صحافة العرب:
2024-11-15@21:40:45 GMT

حرج داخلي

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

حرج داخلي

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حرج داخلي، يعاني مسؤول كبير من حرج داخلي، يجعله يفكر بمدى قدرته على البقاء في المسؤولية ضمن الأوضاع الجارية حالياً من الضغوطات من كل الاتجاهات، وفق ما جاء في .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حرج داخلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حرج داخلي
يعاني مسؤول كبير من حرج داخلي، يجعله يفكر بمدى قدرته على البقاء في المسؤولية ضمن الأوضاع الجارية حالياً من الضغوطات من كل الاتجاهات، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لحج تحت وطأة الجوع.. هل كان عهد صالح أفضل؟

شمسان بوست / صدام اللحجي :

بات حال الكثير من سكان محافظة لحج اليوم يسودهم الشعور باليأس والإحباط، إذ إن ظروفهم المعيشية الصعبة تدفعهم إلى الترحم على عهد الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في مشهد يعكس حجم المعاناة الحالية. فرغم الانتقادات التي وُجّهت لصالح في فترة حكمه، وما واجهته البلاد من أزمات حينها، إلا أن الأوضاع التي يعيشها الناس الآن تبدو أكثر قسوة وأشد وقعًا.

منذ سنوات، والجنوب يعاني من أزمات متتالية؛ انهيار العملة المحلية، وارتفاع أسعار السلع الأساسية بشكل غير مسبوق، وانعدام القدرة الشرائية، كلها عوامل دفعت العديد من الأسر إلى حافة الفقر. أصبح الحصول على المواد الغذائية الأساسية يمثل تحديًا يوميًا، وأصبحت مشاهد الجوع والفقر في البلاد أمورًا اعتيادية، وسط عجز العديد من الأسر عن توفير احتياجاتها الأساسية.


تدهور الريال اليمني أمام العملات الأجنبية انعكس بشكل مباشر على الأسعار، حيث تضاعفت أسعار المواد الغذائية والوقود، بينما انخفضت القدرة الشرائية بشكل كبير. وفي ظل هذا الانهيار الاقتصادي، يجد الناس أنفسهم عاجزين عن تأمين قوت يومهم، وتزداد المعاناة في ظل نقص فرص العمل وعدم استقرار الأوضاع الأمنية والسياسية.

يرى الكثير من “اللحوج” اليوم في عهد علي عبد الله صالح فترة من الاستقرار النسبي، حينما كانت العملة المحلية أكثر ثباتًا، والأسعار معقولة نسبيًا، والأمن الغذائي متوفرًا. وعلى الرغم من الانتقادات السياسية التي وُجّهت لحكمه، إلا أن الظروف الاقتصادية كانت أفضل حالًا، ولم تصل الأوضاع إلى هذه الدرجة من التدهور. لذلك، بات الترحم على زمن صالح تعبيرًا شعبيًا عن مدى تفاقم الأزمة الحالية، وعن حالة الحنين إلى أيام كانت الحياة فيها أقل قسوة.

الجنوب بشكل عام اليوم بحاجة ماسة إلى حلول حقيقية للأزمات الاقتصادية، ووقف الانهيار المتواصل للعملة المحلية، وتوفير الدعم لتحسين الأوضاع المعيشية. يظل الحنين إلى الماضي تذكيرًا بالمصاعب التي يمر بها الشعب، لكنه أيضًا يعكس الأمل في مستقبل أفضل يستطيع فيه اليمنيون العيش بكرامة ورفاهية، في وطن آمن ومستقر.

مقالات مشابهة

  • طبيب يمني يودع الحياة تحت ضغط الأوضاع المعيشية بعد أقل من شهرين على عودته من روسيا إلى محافظة عمران!
  • كندا تحذر من الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة
  • ارتفاع الضغوطات بالدمار لوقف النار واقتراح آلية جديدة لتنفيذ القرار 1701
  • ولي العهد يستعرض تطورات الأوضاع الإقليمية مع الرئيس الفرنسي
  • لحج تحت وطأة الجوع.. هل كان عهد صالح أفضل؟
  • كامل الوزير: الدولة تواكب الاتجاهات الحديثة في الصناعة
  • بري تابع تطورات الأوضاع خلال لقائه لاكروا وبلاسخارت وجونسون
  • قسم الرصد يستبعد وقوع هزة ذات طابع تدميري في العراق لا حاليا ولا في المستقبل
  • مكافحة الأمراض: الجرعة التي تعطى حاليا تعزيزية بسبب تدفق المهاجرين
  • الأربعاء .. طقس خريفي مائل للبرودة