"طرش".. ويجز يشرح مصطلحات مصرية لجمهوره في كندا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تحدث مغني الراب ويجز في حوار مع مجلة بيلبورد كندا، مع جمهوره الكندي عن المطلحات المصرية المفضلة عنده.
المطلحات المصرية المفضلة لـ ويجز
وشرح ويجز كلمة "هنسَوِش"، التي تعني "سنأكل سوشي"، ثم شرح معنى "طرش" التي تعني "قيء" وقال "الشيء الذي تصفه بالقيء يعتبر جيد جدا، الأغنية الجيدة نقول أنها "طرش" وهذا يعني أنها مذهلة"، كلمة "سيحلي"، وقال "هذه الكلمة معناها "إنه جعلني أنصهر"، ولكن شرحها هو أنني كنت جماد وأصبحت سائلا لأنك أذبتني، وهذا يعني أنك علمت شيئا عني ونشرته مع الجميع".
ومن ناحية اخري، كانت آخر أغنية لـ ويجز هي "حلوة منك" لفيلم "فوي! فوي! فوي!" الذي يعرض في بعض السينمات حاليا، وهو من بطولة محمد فراج، نيللي كريم، بيومي فؤاد، طه دسوقي ومن إخراج وتأليف عمر هلال، وايضا انتهى من جولته الغنائية في أمريكا الشمالية والتي تضمنت حفلات في تورونتو، مونتريال، نيو يورك، واشنطن، فلوريدا، هيوستون، لوس أنجلوس.
كلمات اغنية "حلوة منك"
ليلي، ليلي، ليلي، ليلي ليل
ليلي، ليلي، ليلي، ليلي ليل
حلوة منك قد سنك
ضربتي ضرب العادي في ستة
يا ريت تهزيقي يقل منك
ده اللي ألاحظه فيكم آه يا سعده
حلوة منك قد سنك
ضربتي ضرب العادي في ستة
يا ريت تهزيقي يقل منك
ده اللي ألاحظه فيكم آه يا سعده
كان في وخلاص ومنعته
ويجز بطل وده نعته
أرفعها موس تحدي على شعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
ما تأخرنيش أنا تقبضني (خالص)
ما تقبضنيش تبات في بطني
أعمل فيها ما شوفتكش
ألعبها خرسة ألعبها multi
كتيبة جاهزة على رنة
يحضر أقلب الحفلة درنة
عيني أصونها مش زايغة
حافظین أصولها وبنريح
عندكم الضربة بتجلي عندنا الضربة بتشيع
عندكم الركبة بتزيق عندنا الرُزم جيب له أرنب
قلنا المدينة مش هتسعنا
قلنا المدينة مش هتسعنا
قلنا المدينة مش هتسعنا
لوينا بوزهم لوُوا دراعنا
مش رجولة ومش هتسعنا
مش رجولة ومش هتسعنا
مش صالحنا ومش تبعنا
مش صالحنا ومش تبعنا
كان في وخلاص ومنعته
ويجز بطل وده نعته
أرفعها موس تحدي على شعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
مش فاضي أواجهّم بعلمهم
الضربة بتنتشر باراشوت
بتلعب الصوت على كذا chord
على كذا، كذا، كذا، كذا، كذا
مش فاضي أواجهّم بعلمهم
الضربة بتنتشر باراشوت
chord على كذا
على كذا، كذا، كذا، كذا، كذا
جروح غويطة وإصابات
شباب حويطة مش عصابات
شباب ملمة بالمناطق ع السليم بنعاملوا الخلق
نادر أما يكرهنا حد وارد قوي يكرهنا كلب
وارد قوي يكرهنا قط جامد أوي أجري الفار
أستاذها في أقوم بتلاميذها
عارفین خباياها ودهاليزها
أنا وشي في كل براوزها
بتشفنا عيال تشفك
مش بتوقف ع الحقيرة فلوهات خطيرة
مبصر بالبصيرة مش بالبصر
بابا بالطريقة كله بالطريقة
إبن السوق يبيع أكثر مين هيوقفني؟
بعمل، بعمل الدخلة كله يسقف لي
كله يمحلس لي كله يتلزق لي
أنا مش متابع على رزقي
بجري، بجري، بجري، بجري، بجري، بجري
أنا مش متابع على رزقي
بجري، بجري، بجري، بجري، بجري، بجري
آه، حوارتجية وخطيفة
وشي قال له ده في جريمة
نزلني فتش الكبينة الحمد لله صحيفة نظيفة
أنا ماشي بالدعاء أنا ماشي بالستر
