برلمانية: لا يمكن حل الأزمة الحالية إلا بالاعتماد على القطاع الصناعي.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قالت النائبة آمال عبدالحميد، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إنه لا يمكن حل الأزمة الحالية إلا بالاعتماد على القطاع الصناعي.
صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ يطلق برنامجًا لتقديم حلول لتحديات الصناعة بحضور النائب مجاهد نصار .. لجنة الصناعة بمجلس النواب تناقش خطة الانتهاء من تطوير مصانع الغزل والنسيجوأضافت النائبة آمال عبدالحميد، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، خلال اتصال هاتفي عبر برنامج "اليوم"، على قناة "dmc"،: لم يكن هناك خلال الفترة السابقة أي تصور داخل الصناعة في مصر بل كان هناك عزوف من الكثير من المصانع عن العمل وتوقفت تماما".
واسترسلت: "العمالة التي نقوم بتدريبها أصبحت تجد لها متسع في الدول المحيطة بنا وتعزف عن العمل في السوق المصري"، مضيفه: مكاتب التمثيل التجاري بالخارج تقوم بعمل دراسات عن السوق المصري واحتياجاته وعن المصانع المتواجدة في السوق المصري واحتياجاتها، وهو لا يقوم بدوره.
وتابعت: كان هناك تقصير في تطوير جناح التمثيل التجاري بالخارج، لافته: عدد العاملين في مكاتب التمثيل التجاري في الخارج كانت 105 وتقلصت إلى ما يقرب من 50 عامل يحصلون على رواتب ضعيفة جدا".
وأشارت النائبة آمال عبدالحميد، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب،: عدد مكاتبنا للتمثيل التجاري في الخارج في حدود 17 مكتب حاليا، وهو عدد ضئيل جدا بالنسبة للقارات المحيطة بنا، مضيفه: ليس هناك رؤية سليمة ولا يوجد دعم لقطاع التمثيل التجاري بالخارج".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمثیل التجاری بمجلس النواب
إقرأ أيضاً:
99% من الفيروسات الحالية كانت معروفة قبل جائحة كورونا |فيديو
صرح الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، أن غالبية الفيروسات التي يتم الحديث عنها اليوم، بما فيها الفيروسات والبكتيريا، كانت موجودة ومعروفة قبل تفشي جائحة فيروس كورونا.
وأوضح عودة، خلال استضافته في برنامج "90 دقيقة" على قناة المحور، أن فيروس "الراوي البشري" يعد من الأمثلة على ذلك، حيث تم تسجيل أول حالة إصابة به في هولندا عام 2001، مشيرًا إلى أن الفيروس شهد 44 طفرة متحورة منذ ذلك الحين.
وأضاف أن الصين شهدت مؤخرًا ارتفاعًا ملحوظًا في الحالات المصابة بالفيروس، حيث سجلت زيادة بنسبة 33% في الإصابات، مع دخول 12% من الحالات إلى المستشفيات.