وصلت منذ قليل الفنانة أمينة خليل إلى العرض الخاص لفيلمها الجديد “أنف وثلاثة عيون”، والمقام في دور عرض سينمائية بأحد المولات الشهيرة بمنطقة الشيخ زايد.

وحرصت الفنانة أمينة خليل خلال العرض الخاص على ارتداء "طربوش" ضمن الفقرات الترفيهة الموجودة في السينما المقام بها العرض الخاص.

تدور أحداث الفيلم حول د. هاشم جراح التجميل، ذائع الصيت، والذي انتصفت أربعينيات عمره دون القدرة على الالتزام بعلاقة عاطفية لمدة طويلة.

على مر السنوات اقترب جداً من فتاتين، لكنه وجد ما يكفيه من أسباب للابتعاد عنهما. أما الآن فهو غير قادر على مقاومة الفتاة الثالثة روبا، رغم أنها تصغره بخمسة وعشرين عاماً!

العمل من بطولة كل من ظافر العابدين، صبا مبارك، سلمى أبو ضيف، أمينة خليل التي تظهر كضيفة شرف الفيلم في ظهور خاص، جيهان الشماشرجي، صدقي صخر، سلوى محمد علي، نبيل ماهر، نور محمود، نورا شعيشع، كريمة منصور، رمزي العدل، حسن العدل، والطفل سليم مصطفى. الفيلم للمخرج أمير رمسيس، ورؤية درامية وسيناريو وحوار وائل حمدي عن رواية الأديب الكبير إحسان عبد القدوس.

أنف وثلاثه عيون سبق وان تم تقديمه في عمل سينمائي عام 1972 ، قامت ببطولته انتاجه الفنانة ماجدة وشاركها في التمثيل كل من محمود ياسين ونجلاء فتحي وميرفت امين ، واخرجه حسين كمال
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: امينة خليل أنف وثلاثة عيون ظافر العابدين صبا مبارك العرض الخاص أمینة خلیل

إقرأ أيضاً:

عمرو خليل: الولاية الثانية لترامب قد تكون مختلفة تماما عن الأولى

قال الإعلامي عمرو خليل، إنّ ترامب عاد إلى البيت الأبيض من جديد في ولاية ثانية قد تكون مختلفة تماما سياسيا وأيدولوجيًّا واقتصاديًّا عن الولاية الأولى، وقد تشهد الولايات المتحدة تغييرات جذرية في كافة الملفات عما كان في عهد الرئيس السابق جو بايدن.

سندافع عن مصالحنا.. أول تعليق من رئيس الوزراء الكندي على تنصيب ترامبالرئيس الأوكراني يشيد بفرصة السلام العادل في تهنئة ترامب

وأضاف "خليل"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاختلافات واضحة جدا في مشاهد التنصيب؛ حيث جرت العادة ألا يتم دعوة أي رئيس أو مسؤول لدولة أخرى في حفلات التنصيب، وفي خرقٍ للتقاليد، دعا ترامب قائمة طويلة من كبار الشخصيات الأجنبية لحضور الحفل، وهي السابقة الأولى منذ فترة طويلة حيث لم يحضر أي زعيم أجنبي مراسم التنصيب الأمريكية منذ عام 1874، حسب سجلات وزارة الخارجية الأمريكية.

وتابع: "ما يجري في حفل التنصيب لا يختلف كثيرا عن السياسات فدونالد ترامب هو الرئيس الأمريكي الأكثر وضوحا، فهو يرفع شعار "أمريكا أولا".. حيث سيعطي أولوية قصوى للسيادة الوطنية والاهتمام بتحقيق النمو الاقتصادي والازدهار بعيدا عن ما يحدث في العالم..  كما أنه يعتمد على سياسة خارجية ترتكز على القوة والإصرار على تأكيد الزعامة الأمريكية المطلقة، وبالتالي ستكون الصين أهم أولوياته السياسية والاقتصادية؛ لأنه يعتبرها المصدر الرئيسي لتهديد التفوق الأمريكي".

وأردف: "السياسات الاقتصادية لترامب تعتمد على إعادة فرض تعريفات جمركية عالية على الواردات وذلك لتقليل اعتماد أمريكا الاقتصادي على الصين، وإن كانت تلك الإجراءات ستكون صعبة للغاية على الاقتصاد الأمريكي وقد تؤدي إلى انفجار تضخمي سيتحمله المستهلك الأمريكي، خاصة أنه سبق وفشلت تلك السياسات في ولاية ترامب الأولى واضطر إلى إلغائها".

وواصل: "حلفاء الولايات المتحدة تبدو أكبر من المنافسين.. فقد كان الرئيس الجديد للبيت الأبيض حريصا على توجيه دعوة للسياسيين والزعماء الأوروبيين الذين ينتمون إلى التوجهات اليمينية في إشارة إلى أيدلوجية واضحة من ترامب تجاه القارة العجوز، وكل التقارير الصحفية والإعلامية تشير إلى أن مرحلة صعبة تنتظر أوروبا.. حيث يعتبر ترامب أن أوروبا تلعب دورا ثانويا فقط في أولوياته الجيوسياسية، ويرى أيضًا أن الدفاع عن أوروبا يعتبر في المقام الأول مهمة أوروبية - وليس مهمة أمريكية، ما يعني أن أوروبا ستصبح مجبرة على زيادة مخصصاتها الدفاعية خوفا من تخليه عنها في أي وقت.. خاصة وأنها تعتمد في الأساس على حلف الناتو للدفاع عن بلادها".

مقالات مشابهة

  • حصريًا .. الصور الأولى من العرض الخاص للحلقة الأخيرة من مسلسل سراب | شاهد
  • أطفال غزة في عيون الإمام الطيب.. شيخ الأزهر يكشف سرا عند استشهادهم
  • بتحضيرات خاصة.. أنغام تستعد لحفل “عيد الحب” في أبوظبي
  • العدو الصهيوني دمر 13 ألف منزل في بلدة القرارة شمال خانيونس
  • رمضان 2025.. لام شمسية يجمع أمينة خليل والمخرج كريم الشناوي للمرة الرابعة
  • بعد الظهور في العرض الخاص لفيلم الدشاش.. من هم أبناء الفنان محمد سعد؟
  • عاجل.. خليل الحية يعلن نفسه رئيساً لحركة حماس في قطاع غزة
  • في أسبوعه الخامس.. إيرادات فيلم «الهنا اللي أنا فيه» بدور العرض السعودية
  • عمرو خليل: ترامب سيعطي أولوية للسيادة الوطنية والنمو الاقتصادي
  • عمرو خليل: الولاية الثانية لترامب قد تكون مختلفة تماما عن الأولى