حقيقة وضع البنك المركزي حد أقصى للسحب اليومي.. أحمد موسى يكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، حقيقة إصدار البنك المركزي قرارا بتحديد الحد الأقصى للسحب اليومي للأفراد.
وقال أحمد موسى خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، إن الجميع «بيرغي» في ظل مناخ الشائعات، موضحا أن هناك شائعة منذ صباح اليوم تروج أن البنك المركزي وضع حدا أقصى للسحب اليومي.
وأكد أن البنك المركزي لم يصدر أي تعليمات جديدة تتعلق بوضع حد أقصى، مضيفا أن البنك المركزي أصدر بيانا منذ قليل نفى خلالها تلك الشائعة، لم يصدر أي تعليمات بشأن السحب النقدي اليومي على حساب العميل.
وأضاف موسى: للأسف جميع وسائل الإعلام انساقت خلف الشائعات ونشرت البيان المزيف للبنك المركزي، لافتا إلى أن البنك المركزي أهاب بضرورة توخي الحذر «ده بنك مركزي هل بيطلع بيانات في السر يعني.. طالما مفيش حاجة على موقع البنك المركزي إذًا مفيش حاجة وكلام فارغ».
وأشار إلى أن هناك مواقع كبيرة وصغيرة سقطت في ترويج الشائعة، مضيفا: «بتعملوا شوشرة وتروجوا شائعات وأخبار قديمة من 2022.. كلام في منتهى الخطورة يؤثر على الاقتصاد».
وتساءل أحمد موسى: «إزاي المواقع تقع في هذه المصيبة والكارثة يعني، هو أي حد ينشر أي حاجة.. يا جماعة أنا بتكلم على بلد وبنك مركزي»، مؤكدا أن بث الشائعات والأخبار الكاذبة يؤثر على الاقتصاد سلبيا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد موسى البنك المركزي البنك المركزي المصري الحد الأقصى للسحب السحب النقدي أن البنک المرکزی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
حقيقة الحالة الصحية لـ محمد منير
بين الشائعات والحقائق انطلقت أخبار تؤكد تدهور الحالة الصحية للكينج محمد منير، وهو ما نفته نقابة المهن الموسيقية التى أكد مسئولها الإعلامى على أن منير بصحة جيدة وأصر على أن ما يقال محض شائعات.
لكن هل تأتى الشائعات من فراغ؟ خاصة أن منير قبل أشهر قليلة كان قد أجرى بالفعل جراحة فى ألمانيا وظهر مع طبيبه هناك قبل الجراحة فى فيديو على صفحته مؤكدا التعافى، بينما ظل يتردد منير على ألمانيا وفرنسا لفترة لمتابعة فحوصاته الطبية بسبب المشاكل الصحية التى يمر بها والمرتبطة بمشاكل فى الكبد وبعض المشاكل فى الكلى أيضا، ومشاكل أخرى تعرض لها فى الآونة الأخيرة تسببت فى زيادة وزنه الملحوظ فى السنوات الأخيرة مع تناول بعض الأدوية التى تؤثر على زيادة الوزن.
وقد علمنا من مصدر مقرب من الكينج أنه مر بالفعل بأزمة صحية فى الفترة الأخيرة واضطر إلى دخول المستشفى لكن لعدة أيام فقط أجرى خلالها بعض الفحوصات الطبية اللازمة، لكنه آثر الخروج على مسئوليته الشخصية رغم رغبة أسرته فى بقائه لفترة لحين استقرار وضعه الصحى، مع التخوفات من عودته سريعا إلى مزاولة نشاطه الفنى مما يعنى تعرضه للإجهاد سريعا وهو ما حدث بالفعل فمع خروج منير دخل إلى الاستوديوهات مرة أخرى من أجل تسجيل أغنيات جديدة ضاربا عرض الحائط بأزمته الصحية التى لا يزال يعانى منه وتعليمات الأطباء بضرورة التزام الراحة التامة وعدم التعرض لأى مجهود بدنى خلال الفترة الحالية.. لكن جموح الفنان يسيطر على منير الذى يصر على الانتهاء من ألبومه الجديد الذى يرغب فى أن يطرحه العام المقبل ٢٠٢٥، لذلك فقد خرج من المستشفى ليقضى يومه بالكامل فى الاستوديو، ويبدو أن منير يحب عمله وفنه أكثر ما يحب نفسه وصحته.