جيهان الشماشرجي وداليا شوقي بالعرض الخاص لـ «أنف وثلاثة عيون» |شاهد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
وصلت الفنانة جيهان الشماشرجي وداليا شوقي إلى العرض الخاص لفيلم أنف وثلاثه عيون، والمقام في إحدي دور العرض السينمائية بمول شهير بالشيخ زايد.
وكان قد حضر العرض عدد من الفنانين والشخصيات العامة مثل خالد عبد الجليل رئيس الرقابة علي المصنفات الفنية والفنان أحمد شاكر وهشام عاشور والمذيعة هند رضا وماريان خوري المدير الفني لمهرجان الجونة.
وتدور أحداث الفيلم حول د. هاشم جراح التجميل، ذائع الصيت، والذي انتصفت أربعينيات عمره دون القدرة على الالتزام بعلاقة عاطفية لمدة طويلة.. على مر السنوات اقترب جداً من فتاتين، لكنه وجد ما يكفيه من أسباب للابتعاد عنهما.. أما الآن فهو غير قادر على مقاومة الفتاة الثالثة روبا، رغم أنها تصغره بخمسة وعشرين عاماً!
العمل من بطولة كل من ظافر العابدين، صبا مبارك، سلمى أبو ضيف، أمينة خليل التي تظهر كضيفة شرف الفيلم في ظهور خاص، جيهان الشماشرجي، صدقي صخر، سلوى محمد علي، نبيل ماهر، نور محمود، نورا شعيشع، كريمة منصور، رمزي العدل، حسن العدل، والطفل سليم مصطفى. الفيلم للمخرج أمير رمسيس، ورؤية درامية وسيناريو وحوار وائل حمدي عن رواية الأديب الكبير إحسان عبد القدوس.
"أنف وثلاثه عيون" سبق أن تم تقديمه في عمل سينمائي عام 1972 ، قامت ببطولته انتاجه الفنانة ماجدة وشاركها في التمثيل كل من محمود ياسين ونجلاء فتحي وميرفت أمين ، وأخرجه حسين كمال
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: داليا شوقي فيلم أنف وثلاثة عيون
إقرأ أيضاً:
شوقي علام : الجماعات المتشددة ساهمت فى انتشار الإلحاد
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن دار الإفتاء لاحظت تصاعدًا في معدلات انتشار الفكر الإلحادي منذ عام 2014، وذلك بناءً على تحليل الأسئلة التي وردت إليها من الشباب، والتي حملت نمطًا مختلفًا عن الأسئلة التقليدية المعتادة حول العبادات والمعاملات.
وأوضح الدكتور شوقي علام، خلال تصريح اليوم السبت، أن أحد الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة كان فشل بعض التنظيمات التي رفعت شعار "الإسلام هو الحل" عندما وصلت إلى الحكم، حيث لم يُنسب هذا الفشل إلى الأشخاص الذين تبنوا هذا الخطاب، بل نُسب إلى الدين نفسه، مما خلق أزمة في وجدان بعض الشباب ودفعهم إلى التشكيك في الإسلام ذاته.
وأشار إلى أن الإنترنت لعب دورًا محوريًا في انتشار هذا الفكر، حيث ظهرت مواقع إلكترونية متخصصة في التشكيك في الدين، موجهةً خطابها إلى مختلف الفئات العمرية والثقافية، من الأطفال إلى المثقفين.
وأكد أن هذه المواقع لم تكن موحدة في أسلوبها، بل صيغت بأساليب متعددة تتناسب مع الجمهور المستهدف، مما جعل تأثيرها واسع النطاق.
وشدد مفتي الجمهورية السابق على ضرورة التعامل مع هذه الظاهرة بوعي وعلم، من خلال رصد الخطاب الإلحادي المتجدد، وتحليله، والرد عليه بأسلوب فكري عميق، بعيدًا عن النظرة الاستعلائية، مع ضرورة تعزيز دور المؤسسات الدينية والإعلامية والتعليمية في مواجهة هذه التحديات الفكرية.