جيش العدو الصهيوني يعترف بمصرع ضابط ثان في معارك شمال غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
الثورة نت../
اعترف جيش العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، بمصرع ضابط ثان برتبة رائد من وحدة النخبة “شلداغ” في معارك شمال غزة.
وقال جيش العدو في بيان له مساء اليوم: إن “ضابطين وجنديين قتلوا في المعارك خلال الساعات الـ24 ساعة الماضية، إضافة لإصابة عشرة آخرين”.
وكان جيش العدو قد أقرّ أمس الثلاثاء، بمصرع ضابط وجنديين وإصابة آخرين بجراح خطيرة في معارك شمال وجنوب قطاع غزة.
كما اعترف جيش العدو الصهيوني بإصابة ستة عسكريين في معارك قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، بينما بلغ عدد قتلى جيش العدو منذ عملية “طوفان الأقصى”، 560، بينهم حوالي 220 منذ بداية الهجوم البري في الـ27 من أكتوبر الماضي، بحسب بيانات الجيش التي كذبتها المقاومة وأكدت أن العدد أكثر من ذلك بكثير .
وجاء في بيانات نشرها جيش العدو أن 2771 من ضباطه وجنوده أصيبوا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأوضح جيش العدو أن 1276 من هؤلاء العسكريين أصيبوا في الهجوم البري على قطاع غزة.
ويتلقى 388 عسكريا العلاج إثر إصابتهم بقطاع غزة، 39 منهم إصاباتهم خطيرة، و240 إصاباتهم متوسطة و109 إصابتهم خفيفة .
وكانت كتائب ” القسام ” الجناح العسكري لحركة “حماس”، قد أكدت، اليوم الأربعاء، أنها تمكنت من قنص ضابط من جيش العدو في حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جیش العدو فی معارک
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول مقتل ضابط وجنديين إسرائيليين في بيت حانون
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي #مقتل #ضابط وجنديين غرب #بيت_حانون، في #معارك شمال قطاع #غزة الليلة الماضية.
ونشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، تفاصيل حول مقتل العسكريين الثلاثة من لواء “كفير” في انفجار عبوة ناسفة تم تفجيرها في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة، وذلك في الليلة بين يومي الأحد والاثنين.
ووفقاً للناطق باسم جيش الاحتلال، انفجرت العبوة الناسفة في منطقة مفتوحة بين المباني، مما أسفر عن مقتل الجنود الثلاثة في موقع الحادث. وذكر أنه يجري التحقيق لمعرفة ما إذا كانت العبوة قد تم تفجيرها عن بُعد. كما أصيب جندي آخر بجروح متوسطة في الحادث.
مقالات ذات صلة في الذكرى العاشرة ” جواد الكساسبة” يكتب .. معاذ يا بطلاً أردنياً بنكهة الألم 2024/12/24وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن قوة أخرى حضرت للمكان لنقل الجنود القتلى والمصابين تعرضت لانفجار عبوة ناسفة هي الأخرى. وزعمت أن التفجير الثاني لم يسفر عن إصابات، وقالت إن إجلاء الجنود القتلى كان معقدا بسبب تفجير العبوة الثانية.
وبحسب الناطق باسم جيش الاحتلال، فقد بدأت قوات الفرقة القتالية التابعة للواء 162 عملياتها في المنطقة بناءً على معلومات استخباراتية تفيد بوجود مقاومين.
وقبل دخول القوات إلى المنطقة، شنت طائرات حربية تابعة لسلاح جو الاحتلال، إلى جانب قصف مدفعي، هجمات على أهداف في المنطقة، ومع ذلك فإن المقاومين تمكنوا من إيقاع الجنود في كمين محكم.
ويشير موقع الانفجار، غرب بيت حانون، إلى عملية أعلنت عنها كتائب القسام أمس الأحد عن استهدافها ناقلة جند صهيونية بعبوة شديدة الانفجار غرب مدينة بيت حانون شمال القطاع.
ومنذ بدء العدوان البري في شمال قطاع غزة في 5 أكتوبر\تشرين الأول 2024، أعلن الاحتلال مقتل 38 ضابطًا وجنديًا بكمائن المقاومة، وفق لإحصائيات قناة كان العبرية.
وكان الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، قال اليوم إن أداء المجاهدين في شمال قطاع غزة يمثل نموذجًا ملهمًا لكل أحرار العالم، مشيدًا بالبطولات التي أظهرها المقاومون في الميدان.
وأكد أبو عبيدة أن جيش الاحتلال يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في هذه المناطق حفاظًا على صورة جيشه أمام جمهوره، أن الاحتلال الإسرائيلي ينتهج سياسة الإبادة والتطهير العرقي في شمال القطاع، مستهدفًا المدنيين الأبرياء بهدف التغطية على إخفاقاته العسكرية وفضائح جيشه المتكررة.
وبذلك، يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال إلى 821 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا منذ السابع من أكتوبر وحتى اليومـ، وفق إعلان جيش الاحتلال نفسه، بينما تؤكد بيانات المقاومة أن الاحتلال يخفي خسائره.