نيمار يوجه حركة مشينة للشامتين مع اعترافه بزيادة وزنه.. شاهد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أثارت صورة لنجم المنتخب البرازيلي ونادي الهلال السعودي، نيمار، وهو يُشْهِرُ بإصبعٍ وسطى باتجاه الكاميرا خلال حفلةٍ أقامها رفقة الأسطورة البرازيلي السابق روماريو جدلاً واسعاً، خاصةً مع اعترافه بأنه اكتسب بعض الزيادة في الوزن نتيجة إصابته.
وبحسب صحية “ديلي ستار”، كان نيمار قد تعرض لإصابة قوية في الركبة خلال مشاركته مع المنتخب في شهر نوفمبر الماضي، ومن المتوقع غيابه عن الملاعب حتى بداية الموسم المقبل.
أثارت الصورة موجةً من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، يتساءل فيها متابعوه عما إذا كان يستمتع بوقت إجازته أكثر من اللازم.
رد نيمار على منتقديه الذين علقوا على زيادة وزنه بطريقة حادة على إنستغرام، حيث نشر مقطع فيديو له وهو يتمرن في الجيم بجانب صورة. يبدأ الفيديو بعبارة "حاضر، زائد وزن، لكن سمين؟ لا أظن ذلك! تناولوها يا حاقدون! استسلموا أو اهربوا!".
خلال الفيديو، يظهر نيمار بطنه الممشوق ثم يرفع إصبعه الأوسط في نهاية المقطع كنوع من التحدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيمار الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
حقيقة صورة متداولة لطفلة زُعم أنها قُتلت خلال أحداث الساحل في سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في الشبكات الاجتماعية، صورة طفلة باعتبارها قٌتلت على هامش الاشتباكات بين قوات الحكومة السورية الجديدة ومسلحين موالين لنظام الرئيس السابق بشار الأسد في مناطق الساحل السوري.
واندلعت الاشتباكات منذ مساء الخميس، مصحوبة بتبادل لإطلاق النار بين قوات حكومية وعناصر مسلحة في مناطق ذات غالبية علوية في محافظتي طرطوس واللاذقية شمالي غرب سوريا.
وانتشرت الصورة المنسوبة للطفلة القتيلة في سوريا بشكل فيروسي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع رواية تقول: "مقتل الطفلة (دهب منير علو) وعائلتها بأكملها على يد قوات الجولاني".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الادعاء، وجد أن الصورة لا ترتبط بالطفلة السورية المزعومة. وعلى الرغم من عدم وجود سياق واضح أو معلومات إضافية عن الطفلة التي ظهرت في اللقطة، إلا أننا وجدنا نسخًا عديدة من الصورة تعود إلى سنوات مضت. وكانت منشورة في صفحات وحسابات ومنتديات عبر شبكة الإنترنت.
في هذه الأثناء، قالت الحكومة المؤقتة في سوريا، الأحد، إنها ستشكل لجنة مستقلة "للتحقيق والتأكد من الحقائق" بعد أن قُتل أكثر من 600 شخص في واحدة من أسوأ أعمال العنف منذ سنوات.
وستقوم اللجنة "بالكشف عن الأسباب والظروف والشروط التي أدت إلى هذه الأحداث"، بحسب بيان من الرئاسة السورية المؤقتة، الذي أضاف أن اللجنة "ستحقق في الانتهاكات التي ارتكبت ضد المدنيين وتحديد المسؤولين".
كما ستحقق في الهجمات على المؤسسات العامة وقوات الأمن والجيش، وقال البيان إن أولئك الذين أدينوا "سيتم إحالتهم إلى القضاء".
وحسب البيان، ستقدم اللجنة تقريرها إلى الرئاسة في غضون 30 يومًا.
وارتفع عدد قتلى الاشتباكات في سوريا بين قوات الأمن الحكومية وأنصار الأسد إلى 642 قتيلاً، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان ومقرها المملكة المتحدة.