بسبب مشهد إباحى.. إحالة سيدة قتلت ابنتها القاصر للجنايات
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قررت نيابة دار السلام، اليوم الأربعاء، بإحالة سيدة قتلت ابنتها بدار السلام بطعنة فى الظهر، إلى محكمة الجنايات، للبدء فى محاكمتها.
واستمعت النيابة إلى اعترافات الأم المتهمة بقتل ابنتها واعترفت بارتكابها للواقعة، وقالت إن نجلتها في الصف الأول الإعدادي وتبلغ من العمر 13 عاما، وفي يوم الواقعة دخلت على نجلتها الغرفة لتجدها تشاهد مقاطع إباحية على هاتفها.
وأضافت المتهة أنها لم تشعر بنفسها من الصدمة فاستلت سكينًا من المطبخ وباغتتها بطعنة في ظهرها، ثم حاولت إسعافها ولم تتمكن، وتوفيت في الحال.
وتبين من مناظرة النيابة لجثة الفتاة، أنها في العقد الثاني من العمر، مصابة بجرح طعني غائر بمنطقة الظهر، وتعرضت لنزيف حاد، من المرجح أنه سبب الوفاة.
البداية عندما تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من شرطة النجدة بوجود جريمة قتل داخل شقة بمنطقة دار السلام.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعثر على جثة مراهقة عمرها 13 سنة مصابة بطعنة سكين فى الظهر، وبعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة والدتها وعمرها 32 سنة، بعدما شاهدت الأم ابنتها تشهد فيلما إباحيا وألقي القبض على المتهمة وتحرر المحضر اللازم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قتل قاصر دار السلام اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
هنا الزاهد تكشف تفاصيل ذهابها لطبيب نفسي بسبب “إقامة جبرية”
كشفت الفنانة هنا الزاهد عن الجهد الكبير الذي بذلته للتحضير لدورها في مسلسل "إقامة جبرية"، حيث أكدت أنها استعانت بطبيب نفسي لفهم أبعاد الشخصية التي تقدمها.
قالت "الزاهد" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة"، عبر شاشة "ON" مع الإعلامية منى الشاذلي: "اشتغلت قوي على الدور، ورحت لدكتور نفساني عشان أفهم هي ليه بتتصرف كده. قعدت معاه كذا مرة وحكيت له قصة المسلسل كلها".
أضافت أن العمل على الشخصية لم يتوقف عند هذا الحد، بل تابعت العديد من المواد التي ساعدتها في تقديم الدور بشكل أكثر عمقًا، خاصة مع تطور الأحداث الذي قد يفاجئ الجمهور.
تطرقت هنا الزاهد إلى المشاهد الأكثر تأثيرًا في العمل، مشيرة إلى مشهد وقوفها أمام المرآة بعد ارتكاب جريمتها الأولى، حيث وصفت التجربة بالمؤثرة والعاطفية للغاية، مردفة: "كنت واقفة قدام المراية، ودموعي نازلة، لأني قتلت الشخص اللي بحبه. كان مشهد صعب جدًا، وكمان المشاهد اللي جمعتني بالأستاذة صابرين كانت قوية جدًا، خاصة لما خوّفتها بجد في أحد المشاهد، لدرجة إنها قالت لي: أنا خفت بجد، حسّيت إنك فعلاً مجنونة!".
أما عن مشهد الاعتراف بالجرائم، فقد كشفت هنا الزاهد أنها تأثرت به بشدة، حتى أن طاقم العمل اضطر لقطع التصوير لتهدأتها: "بعد المشهد ده، فضلت عياط وكأني فعلًا ارتكبت جريمة، وملامحي كلها تغيّرت. كنت حاسة أني دخلت في الشخصية تمامًا".