وزير خارجية إيران: على أمريكا الكف عن لغة التهديد وبحث حل سياسي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
بحث كل من وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان التطورات في غزة وتداعياتها.
وتحدث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان هاتفيا مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان حول التطورات في غزة.
وقال وزير خارجية إيران حسين أمير عبداللهيان، على أمريكا الكف عن لغة التهديد والبحث عن حل سياسي.
وأكد وزير خارجية إيران، أن رده سيكون حاسمًا وفوريًا في حال وقوع هجوم من قبل أمريكا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمير فيصل بن فرحان الخارجية السعودي أمير عبد اللهيان أمير عبداللهيان أمير عبد الله بن فرحان حسين أمير عبداللهيان
إقرأ أيضاً:
عون يلتقي ولي العهد السعودي في أول زيارة خارجية منذ انتخابه
عقد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان -في العاصمة الرياض- جلسة مباحثات رسمية مع الرئيس اللبناني جوزيف عون، تمهيدا لزيارة لاحقة قالت بيروت إنها ستتوج بتوقيع عدد من الاتفاقيات في عدة مجالات.
وذكرت الخارجية السعودية -بحسابها على منصة "إكس"- أن ولي العهد "استقبل في الديوان الملكي بقصر اليمامة فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية، وقد أجريت له مراسم استقبال رسمية".
ومن جهتها، قالت الرئاسة اللبنانية في بيان إن الزعيمين عقدا "مباحثات موسعة".
وأضافت أن "هذه المحادثات تصب في إطار تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، والتمهيد لتوقيع عدد من الاتفاقيات في مجالات مختلفة في خلال زيارة لاحقة سيقوم بها الرئيس عون قريبا إلى المملكة".
وفي وقت سابق، نقلت الرئاسة اللبنانية على منصة "إكس" عن عون قوله "أتطلع بكثير من الأمل إلى المحادثات التي سأجريها مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مساء اليوم، والتي سوف تمهد لزيارة لاحقة يتم خلالها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين الشقيقين".
???? | سمو #ولي_العهد يستقبل في الديوان الملكي بقصر اليمامة فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية.
pic.twitter.com/kXQCSFtUgP
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) March 3, 2025
إعلانواعتبر عون زيارته للسعودية "فرصة للتأكيد على عمق العلاقات اللبنانية السعودية" ومناسبة أيضا للإعراب عن "تقدير لبنان للدور الذي تلعبه المملكة في دعم استقرار لبنان وسلامته وانتظام عمل المؤسسات الدستورية فيه".
وتأتي زيارة عون بعد غياب رسمي لبناني عن السعودية استمر نحو 8 سنوات، وتحمل دلالات مهمة باتجاه استعادة لبنان علاقاته العربية وتعزيز التعاون الثنائي مع الرياض، تمهيدا لفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التعاون في مختلف المجالات، وفق مراقبين.
كما تأتي هذه الزيارة في وقت يشهد فيه لبنان تحديات سياسية واقتصادية، وتوترات على حدوده الجنوبية مع إسرائيل.