مصدر حكومي: الأمم المتحدة تجاهلت طلباً رسمياً للجانب الحكومي لإتمام عملية الاستلام في ميناء عدن
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصدر حكومي الأمم المتحدة تجاهلت طلباً رسمياً للجانب الحكومي لإتمام عملية الاستلام في ميناء عدن، قالت مصادر حكومية إن الأمم المتحدة تجاهلت الأمم المتحدة طلباً رسمياً للجانب الحكومي بأن تسجل الناقلة الجديدة لدى الحكومة الشرعية في ميناء عدن،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصدر حكومي: الأمم المتحدة تجاهلت طلباً رسمياً للجانب الحكومي لإتمام عملية الاستلام في ميناء عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصادر حكومية إن الأمم المتحدة تجاهلت الأمم المتحدة طلباً رسمياً للجانب الحكومي بأن تسجل الناقلة الجديدة لدى الحكومة الشرعية في ميناء عدن. وأوضحت أن قادة الميليشيا أرادوا تحويل عملية الإنقاذ إلى مناسبة سياسية للاستعراض حيث أوقفوا الناقلة الجديدة يومين، وجمعوا وسائل الإعلام التابعة لهم أو العاملة في مناطق سيطرتهم إلى ميناء الحديدة لإتمام عملية الاستلام. واشارت ان عملية النقل تأجلت أكثر من مليون برميل من النفط الخام من النا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: العراق ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة
آخر تحديث: 16 أبريل 2025 - 1:21 م السليمانية/ شبكة أخبار العراق- أكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق محمد الحسان، اليوم الأربعاء، أن العراق يشهد تحولاً نوعياً في واقعه السياسي والأمني، لم يعد معه بحاجة إلى استمرار عمل بعثة الأمم المتحدة، داعياً إلى الحفاظ على المكتسبات المتحققة خلال السنوات الماضية والبناء عليها نحو مستقبل أكثر استقراراً.وقال الحسان، خلال كلمته في منتدى السليمانية التاسعة ، إن “العراق وصل إلى مرحلة لم يعد فيها بحاجة إلى بعثة الأمم المتحدة، وهو مؤشر واضح على تحسن الأوضاع في البلاد، لاسيما في ما يتعلق بالجوانب الأمنية والسياسية”.وأضاف أن “البلاد مقبلة على استحقاق دستوري مهم يتمثل في الانتخابات، والأمم المتحدة تواصل دعمها لهذا المسار بما يضمن إجراء انتخابات نزيهة وشفافة، ويعزز مسار التنمية والإصلاح”.وشدد الحسان على أن “استقرار العراق يمثل ركيزة أساسية لاستقرار منطقة الشرق الأوسط برمتها”، لافتاً إلى أن “المنطقة عانت على مدى أربعة قرون من الاحتلالات والتدخلات الخارجية، وحان الوقت لشعوبها أن تنعم بالأمن والاستقرار”.وتابع: “قبل سنوات قليلة، كانت مشاهد قتل الأطفال في العراق وغزة تحدث أمام أعين المجتمع الدولي، إلى جانب الجرائم التي ارتكبتها الجماعات المتطرفة بحق مكونات دينية وعرقية، ومنها بيع النساء الإيزيديات كسلع، وهو أمر غير مقبول على الإطلاق”.وختم الحسان حديثه بالدعوة إلى “تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لإطلاق العنان لواقع جديد في المنطقة، يكون عنوانه الاستقرار والسلام والكرامة الإنسانية”.