لا يصدقها عقل.. أشياء غريبة تباع عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
الإنترنت عالم واسع من الأشياء التي يمكن فعلها، شبكة يجتمع عليها كل شىء وتجد عليها كل ما يخطر ببالك حتى الأشياء التي لا يستوعبها عقلك، فالناس يعرضون كل شىء للبيع عبر الإنترنت، وأصبحت أكثر الطرق شهرة وانتشارا للتسوق من الصغيرة للكبيرة ولكن إذا أخذت جولة حول نوعية الأشياء التي تباع ستجد اشياء غريبة يعرضها الناس للبيع.
وترصد "البوابة نيوز" قائمة بأغرب الاشياء التي عرضت للبيع عبر شبكة الإنترنت، وبعضها عرض بأسعار باهظة:
١-طلب إعلان أن يبيع الشخص جلده لإحدى الشركات حتى يظهر إعلان الشركة موشوما على جلد الشخص ل ترويج إعلاني مقابل دفع 510 دولارات.
٢-بيع حيتان العنبر الذي وجدها شخص قبل ساحل وكان طول الحوت 12 مترا.
٣-الممثلة الأمريكية الشهيرة سكارليت جوهانسون أعلنت في أحد البرامج انها كانت مصابة بالبرد، وأنها تحتاج الى حاجتها للمال لدفعها لمتبرع لاحد الجهات فقررت أن تحضر منديلا وتضع فيه مخاط الأنف وتعرضه للبيع عبر الإنترنت، وتم بيعه بمبلغ 5300 دولار.
٤-مجوهرات غريبة بعضها مصنوع من أسنان الغزلان وكلها شكلها مقزز ومخيف وعليها إقبال.
٥-الممثلة الشهيرة جينيفر لورانس قامت ببيع حمالة صدر رياضية كانت ترتديها أثناء المشاهد الصعبة في أحد الأفلام، وكانت بنهاية اليوم مليئة بالعرق؛ وذلك عبر الإنترنت بمبلغ 3175 دولارا.
٥-أحد معجبين المغنية الشهيرة بريتني سبيرز قام بشراء ما تبقى من سندوتش كانت تأكله المغنية الأمريكية بمبلغ أكثر من 500 دولار.
٥-تم بيع الكوب الذى شرب منه مغني البوب ألفيس بريسلي بمبلغ 455 دولارا وبه بعض الماء عام 2008 وكان الرجل الدي باع الكوب قد حصل عليه كتذكار من حفل حضره للمغني في عام 1977.
٦-بعدما ادعت سيدة امريكية ان لديها شطيرة جبن تعكس صورة مريم العذراء قامت بشرائها في عام ١٩٩٤ وان الشطيرة موضوعة في صندوق بلاستيكي وموضوعة الى جانب سريرها ولم يظهر عليها العفن ابدا ثم عرضتها للبيع في عام ٢٠٠٤ بمبلغ ٢٨٠٠٠ دولار.
٧-ورق من الذهب للحمامات يستخدم كأغلى ورق تواليت وهو عيار ٢٢ قيراط وتم بيعه بقيمة ١.٣ مليون دولار.
٨-اعلان لسرد تفاصيل محزنة في حياة الشخص ويحصل كل من يسرد قصة حقيقة ويثبت صحتها يحصل على مبلغ مابين ٢٠٠ الى٢٠٠٠ دولار للقصة.
٩-تم بيع احد الاظافر المزيفة للمغنية الأمريكية ليدي جاجا بمبلغ ١٢ الف دولار بعد ان وجدها عامل نظافة على المسرح اثناء تنظيفه بعد حفل موسيقي لها.
١٠-واقعة البيع مرة أخرى للمغنية الأمريكية الشهيرة بريتني سبيرز بعد ان عرضت اختبار حمل خاص بها على الإنترنت مقابل ٥٠٠٠دولار.
١١-الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون لديها من جديد موقف غريب حيث قدم شخص من معجبيها طلب بأن يدفع لها ٢٨ ألف دولارمقابل موعد معها لمدة ٢٠ دقيقة، وتبرعت بالأموال للجمعيات الخيرية.
١٢-واحدة من أغرب إعلانات البيع والتي تعد تجارة غير مشروعة، وتتم عبر واقع خفية هو بيع وشراء عروس حقيقية، وأن يتم البيع في علبة كرتونية وأن يتحمل المشتري تذكرة الطيران وخدمات الموقع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإنترنت البيع عبر الانترنت اشياء غريبة عبر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تمويل للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من أجل زعزعة الاستقرار في فنزويلا
أكد رئيس البرلمان الفنزويلي، خورخي رودريغيز، أنّ زعيمة المعارضة الحالية، ماريا كورينا ماتشادو، “عقدت اتفاقاً مع “الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية” USAID” ” ومع كبار أقطاب وسائل التواصل الاجتماعي، لمهاجمة المجلس الوطني للاقتراع في انتخابات الـ28 من يوليو الماضي”.
وقال رودريغيز في تصريحات، اليوم السبت: إن ماتشادو حصلت على موارد من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية “منذ عام 2002، من أجل تمويل زعزعة الاستقرار في فنزويلا”.
وأضاف أنّ المعارضين خوان غوايدو وليوبولدو لوبيز وكارلوس فيكيو وكارلوس باباروني وليستر توليدو حصلوا على 1.684 مليار دولار من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، “USAID”، مشدداً على أنّ “عليهم تبرير ذلك”.
ووفقاً له، فقد “سمحت المعارضة لنفسها، منذ عام 2002 وحتى عام 2025، بالانجرار إلى خطط زعزعة الاستقرار من خلال التطرّف اليميني”.
وفي هذا السياق، أشار رئيس البرلمان الفنزويلي إلى أنّ “أولئك الذين روّجوا لأعمال العنف لن يتمكنوا مرة أخرى من المشاركة في الانتخابات”.
وأكد رودريغيز أيضاً أنّه كان هناك “أكثر من 60 مرتزقاً في كولومبيا، منذ 2018، يستعدون لغزو فنزويلا، بأوامر من غوايدو والرئيس الكولومبي الأسبق، ألفارو أوريبي، والرئيس الكولومبي السابق، إيفان دوكي”.
إضافةً إلى ذلك، قال رودريغيز إنّ “أجندة الصفر هي مرحلة جديدة في العلاقات مع الولايات المتحدة”، مبدياً استعداد فنزويلا “لتقديم أدلة على اختلاس أموال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية”.
يُذكر أنّ ملفات للسفارة الأمريكية في فنزويلا كشفت أنّ الهارب من العدالة كارلوس فيكيو حصل على 116 مليون دولار من “USAID”، وذلك عندما تولّى منصب السفير في واشنطن، للحكومة المعلنة آنذاك من جانب واحد، من قبل زعيم المعارضة الفنزويلية حينها، خوان غوايدو.
ووفقاً لهذه الملفات، فقد تم منح الأموال من قبل مدير الوكالة حينها، مارك غرين، بهدف تسخيرها لإطاحة حكومة مادورو.
وأشارت المعلومات، التي تضمّنتها هذه الملفات، إلى أنّ عائلة المعارض الفنزويلي لوبيز تينتوري، تلقّت ما لا يقلّ عن 256 مليون دولار من “USAID” وصرفتها على حياتها الفاخرة في إسبانيا، بدلاً من استخدامها لإطاحة حكومة مادورو.
وأظهرت أيضاً أنّ زعماء آخرين للمعارضة، مثل غوايدو وخوليو بورغيس، حصلا على 98 مليون دولار و52 مليون دولار لكلّ منهما على التوالي.