ختام فعاليات مؤتمر تيسير الانتقال إلى سوق العمل
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
اختتمت فعاليات مؤتمر تيسير الانتقال إلى سوق العمل ضمن مشروع قوى عاملة مصر بالإسكندرية ، بحضور الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، و محمد عبدالسلام مدير عام إدارة التعليم الفني بالمديرية، وفريق العمل بوحدة الإنتقال لسوق العمل، وعدد من القيادات التعليمية، ومديري المديريات، ومسئولى مشروع قوى عاملة مصر ضمن مشروع قوى عاملة مصر ، والممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، فى إطار الإتفاقية الإطارية الموقعة بين الحكومة المصرية والأمريكية بشأن تنفيذ برامج تنمية التجارة والاستثمار فى مصر .
حققت مديرية التربية والتعليم بالفيوم (التعليم الفني) ، عدد من المراكز المتقدمة، ومنها المركز الأول ف العروض على مستوى المحافظات المشاركة. والمركز الثاني على مستوى مدارس المشروع في مبادرات دعم الاقران. والمستوى الرابع في دعم الأقران على مستوى المشروع
وأفضل وحده مدرسية (مدرسة الفنية بنات بالحادقة فازت بالمركز الأول - مدرسة أبوكساة الفنية فازت بالمركز الثاني)
تم تنظيم المؤتمر في إطار التعاون المشترك بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ومشروع قوى عاملة مصر ، لدعم أنشطة وحدات تيسير الانتقال لسوق العمل بمكوناتها الثلاث (التوظيف ومعلومات سوق العمل ، والتوجيه والإرشاد المهني ، والإبتكار وريادة الأعمال).
5 7 8 98 544 5432المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤتمر تيسير الانتقال قوى عاملة مشروع الإسكندرية الفيوم التربية والتعليم التعليم الفني
إقرأ أيضاً:
«الشؤون الإسلامية» و«التربية والتعليم» تطلقان مبادرة «مصلّى مدرستنا»
أبوظبي: «الخليج»
أطلقتِ الهيئةُ العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، مبادرة «مصلّى مدرستنا» الذي يستهدف تنشيط دور المصلّيات المدرسية، بإعمارها بالفعاليات الثقافية والمحاضرات الدينية، التي ترسخُ في نفوس الطلبة القيمَ السمحة وتعزز فيهم القيم الوطنية والمجتمعية.
وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة، إن إطلاق المبادرة يأتي في إطار تعزيزِ التعاون والتنسيق بين الهيئة ووزارة التربية والتعليم لتحقيق الأهداف المشتركة التي تستهدف ترسيخ القيم السمحة في نفوس الأجيال وطلاب المدارس وتعزيز الجانب المعرفي والتوعوي لديهم، بتهيئة البيئة المثالية التي تسهم في تنمية أفكارهم وتمكينهم من فهم تعاليم ديننا وقيمنا، والمحافظة على تراثنا وعاداتنا المتوارثة في حسن الخلق واحترام الغير ونشر السلام والطمأنينة التي تعكس تسامحنا وتعايشنا مع الآخر.
وأوضح أن تنفيذ هذا المشروع يسهم في تمكين ثوابت الدين الحنيف والفطرة السليمة في نفوس الطلبة، وربط الشباب بالقدوات الوطنية والأخلاقية، وتعزيز قيم الولاء والانتماء للوطن وقيادته الرشيدة، وإعلاء قيم التسامح و الرحمة في نفوس الطلبة. كما يساعد في انتقاء المواهب الطلابية في الخطاب الديني وتوجيهها وتنميتها، ما يضمن استثمارها مستقبلاً في خدمة الوطن، وتنمية حس المسؤولية فيهم وبيان دور كل فرد في بناء المجتمع ومحافظته على الأخلاق والقيم، وتقوية الجانب الإيماني والعبادي في نفوس الشباب لتحصينهم من الانحرافات والآفات الأخلاقية.
وأكد المهندس محمد القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم، أن المبادرة تتكامل مع جهود الوزارة وكوادرها التربوية الرامية إلى ترسيخ القيم الدينية السمحة لدى الطلبة وتعزز لديهم المبادئ والقيم النبيلة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
وأوضح أنها تأتي في سياق حرص الوزارة على التعاون والتنسيق مع الشركاء في الدولة، لتعزيز مسيرة الطلبة التربوية والمعرفية وفق أفضل المعايير، مشيداً بجهود الهيئة، وحرصها على إطلاق مبادرات تعزز المفاهيم الدينية لدى الطلبة.