منتخب سوريا يودع منافسات كأس آسيا على يد إيران «فيديو»
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
انتهى حلم المنتخب السوري في التواجد ببطولة كأس آسيا، عقب الخسارة من نظيره الإيراني بركلات الجزاء الترجيحية بنتيجة 5-3، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وانتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل 1 / 1، حيث بادر منتخب إيران، الذي يمتلك 3 ألقاب في المسابقة، بالتسجيل عن طريق مهدي طارمي في الدقيقة 34 من ركلة جزاء، قبل أن يتعادل عمر خريبين للمنتخب السوري في الدقيقة 62 من ركلة جزاء أيضا.
واضطر منتخب إيران للعب بعشرة لاعبين عقب طرد لاعبه مهدي طارمي في الدقيقة 90 لحصوله على الإنذار الثاني، لكن لاعبي المنتخب السوري يستغلوا النقص العددي في صفوف منافسهم، ليلجأ الفريقان لركلات الترجيح التي ابتسمت في النهاية للمنتخب الإيراني.
وضرب منتخب إيران موعدا يوم السبت القادم على ملعب المدينة التعليمية في دور الثمانية مع منتخب اليابان، الذي تغلب 3 / 1 على منتخب البحرين، بدور الـ16 في وقت سابق اليوم.
ومن المقرر أن يلتقي الفائز من إيران واليابان في الدور قبل النهائي يوم الأربعاء المقبل بملعب (الثمامة)، الفائز من مباراة دور الثمانية الأخرى بين منتخبي قطر وأوزبكستان، التي تقام يوم السبت القادم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوريا منتخب سوريا مباراة سوريا مباراة سوريا وايران مباراة سوريا و ايران سوريا ايران سوريا ضد ايران سوريا وايران مباراة سوريا وإيران سوريا و ايران مباراة سوريا وايران اليوم مباراة سوريا وايران اليوم مباشر
إقرأ أيضاً:
جلالة الملك مهنئاً الشرع بتوليه رئاسة سوريا: المغرب يدعم الشعب السوري لتحقيق الحرية والإستقرار
زنقة 20 | الرباط
بعث جلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية.
ومما جاء في برقية الملك “يطيب لي أن أعرب لكم عن تهانئي وتثميني لتولي فخامتكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، داعيا الله عز وجل أن يلهمكم التوفيق والسداد في مهامكم السامية الجسيمة”.
وقال الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأؤكد لفخامتكم موقف المملكة المغربية الذي كان وما يزال يتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الشقيق لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والطمأنينة والاستقرار. وهو الموقف الثابت الذي يدعوها اليوم كما بالأمس، للوقوف إلى جانبه وهو يجتاز هذه المرحلة الدقيقة والحاسمة في تاريخه، وذلك في انسجام تام مع موقفها المبدئي الداعم للوحدة الترابية لسوريا وسيادتها الوطنية”.
وأضاف الملك “وإنني إذ أجدد لفخامتكم عبارات التهاني، لأسأل الله العلي القدير أن تساهم هذه الخطوة في تثبيت السلام وإرساء دعائم الاستقرار والأمان لبلدكم، بما يحقق تطلعات شعبكم الشقيق، بجميع مكوناته وأطيافه، إلى الأمن والتنمية والازدهار”.