تلك التحقيقات جاهزة للعرض على رئيس الأركان “الإسرائيلي”، وقُدّمت لكلّ المستويات الأدنى”.

وأفادت الصحيفة أنّ “الموقف الرسمي للجيش “الإسرائيلي” يُبرّر هذا التأجيل بالأوضاع العملياتية المتوترة في الشمال خلال الأشهر الأخيرة، في إشارة إلى الحرب على لبنان”.

وفي خضمّ ذلك، يدفع رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، نحو تشكيل لجنة تحقيق خاصة في إخفاقات “7 أكتوبر”، “بهدف الامتناع عن تشكيل لجنة تحقيق رسمية”، وفق “إسرائيل هيوم”.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على خطة تشكيل “لجنة تحقيق خاصة”، قولها إنّ “المقترح يقضي بأن تتألف اللجنة من قاض ومندوبين عن الجيش، ومندوبين عن عائلات الأسرى والقتلى “الإسرائيليين” في “7 أكتوبر”، وأن يتم تعيين أعضاء اللجنة بالاتفاق بين الائتلاف والمعارضة”، وذلك “بسبب انعدام الثقة الكبير بين الحكومة وجهاز القضاء عامة”.

وعقّب عضو “الكنيست”، بيني غانتس، على ذلك قائلًا إنّ “الكارثة الأكبر التي حدثت منذ قيام “إسرائيل” لا يمكن أن تنتهي بلجنة غير رسمية، ولا في أي سياق جديد آخر هدفه الهروب من المسؤولية”.

وتوجّه إلى نتنياهو بالقول: “كفى اختلاقات، وكفى مماطلة.. تشكيل لجنة تحقيق رسمية لكارثة أكتوبر هو واجبك تجاه القتلى والعائلات الثكلى والجرحى والأسرى وكلّ الإسرائيليين”.

وكان الجيش “الإسرائيلي” و”الشاباك”، قد توجّها في آذار/مارس الماضي لفتح التحقيقات واستبيان المسؤوليات بشأن الإخفاق العسكري يوم “7 أكتوبر” وما تلاه من إخفاقات.

ولعلّ سبب التأخير في عرض النتائج، يعكسه أيضاً ما قاله محلل الشؤون العسكرية في موقع “والا” “الإسرائيلي” أمير بوحبوط، حين بدأت التحقيقات، حيث صرّح الأخير أنّ التحقيق “سيجلب معه سجالات بين كبار المسؤولين في الجيش “الإسرائيلي” بشأن الرواية والمعطيات وتحليل الأحداث والقرارات التي أدّت إلى الكارثة في “7 أكتوبر”، ودور ومساهمة كل واحدٍ منهم فيما حدث في ذلك اليوم”، وذلك نقلًا عن تقديرات في المؤسسة الأمنية والعسكرية.

مقالات مشابهة

  • أفضل أذكار يوم الجمعة: «اللهم إني أسألك في صلاتي بركة تطهر بها قلبي»
  • بمقدار 6 قروش.. ارتفاع سعر الدولار في ختام تعاملات اليوم بالبنوك
  • الاصلاح يدفع بأطراف جديدة على خط المواجهة أمام السعودية في حضرموت
  • الشيخ: تأخر الرواتب يدفع الموظفين للاستدانة أو العمل بوظيفة إضافية
  • قطاعا الطاقة والتكنولوجيا يدفع الأسهم الأوروبية للارتفاع
  • ارتفاع الدولار يدفع الذهب إلى أدنى مستوياته في 8 أسابيع
  • الجوع يدفع شاب لطعن صديقه
  • هربًا من لجنة رسمية.. نتنياهو يدفع نحو تشكيل لجنة تحقيق خاصة بكارثة “7 أكتوبر”
  • كيف سيغير ساكن البيت الأبيض الجديد مسار الأحداث في الشرق الأوسط؟
  • لعبة "Darfall".. دافع عن مدينتك ضد جيوش الموتى الأحياء