رامي صبري يتصدر تريند يوتيوب بـ أغنية "بين الحيطان"
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تحافظ أغنية "بين الحيطان" لـ رامي صبري، علي صدارة تريند موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وذلك للأسبوع الثالث على التوالي بعد طرحها، وهي احدث أعماله من ألبومه الجديد "النهايات أخلاق".
فريق عمل أغنية "بين الحيطان" لـ رامي صبريوجاءت أغنية رامي صبري باسم «بين الحيطان» وهي الأغنية الثانية من ألبومه “النهايات أخلاق”، وكانت الأغنية من كلمات عمرو المصري وألحان وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري وجيتار مصطفى نصر.
وكان قد طرح النجم رامي صبري، أغنية “بين الحيطان” على قناته الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب وعدد كبير من المنصات الرقمية، واحتلت الأغنية تريند يوتيوب ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع الفيديوهات “يوتيوب”
ألبوم “النهايات أخلاق”
ويذكر أن أغنية "بين الحيطان" من ألبوم "النهايات أخلاق" حققت نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها حيث وصلت نسبة مشاهداتها عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب" نحو 3 مليون و200 ألف مشاهدة.
كلمات أغنية "بين الحيطان" لـ رامي صبري
وبعدين يا سنيني
أنا البعد آذيني
فراقه طلَّع عيني اتهديت
بشوف بعده مآسي
لا نسيت ولا هكون ناسي
موجود في قلبي وراسي حنيت
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
ده كان بيننا ليالي وايام سابهالي
وعايش على حالي وموجوع
ده لو يرجع ثانيه ارتاح واعيش الدنيا
بعديه مفيش عيشه تانيه وممنوع
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
آخر أعمال الفنان رامي صبري
وكان آخر أعمال الفنان رامي صبري، هي أغنية ملك الفرفشة من كلمات تامر حسين، ألحان رامي صبري، وتوزيع ومكس وماستر شندي وخليل، وايضا طرح أغنية «كعبك عالي»، التي تعد أحدث أعماله الغنائية في موسم صيف 2023، ويتعاون رامي في الاغنية مع عدد كبير من صناع الموسيقي، أبرزهم، الشاعر تامر حسين للكلمات، من ألحان رامي صبري، وتوزيع جلال حمداوي، وتصوير خالد فضة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري أغنية بين الحيطان كلمات أغنية بين الحيطان ألبوم النهايات أخلاق كلمات أغنية بين الحيطان لـ رامي صبري النهایات أخلاق بین الحیطان رامی صبری
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري إسرائيلي: الجيش فقد الاحترافية ويتحول إلى مليشيا قتل بلا أخلاق
تتوافق القناعات الاسرائيلية المتزايدة أنه كلما طال مكوث جنود الاحتلال في غزة، زادت خسائرهم، مما يستدعي من قيادتهم العسكرية استخلاص الدروس المهمة والصعبة، في ضوء الصورة القاسية من افتقار الجنود إلى الانضباط والاستنزاف الشديد، وهو ما يجب أن يتغير في أقرب وقت ممكن.
آفي أشكنازي المراسل العسكري لصحيفة معاريف، ذكر أن الجريمة التي نفذها جيش الاحتلال في حي تل السلطان بمدينة رفح الشهر الماضي، واستشهد فيها 15 فلسطينياً من سكان غزة، معظمهم من المدنيين الأبرياء والعاملين في المجال الطبي والإنقاذ من الهلال الأحمر والأمم المتحدة، يشكل "ضربة قاسية على الخاصرة" للجيش، لأن تحقيقات هيئة الأركان العامة كشفت عن صورة صعبة، وهذه الجريمة تسلّط الضوء على مشاكل تحتاج لمعالجة جذرية عميقة.
وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "أهم المشاكل التي تكشفها هذه الجريمة هي تخلّي جنود الاحتلال عن القيم الإنسانية، بجانب غياب الاحترافية المهنية التي أثّرت على عدد من وحدات الجيش في السنوات الأخيرة، وقد تكررت حوادث عدم الاحتراف مرارا وتكرارا في نفس الوحدات، وكان ثمن ذلك باهظا بالنسبة للجميع، سواء في صفوف المدنيين الفلسطينيين، أو الجنود أنفسهم، أو حتى المختطفين في غزة".
وأشار إلى أننا "لا زلنا نذكر المختطفين الاسرائيليين الثلاثة الذين تمكنوا من تحرير أنفسهم من مكان أسرهم في غزة بعد سبعين يوماً من اندلاع الحرب، وعندما حاولوا الانضمام لقوات الجيش، وتصرفوا بدقة حسب الإجراءات، ورفعوا الراية البيضاء، أطلق عليهم الجيش النار، وأرداهم قتلى، وهناك حادث انهيار الرافعة في رفح التي قتلت جنديين من الكتيبة 51، والقائمة تطول".
وأوضح أن "الحروب تشهد بالتأكيد وقوع الكثير من الأخطاء، وإن وقت اتخاذ القرار قصير وسريع، والظروف معقدة، والإرهاق مرتفع، وحجم العمل هائل، لأن ما حدث في جريمة رفح يجب أن يثير قلق قيادة الجيش، لأن نتيجتها مأساوية تمثلت بمقتل 15 مدنياً من الأبرياء بنيران قوة النخبة في جيش الاحتلال من لواء "غولاني"، ويفترض أن يكون جنود الأكثر احترافاً، ويتصرفون ببرودة للغاية، لكنهم ضغطوا على الزناد، فأتت العواقب وخيمة".
وختم بالقول أن جيش الاحتلال يخوض قتالا على سبع جبهات منذ عام ونصف، ومن غير الواضح حتى الآن إلى متى ستستمر المعارك، و"لكن من دون الانضباط العسكري في الجبهة الداخلية، لن يكون هناك قتال على الجبهة الخارجية أيضا، وفي ظل غياب الاحترافية، وانعدام قيم الحفاظ على نقاء السلاح، من خلال إطلاق النار على مدني يحمل راية بيضاء لأنه ربما يكون مختطفاً وهرب، واستهداف سيارات الإسعاف وفرق الإنقاذ، يعني أن الجيش فقد الاحترافية، وحينها سيتحول إلى مليشيا بلا قيم أخلاقية".