شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ضربات روسية عنيفة على أوديسا، أفادت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها ضربت ليلا مواقع كان يجري فيها التحضير لهجمات ضد روسيا باستخدام مسيرات بحرية وأماكن تصنيعها في منطقة .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضربات روسية عنيفة على أوديسا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفادت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها ضربت ليلا مواقع كان يجري فيها التحضير لهجمات ضد روسيا باستخدام مسيرات بحرية وأماكن تصنيعها في منطقة أوديسا.
وقالت الدفاع الروسية في بيان لها: "وجهت القوات المسلحة الروسية الليلة الماضية ضربة انتقامية مكثفة بأسلحة عالية الدقة تطلق من البحر، لمواقع كان يجري فيها التحضير لأعمال إرهابية ضد روسيا باستخدام مسيرات بحرية، ولمكان صنعها في حوض بناء سفن في منطقة مدينة أوديسا".
وتابع البيان أنه "إضافة إلى ذلك تم تدمير مرافق لتخزين الوقود في منطقة مدينتي نيكولاييف وأوديسا، يبلغ حجمها الإجمالي حوالي 70 ألف طن، استخدمت لتزويد المعدات العسكرية الأوكرانية بالوقود.
وأكدت الدفاع الروسية أن كل المواقع التي تقرر استهدافها، تمت إصابتها، وسجل وقوع حرائق وانفجارات في المواقع المدمرة.
يأتي ذلك بعد يوم من تعرض جسر القرم للهجوم بزوارق مسيرة، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة طفلة، إضافة إلى تضرر قسم من الجسر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفاع الروسیة فی منطقة
إقرأ أيضاً:
عاجل.. هجوما بطائرة أوكرانية بدون طيار بالقرب من مصفاة نفط روسية
قال حاكم منطقة ساراتوف الروسية "رومان بوسارجين" في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء إن هجوما بطائرة أوكرانية بدون طيار بمحيط مصفاة نفط ألحق أضرارا "بمنشأة صناعية" في المنطقة..وفقا لرويترز.
وأوضح بوسارجين، في منشور على تطبيق التواصل الاجتماعي للمراسلة تليجرام: "وفقا للمعلومات الأولية، لا توجد إصابات".
وذكرت عدة قنوات إخبارية روسية غير رسمية عبر تطبيق تليجرام، بما في ذلك قناة شوت الإخبارية، أن انفجارات وحرائق اندلعت في محيط مصفاة نفط في ساراتوف، وهي منطقة روسية تقع في الجنوب.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي حريقا كبيرا يرسل سحبا كثيفة من الدخان إلى سماء الليل.
وتقول كييف في كثير من الأحيان إن هجماتها الجوية داخل روسيا تهدف إلى تدمير البنية التحتية الأساسية لجهود موسكو الحربية، وتأتي ردا على هجمات روسيا المستمرة على أوكرانيا منذ بدء الحرب قبل ما يقرب من ثلاث سنوات.
وفي يناير، أدى هجوم أوكراني على مستودع نفط يقع بالقرب من قاعدة جوية عسكرية في إنجلز في منطقة ساراتوف إلى اندلاع حريق استغرق إخماده أيامًا.
وفي سياق آخر شهد أمس إطلاق عسكريون أوكرانيون النار على سائقي العديد من الحافلات التابعة لشركة إدارة منجم بوكروفسكوي بالقرب من كراسنوارميسك (الاسم الأوكراني للمدينة هو بوكروفسك)، حسبما أفاد موظفون سابقون في الشركة وبقوا على الأراضي الروسية لوكالة الأنباء الروسية تاس.
وقال الموظفون السابقون: "جاء جنود أوكرانيون إلى موقف السيارات الخاص بنا، وأرادوا الاستيلاء على عدة حافلات كنا نستخدمها لنقل عمال المناجم، وتم إطلاق النار على أولئك الذين حاولوا الدفاع عن المركبات".
وأضافوا أن جميع المركبات، بما في ذلك الحافلات، سُرقت خلال أيام قليلة، وقال أحد المصادر: " جاءت شاحنات كراز إلى القاعدة واستولت على كل الوقود: البنزين والديزل في البراميل وقطع الغيار للسيارات والحافلات والمعدات المحملة. وبشكل عام، تم أخذ كل ما يمكن أخذه".
وأوضح أن إدارة منجم بوكروفسكوي توظف أشخاصًا لا يعيشون في كراسنوارميسك فحسب، بل وأيضًا في المدن والمستوطنات القريبة، وكانوا يأتون للعمل في حافلات الشركة التي كانت تجوب أنحاء منطقة كراسنوارميسك. وقال العمال: "كنا جميعًا في أماكن عملنا حتى وقت قريب، وبغض النظر عن الوضع التشغيلي وعمل المنجم نفسه، لم يسمحوا لنا بمغادرة أماكن عملنا".