أنا ماشي بالبشلة وراكن الفرد
جوز شيشات أنا لاعب النرد
لاعب الزهر أنا لاعب النرد
حمايتك نامت بوس الخاتم
الناقص بس يهين الخادم
ما حدش حاسس بالشقيان يا با
ما حدش حاسس بالغلبان يا با
ما حدش حاسس بالتعبان يا با
ما حدش حاسس بالشقيان يا با
ما حدش حاسس بالقرفان يا با
ما حدش حاسس بالطهقان يا با
حلوة منك قد سنك
ضربتي ضرب العادي في ستة
يا ريت تهزيقي يقل منك
ده اللي ألاحظه فيكم آه يا سعده
كان في وخلاص ومنعته
ويجز بطل وده نعته
أرفعها موس تحدي على شعبه
مش مأدي أنا بلاعبه
أنا بلاعبه (أنا بلاعبه)
أنا بلاعبه (أنا بلاعبه)
أنا بلاعبه (أنا بلاعب، لاعب، لاعب، لاعبه)
أنا بلاعبه
وكان اخر اعمال ويجز هو أغنية الدنيا إيه، والذي طرحها عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وتعد هذه الأغنية هي عودة ويجز لأغاني الراب مرة أخرى، بعد أن قدم العديد من أغاني البوب، الاغنيه من كلمات وموسيقى ويجز، ومستر نادر سليمان.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
من بين خيوط الصمت.. سيدة مصرية تنسج المجد من قلب «الحرانية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قرية هادئة جنوب الجيزة، حيث تسكن أشعة الشمس تفاصيل الطين والقلوب، تعيش أم هدى، سيدة خمسينية، لا تجيد القراءة ولا الكتابة، لكنها تُتقن ما هو أعمق من ذلك بكثير: فن تحويل الخيوط إلى لوحات تحبس الأنفاس، داخل منزل بسيط من الطوب اللبن، تجلس “أم هدى” أمام نولها الخشبي منذ ساعات الصباح الأولى، تمرر خيطًا فوق خيط، وتضرب بعصاها الخفيفة بثقة تشبه عزف الموسيقيين، حتى يُولد من بين يديها سجاد يدوي يشبه أعمال كبار الفنانين التشكيليين.
ولكن ما لا يعرفه الكثيرون، أن هذه اللوحات التي تخطف الأنظار ليست من معارض باريس أو روما، بل هي نتاج عرق سيدات قرية الحرانية، من مركز رمسيس ويصا في محافظة الجيزة، “أم هدى” ليست وحدها في هذا الطريق، بل واحدة من عشرات السيدات اللاتي ورثن هذا الفن من الجدات، فن يمتزج فيه الإبداع بالتحمل، والجمال بالصبر. “السجادة الواحدة ممكن تفضل نشتغل فيها سنة كاملة”، تقول أم هدى بينما تشير إلى واحدة من أعمالها المعروضة في معرض صغير على أطراف القرية.
ورغم أن هذا الفن متجذر في تاريخ مصر، إلا أن المفارقة المدهشة أن عدد الأجانب الذين يعرفون بوجود هذا المكان ويزورونه من مختلف أنحاء العالم، يفوق بكثير عدد المصريين الذين لم يسمعوا حتى باسمه، والقرية التي كانت يومًا ما محطة فنية هامة، يزورها فنانون عالميون ومهتمون بالفنون اليدوية، أصبحت اليوم تعتمد على عزيمة نسائها فقط، ليبقى الفن حيًا، ومع كل سجادة تُنجز، لا توثق السيدات فقط مهارتهن، بل يسجلن بصمت فصلًا جديدًا في قصة مقاومة، بطلتها امرأة مصرية، لا تسعى إلى الشهرة، بل إلى الحفاظ على تراث يوشك على الاندثار.
أم هدى وسيدات الحرانية لا يحتجن ميكروفونات أو كاميرات ليتحدثن، فكل خيط في نسيجهن يروي حكاية: عن الكبرياء، والإبداع، والانتماء. ومن وسط النول الخشبي، يخرجن بكنوز ناعمة لا تُقدر بثمن، تنتمي لمصر وحدها، ولا توجد في أي مكان آخر على وجه الأرض.
IMG_0273 IMG_0274 IMG_0275 IMG_0276 IMG_0279 IMG_0277 IMG_0278 IMG_0281 IMG_0282