شاركت الفنانة ماغي بو غصن، جمهورها بصورة لها،وهي تستعد لعملها الجديد، وذلك من خلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

 

وظهرت “ماغي”، وهي ترتدي بدلة رياضية باللون الأسود،واعتمدت على تسريحة شعر مناسبة، وارتدت نظارة شمس باللون الأخضر، وعلقت على الصورة قائلة: "ع أمل"، مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها.

 

 

ماغي بو غصن ومشاركتها في مسلسل للموت الجزء الثالث

 

شاركت الفنانة ماغي بو غصن، في الموسم الثالث من مسلسل “للموت” من تأليف: نادين جابر، إخراج: فيليب أسمر، إنتاج: إيغل فيلمز للمنتج جمال سنان.

 

 

أحداث مسلسل للموت الجزء الثاني للنجمة ماغي بو غصن

 

تدور أحداث العمل حول شابتين هما سحر”ماغـي بو غصن “”وريم “دانييلا رحمة اللتان تلاحقان الأثرياء وتوقعان بهم، حيث تتزوجان ثم تتطلقان بعد حصولهما على النفقة. تستطيع ريم أن تتزوج من رجل الأعمال الثري هادي/ محمد الأحمد، بينما يقع في غرام سحر شقيقه باسل/ خالد القيش، ونتج عن ذلك عدد من الأحداث والصراعات.


 

المشوار الفني للنجمة ماغي بو غصن والسيرة الذاتية عن حياتها
 

 

ولدت في بصاليم في قضاء المتن، وهي الفتاة الوحيدة بين أخويها جهاد ووسام وترتيبها في الوسط. تلقّت دروسًا في الموسيقى عندما كانت في الثانية عشرة من عمرها في المعهد العالي للموسيقى، حصلت على الميدالية الذهبية في برنامج لمواهب الأطفال يدعى «واحة الاولاد» على تلفزيون لبنان بعد أن غنّت للسيدة فيروز. درست التمثيل والإخراج في الجامعة اللبنانية، توقفت لعامين قبل أن تكمل الدراسة.

 

بدأت التمثيل مع المخرج الراحل أنطوان ريمي في مسلسلي «الأخوان» و«المغاور» على قناة الجديد، انطلاقتها الفعلية كانت من خلال الدراما السورية بعد انتقالها لسوريا بسبب قلة الإنتاج في الدراما اللبنانية وتلقيها العديد من العروض حيث شاركت في عدة أعمال واستطاعت تعلم واتقان اللهجة السورية الشامية أول من أخذها إلى الأعمال السورية المخرج بسام الملا عبر مسلسل «الخوالي»، كما نقلها بعد ذلك إلى عمل اخرجه باللهجة السعودية التي اتقنتها. قدمت الفوازير مرتين مع الممثل الكويتي داوود حسين عام 1998 من خلال برنامج الكوميدي «داوود في هوليود».

 

أهم الأعمال الفنية التي قدمتها النجمة ماغي بو غصن

 

(2022) للموت 2 
(2021) للموت 
(2020) أولاد آدم 
(2019) بروفا 
(2018) ثورة الفلاحين 
(2018) جوليا 
(2017) كاراميل 
(2016) يا ريت 
(2016) مدرسة
(2015) 24 قيراط 
(2014) جحيم من سلسة كفى 
(2013) أوبيرج 
(2012) مريانا 
(2012) ديو الغرام 
(2011) آخر خبر برنامج كوميدي 
(2011) متل الكذب 
(2010) متر ندى 
(2009) ليالي 
(2008) دكتور هلا 
(2008) عصر الحريم 
(2003) كوابيس منتصف الليل 
(2003) صارت معي 
(2003) حمام القيشاني (ج5) 
(2003) قبل الغروب 
(2002) الجبال حين تنهار 
(2002) هولاكو 
(2002) أقبية الموت 
(2002) حد الهاوية 
(2002) أبو الطيب المتنبي (تيوفانو)
(2002) حمام القيشاني (ج4)

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إنستغرام السيرة الذاتية تلفزيون لبنان أحداث العمل مسلسل للموت ماغي بو غصن جمال سنان ماغی بو غصن

إقرأ أيضاً:

هل تعيد فرنسا سيناريو عام 2002؟

بداية الأسبوع المقبل ستكون حاسمة لتحديات سياسية - وربما وجودية - خطيرة تمر بها فرنسا اليوم؛ وهي تحديات من تلك القماشة التي لا تهدد السلطة السياسية وتحولاتها الطبيعية بين يمين ويسار الوسط فحسب، بل تهدد كذلك ما تمثله هوية فرنسا وكيانيتها في العالم الحديث.

فأمام النتائج المفزعة في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية التي أسفرت بداية هذا الأسبوع عن تقدم كبير لأقصى اليمين المتطرف، وأفزعت الكثيرين في أوروبا والعالم من احتمالات خطرة أمام مستقبل فرنسا الوجودي، يبدو الوضع اليوم - والقياس مع الفارق - أشبه بحال فرنسا العام 2002 حين أسفرت الانتخابات الرئاسية، لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية، عن حصد الجبهة الوطنية لليمين المتطرف بقيادة جان ماري لوبين (والد مارين لوبين الزعيمة الحالية لحزب التجمع الوطني) ما نسبته 18% من أصوات مقترعي الانتخابات الرئاسية، فكان ذلك الحدث، بحد ذاته، مؤشرا خطيرا اضطرت معه كل القوى السياسية الفرنسية بيمينها - غير المتطرف - ويسارها إلى الاصطفاف خلف برنامج الرئيس الديغولي جاك شيراك، ونجح المجتمع السياسي الفرنسي آنذاك في الحد من وصول اليمين المتطرف إلى السلطة.

