- تعليق مثير من توخيل حول إمكانية رحيل كيميتش
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تعليق مثير من توخيل حول إمكانية رحيل كيميتش، علق توماس توخيل مدرب فريق بايرن ميونخ على إمكانية رحيل لاعب الوسط جوشوا كيميتش هذا الصيف، بعد ارتباطه بالإنتقال .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعليق مثير من توخيل حول إمكانية رحيل كيميتش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
- علق توماس توخيل مدرب فريق بايرن ميونخ على إمكانية رحيل لاعب الوسط جوشوا كيميتش هذا الصيف، بعد ارتباطه بالإنتقال لصفوف برشلونة.
وقال توخيل عقب إحدى المباريات الودية، “نعم، هذه مفاجأة كبيرة، ولكن احتفظ بها لنفسك، أو هذا ما اقوله بشكل عام. دائمًا ما يكون كل شيء ممكنًا، لا يوجد أي معنى لـ إثارة الشائعات وإلقاء أسماء مختلفة كل يوم والتكهن بأنها قد تحصل”.
أضاف: “يتطلب الأمر ثلاثة أطراف دائمًا، اللاعب والنادي الذي يريد التعاقد معه والنادي الذي يريد التخلي عنه، وإذا كان لدينا عقد مع لاعب ولا نريد التخلي عنه، فلن يذهب أحد”.
وواصل: ” أنا جزء من النادي واذا كنت اريد التخلي عن اللاعب، لن أبدأ في النفي، لأنه لا يوجد معنى في ذلك، لا يوجد أي شيء يمكن ذكره هنا، أعتقد أنها مجرد شائعات”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سامح شكري يكشف: هذا ما سيحدث للجولاني عند التخلي عن المقاتلين الأجانب
يمانيون../
نبه الخبير المصري سامح شكري من بقاء المسلحين الأجانب في سوريا واهميتهم بالنسبة لرئيس العصابات المسلحة الجولاني وقال في تغريدة له ” تخلي الجولاني عن المقاتلين الأجانب يعني نهاية نظامه، وحدوث انقلاب أو اغتيالات في الصف الأول..المقاتلون الأجانب ليسوا فئة هينة، عددهم بعشرات الآلاف، منهم قياديون كبار وفقهاء وزعماء يشكلون مراكز قوى كبيرة في الجيش السوري الجديد، ومنهم من يعترض على مسمى “الجيش السوري” باعتباره هوية وطنية تتعارض مع الهوية الإسلامية.
وأضاف شكري ” فضلا عن أن التخلي عن الأجانب يعني تعريض الجولاني لتهمة الخيانة وإنكار الشريعة، لأن هؤلاء فوق أنهم مقاتلين، هم أيضا (مستأمنون) وفقا للقاعدة الشرعية التي توجب على نائب صاحب الشرع (الإمام يعني) والذي يقوم بدوره الجولاني أن يحمي هذه الفئة ويدافع عنها مهما كانت النتائج بالضبط كما فعلت طالبان مع أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة”.
وتابع سامح شكر” طالبان التزمت بالقاعدة الشرعية في حماية المستأمن، وهذا أوجد لها شعبية كبيرة في أوساط الجهاديين مكنهم لاحقا من العودة أما الجولاني في حال تسليمه للأجانب سيفقد حضوره في الوسط الجهادي، وهو التيار الحاكم الآن في سوريا، ويريد استعمال التقية والميكافيللية بشكل مؤقت لحين تغير الأوضاع وحصولهم على القوة اللازمة للهجوم ضد أي طرف بدعوى الجهاد والفتح الإسلامي كما يعتقدون.