شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن كنت فاكر ان عمري ما هتفاعل مع كلام الشعوب الاخرى بعد الكلام اللبناني السمح لغاية ما عشت في السودان، محمد طلبة اول زيارة ليا لبيروت لقيت الناس بتستقبلني بكلمات من عينة تكرم لي عيونك ويسلم لي قلبك وانا من جوايا عمال اشاور على نفسي زي بطوط… .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كنت فاكر ان عمري ما هتفاعل مع كلام الشعوب الاخرى بعد الكلام اللبناني السمح لغاية ما عشت في السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كنت فاكر ان عمري ما هتفاعل مع كلام الشعوب الاخرى بعد...
محمد طلبة

اول زيارة ليا لبيروت لقيت الناس بتستقبلني بكلمات من عينة تكرم لي عيونك ويسلم لي قلبك وانا من جوايا عمال اشاور على نفسي زي بطوط… قلبي انا؟!!

كنت فاكر ان عمري ما هتفاعل مع كلام الشعوب الاخرى بعد الكلام اللبناني السمح ده لغاية ما عشت في السودان …

عندهم كلمات كتيرة خفيفة ولطيفة كدة تفتح القلب ضلفتين (اهو تفتح القلب ضلفتين دي محتاجة مجلدات للتدبر والتأمل)

احلاهم ” يا حليلك” ودي كلمة باعرف اقولها امتى وبحس باحاسيس جميلة لما اسمعها او تتقالي بس عمري ما عرفت اشرحها لحد

و “مشتاقين”.. السودانيين مش بيقولوا لبعض وحشتني وما تشوفش وحش والكلام اللي كله وحاشة ده.. الواحد يقول للتاني “مشتاقيييين” والتاني يقول له “بالاكتر” يعني انا مشتاق لك اكتر

قاف مشتاقين هنا تنطق زي اهالبنا في صعيد مصر… كلمة ليها سحر ودلال بيقولوها الستات والرجالة عادي … في الاول لما كانت بتتقالي كنت بحس بالتميز والفوقية والخصوصية لغاية ما اتصدمت ولقيت العالم كله مشتاقين لبعض عادي ????

محمد طلبة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حلو الكلام.. لسنا متأكدين من صواب الريح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيها
نضجًا، لا نكون متفائلين ولا متشائمين.
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها، من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر، ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح.
للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلى
الجرح. وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل: كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين. لسنا متأكدين من صواب
الريح، فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين، حتى لو كان هنالك
من ينظرنا على سفح الجبل، ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين...
لا متفائلين ولا متشائمين، لكن متأخرين !

 

محمود درويش

مقالات مشابهة

  • اغلاق فم قاضٍ يمني بشريط لاصق ومنعه من ‘‘الكلام’’
  • حلو الكلام.. لسنا متأكدين من صواب الريح
  • زيزو: عمري ما حسيت إني لاعب كرة حقيقي إلا في الزمالك
  • الكهنوت المالية.. فزاعة الشعوب!
  • حلو الكلام.. مجازا أقول: انتصرتُ
  • قائمة طويلة بشوارع بغداد المزدحمة الان
  • كلام حساس عن ملف الضفة الغربية
  • اها ياقحاته رايكم شنو في كلام القيادي دا
  • سفير لبنان في روسيا حضر حفل تخرج الطلاب اللبنانيين في جامعة الصداقة بين الشعوب في موسكو
  • كلام فرنسيّ خطير عن لبنان.. تصريحٌ غير عادي!