"معاناة لا يعلم بها إلا ربنا"... نازحون فلسطينيون يعيشون في خيام على الحدود مع مصر
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تسبب الدمار الكبير الناجم عن القصف الإسرائيلي المكثف على قطاع غزة، بتدمير عشرات آلاف المنازل والوحدات السكنية ما أدى إلى تهجير مئات آلاف الفلسطينيين.
وتنفذ القوات البرية معززة بالدبابات عمليات في منطقة خان يونس، وأدت أسابيع من القصف والقتال العنيف إلى تدمير جزء كبير من المدينة، مما أجبر عشرات الآلاف من المدنيين على الفرار جنوبًا باتجاه الحدود المصرية.
أم عمار وعائلتها المكونة من عشرين فردًا يبحثون عن الأمان، وقد اضطروا إلى الفرار من ملجأ للأمم المتحدة في خان يونس بعد اشتداد القصف الإسرائيلي، وتحول منزلهم الآن إلى خيمة في رفح.
ووسط الاشتباكات المستمرة مع حماس، صعّدت إسرائيل قصفها لمدينة خان يونس. وقد اضطر أكثر من 43 ألف نازح إلى الانتقال جنوبًا نحو رفح.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن حوالي 85% من سكان غزة نزحوا بسبب الحرب. واضطرت العديد من العائلات إلى الانتقال عدة مرات.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية روسيا وأوكرانيا تعلنان تبادل 195 أسير حرب في أول زيارة منذ 24 عامًا.. الرئيس الفرنسي يصل إلى السويد شاهد: الأمطار الغزيرة تزيد من معاناة النازحين في مخيم جباليا طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبي قطاع غزة حركة حماس فرنسا إسرائيل جو بايدن الحرب العالمية الثانية باكستان غزة أمطار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبي قطاع غزة حركة حماس فرنسا إسرائيل یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جميل عفيفى: لولا الدعم الأمريكى لانهارت إسرائيل بعد 80 يومًا من الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشار الكاتب الصحفي جميل عفيفي، إلى الضغوط التي تشهدها إسرائيل ويشهدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الوقت الحالي، من أجل الإفراج عن الأسرى والمحتجزين في قطاع غزة.
وأضاف جميل عفيفي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مدى سعيد، عبر قناة EXTRA NEWS، أنه بالعودة 15 شهرًا للوراء، منذ أكتوبر 2023 سنجد أنه كان يوجد مظاهرات يومية من قبل أهالي المحتجزين، وكان نتنياهو مستمرا في تنفيذ ضرباته العسكرية على قطاع غزة، حيث لم يتأثر بالمظاهرات ولم يوقف العمليات العسكرية من أجل المحتجزين، وإنما يتخذ نتنياهو الأسرى والمحتجزين ذريعة لتنفيذ كل عمليات القتل والدمار وتنفيذ سياسة الأرض المحروقة.
وأوضح أن إسرائيل لا تستطيع أن تخوض حربًا لمدة 80 يوما، ولولا الدعم الأمريكي المطلق لانهارت منذ فترة.