شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الرئيس الإيراني في شرق أفريقيا بداية جديدة أم بحثاً عن أصدقاء؟، يمن مونيتور وحدة الترجمة ترجمة خاصة قام الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الأسبوع الماضي بزيارة ثلاث دول في شرق أفريقيا تعتبر قريبة من .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس الإيراني في شرق أفريقيا.

. بداية جديدة أم بحثاً عن أصدقاء؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرئيس الإيراني في شرق أفريقيا.. بداية جديدة أم...

يمن مونيتور/ وحدة الترجمة/ ترجمة خاصة

قام الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الأسبوع الماضي بزيارة ثلاث دول في شرق أفريقيا تعتبر قريبة من الولايات المتحدة الأمريكية والغرب، وبعيدة عن المعسكر الشرقي أبان الحرب الباردة.

وقال مركز “صوفان” الأمني والمخابراتي الأمريكي في تحليل نشر يوم الثلاثاء ونقله “يمن مونيتور” إلى العربية، إن الدول الثلاث التي تمت زيارتها – كينيا وأوغندا وزيمبابوي – تريد بشكل عام تجنب التورط في الانقسامات الجيوسياسية الرئيسية مثل الحرب في أوكرانيا، حيث تتحالف إيران مع روسيا.

فيما سعت زيارة رئيسي إلى تخفيف عزلة إيران الاقتصادية والسياسية المتزايدة عن أوروبا وآثار العقوبات الاقتصادية التي تقودها الولايات المتحدة.

وسعى رئيسي إلى التواصل مع مضيفيه من خلال التأكيد على وجهات النظر المشتركة حول القضايا الاجتماعية، بما في ذلك تلك التي يختلف فيها بعض قادة شرق إفريقيا بشدة مع الغرب.

كما يسعى القادة الإيرانيون إلى توسيع العلاقات التجارية مع شرق أفريقيا وربما الالتفاف على العقوبات التي تقودها الولايات المتحدة.

ووصفت وسائل الإعلام الإيرانية الرحلة إلى شرق أفريقيا بأنها تدشن “بداية جديدة” في العلاقات مع أفريقيا. وكانت هذه أول زيارة يقوم بها رئيس إيراني منذ زيارة الرئيس آنذاك محمود أحمدي نجاد عام 2013.

وقال مركز صوفان: يجب النظر إلى الزيارة في سياق عزلة إيران الدبلوماسية المتزايدة والضغط الاقتصادي المتصاعد على أيدي الولايات المتحدة وحلفائها في أوروبا، لا سيما بسبب دعمها المادي لحرب روسيا ضد أوكرانيا. في أواخر حزيران/يونيو، عانت إيران من انتكاسة كبيرة عندما أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيبقي على عقوباته على برامج الصواريخ الباليستية الإيرانية، والتي كان من المقرر أن تنتهي في تشرين الأول/أكتوبر 2023 وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، الذي رافق الاتفاق النووي الإيراني متعدد الأطراف لعام 2015.

استند قرار الاتحاد الأوروبي إلى: استخدام روسيا للطائرات الإيرانية بدون طيار في أوكرانيا. واحتمال قيام إيران بنقل صواريخ باليستية إلى روسيا؛ والتصعيد النووي الإيراني، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تقترب من درجة نقاء 90٪ المطلوبة للتأهل ك “درجة صنع الأسلحة”.

وعلى الرغم من أن المسؤولين الإيرانيين وصفوا الزيارة إلى شرق أفريقيا بأنها تهدف في المقام الأول إلى تعزيز العلاقات التجارية، إلا أن رئيسي أشار إلى أن أهدافه كانت بناء تحالفات جديدة لممارسة النفوذ ضد الضغط الاقتصادي والدبلوماسي المتزايد على إيران من الولايات المتحدة وأوروبا.

