في فيديو لـ “14” دقيقة.. أمريكي يقطع رأس والده على البث المباشر بسبب سياسات بايدن!
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يمانيون|
قام جاستن موهن من ولاية بنسيلفانيا الأمريكية بقطع رأس والده البالغ من العمر 68 عامًا، الذي يعمل كموظف في الحكومة الفيدرالية الأمريكية، بسبب عمله في الحكومة الفيدرالية.
وقام الشاب بإلقاء بيان لمدة 14 دقيقة، دعا فيه إلى ثورة ضد إدارة الرئيس بايدن ونظام الهجرة غير الشرعية، وطلب من الشعب بالبدء في تطهير البلاد من أي شخص ينتمي إلى الحكومة الفيدرالية (تابع لنظام الدولة بأكملها وليس الولاية).
ويظهر الفيديو المروع الذي مدته 14 دقيقة، والذي بقي على “يوتيوب” لمدة ست ساعات بعد نشره، موهن وهو يرفع رأس والده في كيس بلاستيكي ملطخ بالدماء.
وعرض موهن مكافأة بمليون دولار لأي شخص يمكنه قتل مسؤولين رفيعي المستوى، بما في ذلك مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي، والمدعي العام ميريك جارلاند والمدعي العام السابق بيل بار.
ودعا الشاب المواطنين الأمريكيين لحمل السلاح، ودعا أيضا إلى ثورة ضد إدارة بايدن، والقتل الجماعي وإعدام المهاجرين، والمثليين جنسيا، وأعضاء حركة “حياة السود مهمة”، “والغوغاء اليساريين المتطرفين” وعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي، ومسؤولي الضرائب ، والقضاة الفيدراليون، وضباط مراقبة الحدود وغيرهم بسبب “خيانة بلادهم”.
وتم اعتقال موهن من قبل الشرطة، وتم العثور على الجثة مقطوعة الرأس في الحمام بعد أن داهمت الشرطة المنزل.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست”: ضابط استخبارات أمريكي سابق يعترف بتسريب معلومات حول الجيش الإسرائيلي
الولايات المتحدة – اعترف ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق آصف رحمن بتسريب معلومات حول الجيش الإسرائيلي.
وكتبت صحيفة “واشنطن بوست”: “أقر ضابط المخابرات المركزية الأمريكية السابق آصف رحمن بتسريب تسجيلات سرية للغاية توضح استعداد الجيش الإسرائيلي لشن ضربة على إيران في خريف عام 2024، مما أدى إلى تغيير في توقيت الهجوم”.
وأضافت الصحيفة: “رحمن أقر بالذنب في المحكمة يوم الجمعة في تهمتين تتعلقان بنقل معلومات تتعلق بالدفاع الوطني، متراجعا عن أقواله حيث نفى التهم في البداية”.
وفي نوفمبر الماضي، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن السلطات الأمريكية اتهمت الضابط بتسريب وثائق سرية حول خطط إسرائيل لضرب إيران ردا على هجوم صاروخي شنته طهران.
ومن المقرر النطق بالحكم في 15 مايو المقبل، ويواجه الرجل عقوبة تصل إلى 20 عاما في السجن.
المصدر: واشنطن بوست