دنيا سمير غانم عن مسرحية أنستونا بموسم الرياض: الجمهور عاوزنا من زمان
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعربت الفنانة دنيا سمير غانم عن سعادتها بتواجدها فى السعودية ، و إنطلاق عرض مسرحيتها “أنستونا” فى موسم الرياض.
وقالت دنيا سمير غانم فى تصريحات ل"et بالعربي"، أن مسرحية “أنستونا” ، هى أول عرض مسرحي لها وكانت حريصة على تظهر بشكل يليق بالجمهوربالعربي .
وأضافت دنيا سمير غانم ، معلقة: كان بيجيلنا ناس كتير جدًا من جميع أنحاء الوطن العربي وبيسألوني من زمان امتي هتيجي موسم الرياض.
أحداث مسرحية أنستونا
وتدور أحداث المسرحية حول مطربة من منطقة شعبية والتي تجسد دورها الفنانة دنيا وتحلم أن تصل إلى النجومية والشهرة، إلى أن تلتقي بالفنان بيومي فؤاد الذي يُجسد دور مايسترو، ويحاول أن يساعدها في تحقيق حلمها ووصولها للنجومية.
وتستكمل الأحداث عندما يستأجر شريف مسرحا ليقيم حفل موسيقي ولكنه يكتشف أن المسرح مسكون بروح كاميليا التي كانت تمتلك المسرح في فترة الثلاثينيات وتمنع أي شخص أن يدخل أو يغني على المسرح ولكن تعقد اتفاقا مع شريف لكي يقدم آخر حفيدة لها من خلال حفل كبير لها على نفس المسرح بنفس اسمها... هل ينجح شريف في الوصول لحفيدتها وتقديمها على المسرح كمطربة محترفة ، ومسرحية آنستونا من بطولة دنيا سمير غانم وبيومي فؤاد وكريم عفيفي وسامي مغاوري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم مسرحية انستونا موسم الرياض دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
مهرجان الرياض للمسرح يناقش مشكلة الإبداع والاستدامة في «أبو الفنون»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيمت ندوة حوارية، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح بعنوان: (المسرح المعاصر في العالم العربي بين الإبداع والاستدامة)، وقد كان ضيفا الندوة الدكتور كمال العلاوي من (تونس)، والدكتورة لينا أبيض من (لبنان) وحاورهما المخرج سلطان النوه الذي عرف الاستدامة بأنها: - القدرة على حفظ نوعية الحياة والعالم الطبيعي، والاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية.
بعد ذلك تحدث الدكتور كمال الذي استعرض تاريخ المسرح اليوناني، مروراً بالعصور الوسطى حتى عصر النهضة. حتى عصر أميل زولا الذي أحدث ثورة على الانطباعية.
وقال: تنقصنا الجرأة في المسرح العربي. وأشار بكثير من الإعجاب لتجربتي سعد الله ونوس، والطيب الصديقين.
ثم تحدثت الدكتورة لينا أبيض عن كتاب المسرح الأخضر) في بريطانيا عام 1921م، التي كانت سبباً في تحسين الإنتاج في أماكن كثيرة من العالم، وصار منهجية للغة ونهضة مشتركة، كما دورت النفايات، وأستفيد من الطباعة الرقمية، وقدم الكتاب إرشادات واقعية لرحلة طويلة من الاستدامة.
وتأسفت الدكتورة لينا لعدم وجود مرجع عربي للكتاب الأخضر للمسرح»، وأسهبت في الحديث عن تجربتها في لبنان. وانتهى الحديث للمحاور ( النوه) الذي أكد أن المملكة ماضية في الاستدامة البيئية والتقليل من الانبعاثات الكربونية والاستفادة من الرياح والطاقة الشمسية وإعادة التدوير.