اليوم، هل يمكن القول إن ذلك السيناريو في صيف العام 2002 قابل للتجديد في ظل مياه كثيرة جرت تحت الجسر؟ لعل الإجابة على هذا السؤال تبدو أكثر صعوبةً حيال السيولة السريعة لتقلب الأوضاع السياسية في فرنسا، وهي سيولة نتوقع معها تحالفات دراماتيكية قد تسفر عنها ترتيبات القوى السياسية المختلفة للحيلولة دون وصول اليمين المتطرف إلى السلطة.

تنهض الدعاية السياسية لليمين المتطرف على تمثيلات شعبوية تتوهم صفاءً للهوية الفرنسية كنموذج احتذائي للتميَّز الذي عكس فرادة الشعب الفرنسي في مخيال محازبي ذلك اليمين، إلى جانب تسويق الضجر من الوعود غير المتحققة لسياسات الرئيس الفرنسي ماكرون، والزعم بطرح برنامج اقتصادي ذي سياسات إنفاق تختلف عن أولويات الإنفاق على قضايا الاندماج وسياسات الهجرة، والتخفف من الالتزام بقضايا الاتحاد الأوروبي، حيث وعد اليمين المتطرف في برنامجه السياسي «بإنهاء سيادة القوانين الأوروبية،» فضلاً عن قضايا أخرى مثل؛ الإسلاموفوبيا والعولمة وغيرها من القضايا التي تعكس طابعًا للإثارة والقابلية للتهييج الإعلامي الشعبوي، لكنها في الوقت ذاته، لا تنطوي على تصورات تضمر حلولاً واقعية أو موضوعية في محتوى البرنامج السياسي لليمين المتطرف، فضلاً عن أن تلك المشكلات المعقدة؛ مشكلات ذات طابع عمومي في أوروبا جميعا.

هكذا سنجد في بعض وعود البرنامج السياسي لمرشح اليمين المتطرف جوردان بارديلا ما يقوم على رفض تعيين الفرنسيين مزدوجي الجنسية الذين قال عنهم: «إنه يريد منعهم من تولي مناصب استراتيجية حسّاسة» واصفا إياهم بـ «أنصاف الوطنيين» وهو أمر يضمر تمييزا خطيرا نابعا من توهم صفاء الهوية!

سياسي «التيك توك» هذا (جوردان بارديلا) - كما يطلقون عليه في فرنسا - يحرك بسهولة وسائل التواصل الاجتماعي «التي قاد حزبه خلالها حملات ناجحة تحت شعارات وأفكار بسيطة، تلعب على مخاوف بسطاء الناس من خسارة هويتهم الفرنسية» قال عنه بعض الأكاديميين الفرنسيين: «لا تعلم تحديدا ما الذي يقترحه، لكنك تجد الكثير من مقترحاته». ولعل في هذا الوصف - تحديداً - يكمن خداع الدعاية السياسية لليمين الشعبوي المتطرف، فذلك اليمين إذ يستهلك قيم الديمقراطية دون أن يلتزم بقيمها واستحقاقاتها، فهو كذلك يعجز عن وضع الحلول المعقدة للمشكلات المعقدة.

ولعل فشل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في معالجة تحديات وباء كورونا الذي كان في قائمة أهم أسباب عدم التجديد له لولاية ثانية في انتخابات العام 2020 بالولايات المتحدة، خير دليل على ذلك.

هناك مشكلات حقيقية لعبت فيها سياسات العولمة الاقتصادية دورا كبيرا في تقليص دور الرعاية والرفاهية للدولة القومية في أوروبا ما بعد الحرب العالمية الثانية، وهي مشكلات يزعم اليمين المتطرف وعودا لمعالجتها في دعايته الشعوبية خلال الانتخابات، لكنها أبعد ما تكون عن ذلك.

من يطلع على كتاب «المثقفون المزيفون» للمفكر الفرنسي باسكال بونيفاس الذي وضع له عنوانا جانبيا: «الانتصار الإعلامي لصناعة الكذب» وتعرض فيه لنقد التزييف الذي يمارسه «فلاسفة» شعبويون في الإعلام الفرنسي، ربما سيدرك طرفا من طبيعة ذلك الرواج الذي تنهض عليه الدعاية السياسية لليمين المتطرف.

محمد جميل أحمد كاتب من السودان

مقالات مشابهة

  • نانسي عجرم تشوق جمهورها لأحدث أغانيها (شاهد)
  • اه ولا لأ.. أحمد سعد يروج لعمل يجمعه بشقيقه وأحمد حلمي
  • بهذه الطريقة.. حسن الرداد يحيي ذكرى وفاة شقيقه "فادي"
  • هل تعيد فرنسا سيناريو عام 2002؟
  • نادين نجيم تضع مكياج مع جمهورها
  • هند صبري تبهر جمهورها بأحدث ظهور لها
  • هيدي كرم تشارك جمهورها صورة جديدة من كواليس مسلسل "الوصفة السحرية"
  • هيدي كرم تكشف عن كواليس الوصفة السحرية بهذه الطريقة (صورة)
  • شركة طيران تسخر من بكاء رونالدو بهذه الطريقة (شاهد)
  • سوسن بدر الهاربة من المتحف لقلوب جمهورها (تقرير)