شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن خالد عمر يوسف يكتب عن الأسئلة الصعبة للحل السياسي الشامل، خالد عمر يوسف يكتب عن الأسئلة الصعبة للحل السياسي الشامل دخلت الحرب شهرها الرابع، وتؤكد في كل يوم ما هو مؤكد منذ البداية. لا حلول عسكرية للأزمة .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خالد عمر يوسف يكتب عن: الأسئلة الصعبة للحل السياسي الشامل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خالد عمر يوسف يكتب عن: الأسئلة الصعبة للحل السياسي...

خالد عمر يوسف يكتب عن: الأسئلة الصعبة للحل السياسي الشامل دخلت الحرب شهرها الرابع، وتؤكد في كل يوم ما هو مؤكد منذ البداية. لا حلول عسكرية للأزمة السودانية، واستمرار الحرب يوماً واحداً يعني زيادة معاناة الناس ووضع البلاد كلها على شفا حفرة من الانهيار، وزيادة احتماليات التفريط في وحدتها وسيادتها وتمزيق نسيجها الاجتماعي. رغم ضجيج …

خالد عمر يوسف يكتب عن: الأسئلة الصعبة للحل السياسي الشامل صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للمرأة.. سيدات غزة لا تحتفلن.. يواصلن الصمود وسط الجوع والتشرد والفقد.. وتتسائلن: متى يتوقف هذا الألم؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في يوم المرأة العالمي الذي يصادف 8 مارس كل عام.. لا تحتفل سيدات غزة، بل يواصلن الصمود وسط الجوع والتشرد والفقد.. تحولت حياتهن إلى كفاح يومي من أجل البقاء، بين طوابير المساعدات والبحث عن مأوى. فقدن الكثير، لكنهن لم يفقدن إنسانيتهن. ولا تزال أصواتهن تنادي العالم: متى يتوقف هذا الألم؟

وفي حديث بعض نساء قطاع غزة  كل المعاناة والألم.. فماذا قالت البطلات؟

وقالت نائلة سلمة إن "المرأة في فلسطين بشكل عام مهانة وتعيش أوضاعا صعبة للغاية". وأضافت "كوننا نساء نعاني أيضا من انعدام حقوقنا المعيشية، فلا يوجد كهرباء ولا إنارة ولا أي شيء. نبكي أطفالنا في كل لحظة تمر علينا".

أما إسراء كمال فتوجه كلامها للجمعيات التي تتحدث عن حقوق المرأة، وتتساءل: أين حقي أنا المرأة الفلسطينية؟ أنا أعيش في خيمة، أقرأ قرآني تحت صوت الطائرات المزعج، ونعاني من نزوح ومن تعب وعدم استقرار".

وتوضح أن نساء قطاع غزة يحتجن إلى راحة البال والأمان، وإلى بيت وليس خيمة.

وعن ظروف حياتها الصعبة، تقول ميرفت عبيد - بعد تنهيدة عميقة - إن حياتها تغيرت بعد الحرب حيث فقدت كل أفراد عائلتها "كل أهلي مُسحوا من السجل المدني".

واشتكت من الأعمال القاسية التي تقوم بها المرأة الغزية كتعبئة الماء والغسيل باليدين في ظل الأحوال الجوية الصعبة.

وتعلق الحاجة أم أدهم جندية على وضعها، وتقول "من بداية الحرب ونحن نعاني. أتينا من بيوت مشيدة إلى خيم، فلا خصوصية لنا حيث لا يوجد حمامات خاصة بالنساء ولا متطلبات النساء الصحية، فهذا أمر معدوم".

وتعاني النساء في قطاع غزة من صعوبة تأمين احتياجاتهن الأساسية مثل الغذاء والماء، وفي الوقت نفسه يعجزن عن توفير الرعاية الصحية اللازمة لأطفالهن المصابين بسبب انهيار النظام الصحي في القطاع نتيجة استهدافه من قوات الاحتلال وقيود إسرائيل المفروضة على إدخال الإمدادات الطبية الحيوية.

وحرص المصور  الشاب الفلسطيني مهدي زعرب علي  توثيق حكايات ومشاهد يعيشها سكان القطاع ، بإستخدام كاميرته الخاصةعلى وقع حرب غاشمة حصدت أرواح عشرات الآلاف، وهدمت أحلاما بريئة كانت تتمنى أن يمر يومُها بسلام دون أصوات أو أزيز الطائرات أو دانات مدافع الدبابات.

 

 ١٢ ألف شهيدة


 الجدير بالذكر أن عدد الشهيدات قد بلغ  12 ألفا و316 من إجمالي 48 ألفا و346 شهيدا خلال حرب الإبادة الجماعية منذ 7 أكتوبر عام 2023.

مقالات مشابهة

  • مبعوث ترامب يكشف تفاصيل المكالمة الصعبة مع وزير إسرائيلي
  • في ذكرى رحيله.. كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟
  • في اليوم العالمي للمرأة.. سيدات غزة لا تحتفلن.. يواصلن الصمود وسط الجوع والتشرد والفقد.. وتتسائلن: متى يتوقف هذا الألم؟
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: الإنسان الروحي في عالم مادي
  • أحمد ياسر يكتب: دراما الحرب بالوكالة في أوكرانيا
  • «التربية» تحدّد ضوابط منع الغش في امتحانات نهاية الفصل الثاني
  • مصطفى حمزة يكتب: أقصى درجات الغل والحقد على الوطن
  • “الوزاري الخليجي” يؤكد دعمه الكامل للحل السياسي في اليمن
  • «أحمد هارون»: لا تتسرع في قبول الاعتذار قبل الإجابة عن هذه الأسئلة.. فيديو
  • مسابقة رمضانية للأطفال لتعريفهم بالشهر الفضيل