الشرطة السويدية تدمر عبوة ناسفة مشبوهة قرب السفارة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت الشرطة السويدية العثور على جسم يعتقد أنه عبوة ناسفة خارج السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم، الأربعاء، جرى تدميره من قبل خبراء المفرقعات.
وقالت الشرطة إن موظفي السفارة أبلغوا الشرطة بالعثور على هذا الجسم، مما أثار حالة تأهب كبيرة لسلطات إنفاذ القانون.
وقال متحدث باسم الشرطة لقناة (تي.في.4) إنه جرى تفجير العبوة في وقت لاحق بطريقة محكمة.
وكتب السفير الإسرائيلي لدى السويد على منصة إكس للتواصل الاجتماعي "لن يخيفنا الإرهاب".
ورفضت الشرطة الإفصاح عن أي تفاصيل بشأن طبيعة الجسم أو كيفية وصوله إلى منطقة السفارة، وقالت إنها بدأت تحقيقا.
بينما ذكرت صحيفة "افتونبلاديت" اليومية، نقلا عن مصادر لم تسمها، أن من المعتقد أن الجسم كان قنبلة يدوية ألقيت فوق سياج السفارة وسقطت بالقرب من المبنى.
وفرضت السلطات طوقا أمنيا على مسافة حوالي 100 متر من السفارة.
المصدر | وكالاتالمصدر: الخليج الجديد
إقرأ أيضاً:
أمريكية تعتدي على زوجين فلسطينيين داخل مطعم.. والسلطات تقبض عليها
برغم حالة التضامن الواسعة في المدن الأمريكية دعمًا لفلسطين، إلا أنه لايزال يوجد الكثير من الكارهين للقضية ولكل ما هو فلسطيني والداعمين لكل ما هو يهودي أو صهيوني متأثرين في كثير من الأحيان بالدعاية الحكومية المضللة.
وفي هذا السياق، أوردت شبكة سي إن إن الأمريكية ما قالت إنه اعتداء وجريمة كراهية من مواطنة أمريكية بيضاء على فلسطينيين.
أظهر مقطع فيديو سيدة تهاجم زوجين فلسطينيين بمدينة ويتون في ولاية إلينوي الأمريكية حيث قال وسيم زهران إن الأمر بدأ بالشتائم ثم تحول إلى الاعتداء الجسدي.
صورت زوجة زهران المرأة وهي تحاول ضرب زوجها زهران على وجه وقبل ثوانٍ تنقض على زوجته الحامل.
غادرت المرأة في النهاية مطعم "بانيرا بريد" قبل وصول شرطة داونرز جروف، ولكن تم القبض عليها ووجهت إليها تهمتان.
وتواجه المرأة البالغة من العمر 64 عامًا من ضواحي شيكاجو الغربية تهمًا بارتكاب جريمة كراهية واتهامها بالاعتداء على زوجين أمريكيين من أصل فلسطيني في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع.
وجهت إلى ألكسندرا زوستاكيفيتش، 64 عامًا، من دارين بإلينوي، تهمتين بارتكاب جريمة كراهية جنائية وتهمة واحدة تتعلق بجنحة السلوك غير المنضبط.
وقالت الشرطة إن زوستاكيفيتش واجهت رجلاً وصرخت بألفاظ نابية "بخصوص قميصه المكتوب عليه كلمة فلسطين".
وقالت الشرطة إن المشتبه بها حاولت أيضًا انتزاع هاتف محمول من يد زوجته عندما بدأت في تصوير الامر.
وقالت الشرطة في بيان مكتوب "وفقا للشكوى المقدمة ضد زوستاكيويتش، فإنها ارتكبت جريمة كراهية بسبب الأصل القومي المفترض للضحيتين".