وكينيا وأوغندا شريكان للولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب ضد الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة والدولة الإسلامية. ومع ذلك، فقد تم استهداف أعضاء ومؤسسات الحكومات الثلاث – زيمبابوي على وجه الخصوص – بالعقوبات الأمريكية بسبب انتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان والفساد والعنف المرتبط بالانتخابات. في حين أن كينيا لم تخضع لمثل هذه العقوبات، فقد تم مؤخرا معاقبة المسؤولين الأوغنديين بسبب تشريع مكافحة المثلية الجنسية في البلاد. يتردد صدى الاستياء من العقوبات الأمريكية بقوة في إيران، وكذلك في البلدان التي زارها رئيسي.

فيما يتعلق بالحرب الروسية ضد أوكرانيا، والتي تدعم فيها إيران ماديا المجهود الحربي الروسي، امتنعت زيمبابوي وأوغندا عن التصويت الرئيسي للجمعية العامة للأمم المتحدة في مارس/آذار 2022 لإدانة الغزو الر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة یمن مونیتور

إقرأ أيضاً:

مفاجأة.. واشنطن قد تضطر لمهاجمة إيران قريبا

بغداد اليوم - متابعة
قال ريتشارد نيفيو النائب السابق للمبعوث الأمريكي إلى إيران، اليوم الخميس (2 كانون الثاني 2025)، إن واشنطن قد تضطر "لمهاجمة إيران قريبا"، إذا فشلت مفاوضات تعليق طهران برنامجها النووي.
وكتب نيفيو في مقال لمجلة "فورين أفيرز"، أنه "نظرا للمخاطر المصاحبة للعمل العسكري، يجب على الولايات المتحدة أن تقوم بمحاولة أخيرة للتفاوض بحسن نية لتعليق برنامج طهران النووي في بداية إدارة (الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد) ترامب. ولكن إذا لم تكن (الولايات المتحدة) مستعدة للعيش في العالم حيث تملك إيران أسلحة نووية، فقد لا يكون أمامها خيار سوى مهاجمة إيران وسيحدث ذلك قريبا".
ووفقا له، فإن "الولايات المتحدة لديها العديد من الأسباب لمحاولة حل القضية بطرق دبلوماسية، بسبب شكوك المسؤولين الأمريكيين في النتيجة الناجحة لهجوم مسلح محتمل على إيران"، معتقدا أن "الهجوم على إيران من قبل قوة نووية قد يشجع طهران على تطوير أسلحة نووية، كما أن حملة عسكرية شاملة ضد طهران قد تكون مرهقة للولايات المتحدة".
وفي الوقت نفسه، اعترف الخبير أن "امتلاك إيران لأسلحة نووية لن يشكل تهديدا لوجود الولايات المتحدة، لكنه قد يشكل تهديدا لشركاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، فضلا عن تشجيع دول أخرى في المنطقة على الانخراط في سباق تسلح، قد يكون محفوفا بحرب نووية".
وفي وقت سابق، قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون الدولية كاظم غريب آبادي إن جولة جديدة من المشاورات بين إيران والدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا وفرنسا وألمانيا ) حول الاتفاق النووي ستعقد في 13 كانون الثاني الجاري.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني يتعهد مواصلة نهج سليماني ويدعو لنبذ الخلافات
  • مفاجأة.. امريكا قد تضطر لمهاجمة إيران قريبا
  • مفاجأة.. واشنطن قد تضطر لمهاجمة إيران قريبا
  • السفير الإيراني:العراق الخط الإيراني الأول في الدفاع عن سوريا لتحقيق مصالح إيران
  • الرئيس الإيراني يعد برفع الحجب عن مزيد من مواقع التواصل
  • بداية عام ونهاية المشروع الإيراني.
  • إيران تعيد إحياء ملفها النووي.. مشاورات جديدة منتصف الشهر الجاري
  • المرشد الإيراني: سوريا تتعرض للاحتلال من قبل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني
  • الولايات المتحدة تحذر إيران: تركيا حليفتنا!
  • ما هي سيناريوهات إيران بعد الأسد؟