غدا.. تقديم العرض المسرحي «طيب وأمير» من جديد على مسرح ميامي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلنت فرقة المسرح الكوميدي التابعة للبيت الفني للمسرح، تقديم العرض المسرحي الكوميدي"طيب وأمير"، للمخرج محمد جبر من جديد على مسرح ميامي بوسط البلد، اعتبارا من غد /الخميس/ وتستمر حتى يوم 9 فبراير المُقبل.
ومسرحية "طيب وأمير" قُدمت في أكثر من موسم مسرحي حققت خلالها نجاحا جماهيريا كبيرا، وكان لها مشاركة خاصة في الدورة الــ16 من المهرجان القومي للمسرح المصري دورة الفنان عادل إمام، والعرض عن تراث الفنان القدير نجيب الريحاني وبديع خيري عن فيلم "سلامة في خير"، وتم تناولها بشكل معاصر يتناسب مع الفترة الحالية.
والعرض يدور حول الشخصية الرئيسية"سعيد الطيب" الذي يعمل موظفا ليس لديه طموحات لكنه مجتهد، وهدفه الوحيد الحفاظ على وظيفته وحياته، وخلال الأحداث يتعرض للكثير من المواقف والمفارقات الكوميدية بسبب طيبته.
والعمل إعداد ودراما تورج المؤلف أحمد الملواني، وإخراج محمد جبر، وبطولة عمرو رمزي، وهشام إسماعيل، وتامر فرج، وأحمد السلكاوي، ورشا فؤاد، ونهى لطفي، وجلال الهجرسي، وشريف حسني، وشيماء عبد القادر، ومحمود الهنيدي، ومحمود فتحي، وغيرهم من فناني الفرقة، ومن إنتاج فرقة المسرح الكوميدي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طيب وأمير عرض مسرحية طيب وأمير
إقرأ أيضاً:
انطلاق النسخة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى حفل انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح، بالمسرح الأحمر بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بحضور رئيس هيئة المسرح والفنون الأدائية، وعدد من الفنانين السعوديين، الذين حرصوا على التواجد لدعم المهرجان.
وعلى الرغم من عدم توجيه الدعوة لعدد كبير من الفنانين السعوديين إلا أن قاعة المسرح امتلأت بأعضاء الفرق المشاركة، والتي وصل عددها هذا العام إلى 20 فرقة، يتنافسون على الفوز بجوائز المهرجان.
ويهدف المهرجان إلى تنشيط وتفعيل الحراك المسرحي السعودي، والنهوض بحركة النقد المسرحي بالسعودية، واكتشاف واحتضان وتطوير المواهب في مجال المسرح والفنون الأدائية، إضافة لتشجيع وتنمية وعي الجمهور واهتمامه بهذه الفنون وتحفيزه على الانخراط فيها.
وحددت الهيئة مساري "المسرح الاجتماعي" و"المسرح المعاصر" للأعمال المسرحية التي سيتناولها المهرجان، إذ سيتناول "المسرح الاجتماعي"، أعمالًا مسرحية نابعة من البيئة الاجتماعية، تتناول القضايا المحلية، والقصص الواقعية، والموروث الشعبي على أن تعالج في إطار جاذب يلامس احتياجات الجمهور ويصوّر اهتماماته.
فيما سيركز مسار "المسرح المعاصر"، على التجسيد بشكل إبداعي لهيكل العرض المسرحي، معتمدًا على الأساليب المسرحية الحديثة، بهدف تحقيق وظيفة مجازية تترجم رؤى الفنان، وتوظف فيه عناصر السينوغرافيا، والصوت، والإضاءة، وتقنيات تكوين الممثل، كما يتضمن هذا المسار عناصر المونودراما والديودراما.