اقرأ غدا في "البوابة".. المجاعة في غزة.. وقف التمويل يُهدد "الأونروا"
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الخميس 1 فبراير 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
المجاعة في غزة.. وقف التمويل يُهدد "الأونروا"
القصف الإسرائيلي يجبر الأطفال على ترك منازلهم.. والمياه غير صالحة للشرب
هيستريا صهيونية.. الجيش الإسرائيلي يضخ كميات كبيرة من المياه في "أنفاق حماس"
صاروخ مضاد للسفن.
60 شخصية يهودية معتدلة.. يهود فرنسيون يدعون إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة
إدانة جديدة.. الحكم على عمران خان بالسجن 14 عامًا بتهمة الفساد
الانتخابات الروسية.. انسحاب مرشحين أحدهما يدعم بوتين
نفاد الذخيرة.. 5 زعماء أوروبيين يدعون إلى تسريع الدعم العسكري لكييف
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الأونروا حماس البحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.