«الخارجية الأمريكية»: واشنطن تدعم إنشاء دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال ماثيو ميلر، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية في مؤتمر صحفي بثته قناة «القاهرة الإخبارية»، إن واشنطن تدعم إنشاء دولة فلسطينية، مشيرًا إلى أن ذلك سياسة أمريكا المعلنة، لكن مع توفير ضمانات أمنية لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
كما أضاف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية أن واشنطن تعارض أي تخفيض لمساحة الأراضي في غزة، وأن إسرائيل أبلغت واشنطن أنها لا تريد الاستيلاء على قطاع غزة خلال الفترة المقبلة.
وأشار «ميلر» إلى قضية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، مؤكدًا أن عملها مهم، لكن الاتهامات الموجهة لبعض موظفيها مقلقة وينبغي التحقيق فيها، مضيفًا: «لا توجد أي منظمة إنسانية أخرى على الأرض حاليًا يمكن أن تقوم بدور الأونروا».
«ميلر»: واشنطن لم تحدد أي إجراءات للرد على مقتل الجنود في الشرق الأوسطوأكد ماثيو ميلر أن واشنطن لم تحدد أي إجراءات للرد على مقتل الجنود الأمريكيين في الشرق الأوسط، لكن أمريكا ستحاسب الجهات المسؤولة عن ذلك دون تصعيد بالمنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية واشنطن غزة إسرائيل الشرق الأوسط ماثيو ميلر
إقرأ أيضاً:
بطريركية الإسكندرية تدعم مسيحيي الشرق الأوسط بتعيين أسقفين في بطريركيتي أنطاكية وأورشليم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت بطريركية الإسكندرية وكل أفريقيا التاريخية القديمة، دعمها العملي للكنائس التاريخية القديمة التي مزقتها الحرب في أنطاكية وأورشليم، من خلال تعيين قداسة البابا والبطريرك ثيودوروس الثاني، للمتروبوليت ناركيسيوس مطران بيلوسيو (بورسعيد) بمنصب Αποκρισιάριου (أبوكريسياريو Apokrisiariou)
خلال القداس الإلهي البطريركي الذي أقيم في كاتدرائية الإسكندرية، وأعلن البابا البطريرك ثيودوروس للروم الأرثوذكس، من بين أمور أخرى، منح هذا المنصب الكنسي لوكيل بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا المتروبوليت ناركيسوس على مصر وأفريقيا كلها بالإضافة إلى بطريركيتي أنطاكية والقدس وبقية الكنائس المسيحية في الشرق الأوسط، التي تعاني من أعمال عدائية حربية.
وكما جاء في الرسالة البطريركية الخيرة ذات الصلة، فقد تم هذا العمل: "بروح الاحترام المتبادل والأخوة والوحدة والتعاون المثمر والوقاية والتعزيز الروحي، بالإضافة لحل وتجاوز أي خلافات ناشئة أو اختلافات بشكل عام.
قد يكون اتخاذ البابا البطريرك ثيودوروس هذه الخطوة في سياق التعديلات الإدارية، ولكنها ليست رمزية فحسب، بل إنها جوهرية أيضًا، لأنها تُظهر الاهتمام والقلق غير المنقسمين لكنيسة الإسكندرية الشقيقة بالكنائس الشقيقة الأخرى في الشرق الأوسط التي تخضع للاختبار.