تفاصيل لقاء وزير الدفاع بالمبعوث الأمريكي الخاص بالقضايا الإنسانية للشرق الأوسط.. شاهد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
التقى الفريق أول محمـد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى،
السفير ديفيد ساترفيلد المبعوث الأمريكى الخاص بالقضايا الإنسانية للشرق الأوسط
والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليًا.
تناول اللقاء مناقشة الأوضاع الراهنة بقطاع غزة وسبل تنسيق الجهود لإستدامة تدفق المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة الضرورية بالكميات الكافية لتخفيف المعاناة الإنسانية التى يعيشها سكان القطاع، والتأكيد على أهمية تضافر الجهود الدولية للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار والحفاظ على أرواح المدنيين.
حضر اللقاء الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعددُ من قادة
القوات المسلحة ونائب السفير الأمريكى والملحق العسكرى الأمريكى بالقاهرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفريق أول محمد زكي وزير الدفاع قطاع غزة وزير الدفاع والإنتاج الحربى
إقرأ أيضاً:
ترامب يكلف مبعوثه للشرق الأوسط بتولي ملف إيران
نقلت صحيفة “فاينانشال تايمز” عن أشخاص مطلعين القول إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم تكليف مبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لتولي مهمة ملف إيران.
وذكرت الصحيفة إن الخطوة تعني أن ترامب مستعد للمضي قدما في المساعي الدبلوماسية قبل زيادة الضغط على طهران.
وأشارت المصادر إلى أن من المتوقع أن يقود ويتكوف الجهود المتعلقة ببرنامج إيران النووي كجزء من مساعي الرئيس الأميركي الأوسع لوقف الحروب في المنطقة.
ولفتت الصحيفة إلى أن تصريحات ترامب ومستشاريه في اجتماعاتهم الأولية ألمحت إلى أنهم يريدون إبقاء باب الدبلوماسية مفتوحا لتجنب مواجهة أوسع مع إيران.
وأفادت أن بعض المسؤولين في إدارة ترامب قالوا لدبلوماسيين أجانب إنهم يتوقعون أن يقود ويتكوف الجهود لاستكشاف إمكانية الوصول إلى تسوية دبلوماسية.
اقرأ أيضاًالعالمترامب في خطاب التنصيب: الحلم الأميركي سيعود مرة أخرى
ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي سابق القول إنه لا يعتقد أن إدارة ترامب ستستخدم القوة في بداية ولايتها قبل محاولة استنفاد الوسائل الأخرى.
ولعب ويتكوف، وهو مستثمر متخصص في العقارات في نيويورك، دورا محوريا في تأمين صفقة وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس.
وانتهج ترامب ما يعرف باسم سياسة “الضغوط القصوى” على إيران خلال ولايته الأولى (2017-2021).
ففي عام 2018 انسحب ترامب من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي بعد ثلاث سنوات من التوقيع عليه، قبل أن يعيد فرض عقوبات مشددة على طهران.