بحضور سميحة أيوب.. تكريم رشوان توفيق بالمسرح القومي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أقيم حفل تكريم الفنان القدير رشوان توفيق اليوم، على عطائه ومشواره الفني والمسرحي الذى يقيمه المركز القومي للمسرح، برئاسة الفنان إيهاب فهمي، وذلك تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، وإشراف رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي المخرج الكبير خالد جلال داخل المسرح القومي بالعتبة.
وحرص على الحضور كل من النجوم سميحة أيوب سيدة المسرح العربي، والفنان محمود حميدة والفنانة دنيا عبد العزيز.
ويتضمن برنامج الحفل عرض فيلم تسجيلي من إنتاج المركز القومي للمسرح؛ يستعرض السيرة الذاتية والفنية للفنان القدير رشوان توفيق، بتعليق صوتي للفنان القدير أشرف طلبة، سيناريو وكتابة تعليق صوتي سمير حنفي، تصوير محمد محسن ومصطفى سيد، مونتاج أحمد فتحي، وإخراج د. محمد إسماعيل.
كما تعزف الفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية؛ مختارات من أشهر مؤلفات الكلاسيكيات العالمية؛ يقدمها تريو آلات النفخ الخشبية والوترية بالمركز؛ حيث يقوم بالعزف على آلة الفلوت: كريم عافية، آلة الكلارينت: إيناس صدقي، وعلى آلة التشيلو: عمرو صبحي. ويختتم الحفل بإهداء الفنان القدير رشوان توفيق درعا تذكاريا وشهادة تقدير لرحلة عطائه الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد فتحي الإنتاج الثقافي الدكتورة نيفين الكيلاني الفرقة الموسيقية رشوان توفيق القومی للمسرح رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
تكريم 118 مجيداً في التحصيل الدراسي بالداخلية
كرّمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الداخلية 118 طالبا وطالبة من المُجيدين في التحصيل الدراسي خلال الفصل الدراسي الأول من الصفوف 5 - 12 من الذين حصلوا على معدلات فوق98% في احتفالية أقيمت بقاعة الشهباء بفندق انتر سيتي نزوى حضرها علي بن عبدالله الحارثي المدير العام لتعليمية المحافظة ولفيفٌ من التربويين وأولياء الأمور.
وقال محمود بن يوسف ناصر العزري مدير دائرة القياس والتقويم التربوي بتعليمية الداخلية إن الاحتفال يكتبُ فصلاً جديدًا في قصةِ الجِّدِ والاجتهاد، ويجَسّدُ ثمرةَ الطموحِ الذي لم يَعرفِ المستحيل؛ إذ دأبت المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة الداخلية على تكريم المجيدين من الطلبة الذي حصلوا على معدلات فوق 98% في دبلوم التعليم العام الفصل الدراسي الأول وكذلك الأول مع التكرار من الصفوف الخامس وحتى الحادي عشر إيمانا منها بأهمية تكريم المجيدين من أبنائها الطلبة مضيفاً أن عدد الطلبة الحاصلين على 90% فأعلى من طلبة دبلوم التعليم العام بلغ 1418 طالبا وطالبة وهذا النجاحَ ليس وليدَ الصُّدفة، ولا يُهدى لمن لم يَبذلْ في سبيلِه الجهدَ والوقت، بل هو غرسٌ تُسقى جذورُه بالاجتهاد، وتنمو فروعُه بالصبرِ والعزيمة.
كما ألقت الطالبة إشراق بنت زاهر بن ناصر الراشدية من مدرسة أُمِّ قيس الأسدية للتعليم الأساسي كلمة نيابة عن المُجيدين قالت فيها إن كان لنا اليوم أن نقف هنا مكرَّمين، فإن الفضل بعد الله سبحانه وتعالى يعود إلى من كانوا لنا شموعًا تُنير الدرب، وسواعد تُعين على المسير؛ إلى معلمينا الأجلاء، الذين بذلوا من وقتهم وجهدهم وأرواحهم ليغرسوا فينا بذور العلم، ويرسموا لنا طريق النجاح، إليهم نهدي هذا التفوق، فهو ثمرة عطائهم وصدق إخلاصهم؛ كما لا ننسى إدارات المدارس، التي كانت لنا بيئةً داعمة، وحاضنةً للإبداع، مختتمة بالقول إن هذا التكريم ليس نهاية الرحلة، بل هو بداية لمشوارٍ جديد من الطموح والسعي نحو الأفق الأوسع.