عصام كاريكا يحتفل بعقد قران ابنته |شاهد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
احتفل الفنان عصام كاريكا بعقد قران ابنته المخرجة "مى"، على المهندس هشام نبيل، وسط أجواء عائلية، وحضور من الأصدقاء والأقارب.
وتحدث الفنان عصام كاريكا، عن كواليس مشاركته فى فيلم عبده الاسكندرانى بطولة الفنان أحمد العوضى وإخراج خالد يوسف.
عصام كاريكا: أعمل على تجھيز أغنية شكولاتة سويسري محمد منير ينتهي من تسجيل أحدث أغانيه مع عصام كاريكاوقال عصام كاريكا خلال مداخلة ھاتفية مع برنامج “سبوت لايت” المذاع على قناة "صدى البلد"، تقديم الإعلامية شيرين سليمان أنھ سعيد بالمشاركة فى العمل عبر أغنية اسمھا “انا الفيلم”.
وأكد كاريكا: إن العمل مع المخرج يوسف خالد ممتع، كما أن فيلم إضافة قوية وعمل مميز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد العوضى الإعلامية شيرين سليمان الإسكندراني الفنان عصام كاريكا الفنان احمد العوضي عصام کاریکا
إقرأ أيضاً:
المخرج يوسف البلوشي ينتهي من تصوير «الوقيد»
«عمان»: أنهى المخرج يوسف البلوشي مؤخرًا تصوير المسلسل العماني «الوقيد»، الذي تنتجه شركة الكهف الأزرق، وهو من تأليف سعيد عامر وإخراج يوسف البلوشي. ويضم نخبة من نجوم الخليج والعالم العربي، حيث يشارك فـي البطولة محمد نور، وطالب محمد، وأمينة عبد الرسول، وفخرية خميس، إضافة إلى مجموعة من الوجوه الشابة، كما يضم العمل مشاركات خليجية وعربية بارزة من دول شقيقة، مثل البحرين والإمارات والأردن والعراق.
يسلط المسلسل الضوء على حقبة تاريخية مهمة من تاريخ عُمان، حيث يعكس الصراع بين الخير والشر، مع تناول حياة السفر والبحر ومعاناة الأسر والتحديات التي واجهتها تلك الفترة، ويُجسّد الفنان طالب محمد دور الشر فـي العمل، بينما يؤدي الفنان محمد نور دور «الخير»، الذي يتعرّض للعديد من المآسي والتحديات. جرى التصوير فـي مواقع مختلفة فـي سلطنة عمان، ومن المؤمَّل أن يتم بث المسلسل فـي شهر رمضان المقبل.
وحول المسلسل، أكد المخرج يوسف البلوشي فـي حديثه أن فريق العمل بدأ تصوير المسلسل فـي شهر يونيو، وانتهى من تصويره فـي الشهر الجاري، موضحًا أن التصوير تم فـي عدد من محافظات سلطنة عمان، مع التركيز على إبراز المناطق السياحية والتراثية. وأضاف البلوشي أن العمل يعكس حقبتي الخمسينيات والسبعينيات، حيث تدور أحداثه حول صراع بين أخوين على الجاه والسلطة. وفـي إطار درامي مثير، يقرر أحد الأخوين السفر بحرًا مع عائلته إلى مكان آخر، إلا أن السفـينة تغرق فـي ليلة عاصفة، مما يؤدي إلى تشتت العائلة المكوّنة من الأب والأم والابن والابنة. وفـيما بعد، يُكتشف أن كل فرد من أفراد العائلة وجد نفسه فـي بلد مختلف عن الآخر، لتتوالى الأحداث المشوقة والمفاجئة.
وأوضح مخرج العمل أن المسلسل يمثل محاولة لتقديم صورة جديدة للدراما العمانية، من خلال العودة إلى التراث العماني وتقديمه بطريقة معاصرة. وقال: «العودة إلى الماضي تعَد أمرا بالغ الأهمية؛ فالجمهور يحن إلى التراث، وما يشاهده فـي العالم الحالي يثير لديه مشاعر الحنين للماضي، ومن هنا جاءت رغبتنا فـي تقديم عمل يعكس هذا التراث الشعبي، الذي يحظى بمتابعة واسعة فـي منطقة الخليج». وأعرب عن أمله فـي أن يحظى العمل بقبول الجمهور، وأن يحقق نجاحا كبيرا عند عرضه.