برلمانية: لا يمكن حل الأزمة الحالية إلا بالاعتماد على القطاع الصناعي.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قالت النائبة آمال عبدالحميد، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إنه لا يمكن حل الأزمة الحالية إلا بالاعتماد على القطاع الصناعي.
وأضافت النائبة آمال عبدالحميد، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، خلال اتصال هاتفي عبر برنامج "اليوم"، على قناة "dmc"،: لم يكن هناك خلال الفترة السابقة أي تصور داخل الصناعة في مصر بل كان هناك عزوف من الكثير من المصانع عن العمل وتوقفت تماما".
واسترسلت: "العمالة التي نقوم بتدريبها أصبحت تجد لها متسع في الدول المحيطة بنا وتعزف عن العمل في السوق المصري"، مضيفه: مكاتب التمثيل التجاري بالخارج تقوم بعمل دراسات عن السوق المصري واحتياجاته وعن المصانع المتواجدة في السوق المصري واحتياجاتها، وهو لا يقوم بدوره.
وتابعت: كان هناك تقصير في تطوير جناح التمثيل التجاري بالخارج، لافته: عدد العاملين في مكاتب التمثيل التجاري في الخارج كانت 105 وتقلصت إلى ما يقرب من 50 عامل يحصلون على رواتب ضعيفة جدا".
وأشارت النائبة آمال عبدالحميد، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب،: عدد مكاتبنا للتمثيل التجاري في الخارج في حدود 17 مكتب حاليا، وهو عدد ضئيل جدا بالنسبة للقارات المحيطة بنا، مضيفه: ليس هناك رؤية سليمة ولا يوجد دعم لقطاع التمثيل التجاري بالخارج".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمثیل التجاری بمجلس النواب
إقرأ أيضاً:
ازمة الاعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-بين سمية المطبعجي وزهير حمد والذكاء الصناعي…مقارنة!
عند قراءتي لهذا العنوان ادركت بان الكسل قد اصاب بعض الصحفيين والكتاب،اذ يبدو بانهما لجاءا أو استعانا باحد برامج الذكاء الصناعي مع قليل من الرتوش.وازالة النقاط التي تكتب بها برامج الذكاء الصناعي..ولكم ان تقارنوا.
الموضوع ادناه من انتاج شان جيبي اي ChatGpt .
ازمة الاعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-
اسماعيل ادم
أزمة الإعلام السوداني هي جزء من التحديات الأوسع التي تواجه السودان في ظل الظروف الراهنة. يمكن تحليل الأزمة من عدة جوانب:
1. الجانب السياسي
• الإعلام السوداني يعاني من ضغوط سياسية متزايدة نتيجة عدم الاستقرار السياسي والنزاعات المسلحة المستمرة.
• الرقابة وتقييد الحريات الإعلامية أثرت على دور الإعلام في تقديم معلومات دقيقة وشفافة.
2. الأزمة الاقتصادية
• يعاني الإعلام من نقص التمويل، ما يؤثر على جودة الإنتاج الإعلامي وقدرة المؤسسات على الاستمرار.
• ضعف البنية التحتية، بما في ذلك انقطاع الكهرباء والإنترنت، يعيق عمل المؤسسات الإعلامية.
3. التحديات التقنية
• تقادم المعدات والافتقار إلى التكنولوجيا الحديثة يجعل المؤسسات الإعلامية أقل قدرة على التنافس مع نظيراتها الإقليمية والدولية.
• ضعف التدريب والتأهيل للإعلاميين يجعل من الصعب مواكبة التطورات الحديثة في الإعلام الرقمي.
4. الأزمات الاجتماعية
• النزاعات القبلية والتوترات الاجتماعية انعكست على الإعلام، حيث تستخدم بعض الأطراف الإعلام لبث الفتن وتعزيز الانقسامات.
5. الهجرة والنزوح
• العديد من الإعلاميين السودانيين نزحوا إلى الخارج بسبب الحرب، ما أدى إلى فقدان الكفاءات والخبرات في الساحة المحلية.
6. التضليل الإعلامي
• انتشار الشائعات والمعلومات المضللة عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعيق وصول الحقيقة للجمهور.
• عدم وجود قوانين وتشريعات فعالة لمكافحة التضليل زاد من حدة المشكلة.
الحلول المقترحة
1. تعزيز حرية الإعلام: إصدار تشريعات تضمن حرية التعبير وحرية الصحافة.
2. دعم مالي وتقني: تقديم الدعم اللازم للمؤسسات الإعلامية لتحسين البنية التحتية والتدريب.
3. التدريب والتأهيل: توفير برامج تدريب للإعلاميين لتطوير مهاراتهم في الإعلام الرقمي وصحافة البيانات.
4. التعاون الإقليمي والدولي: إقامة شراكات مع مؤسسات إعلامية إقليمية ودولية لتحسين جودة المحتوى ونقل الخبرات.
في ظل هذه التحديات، يصبح الإعلام السوداني بحاجة إلى رؤية متكاملة تساهم في تحقيق دوره الأساسي كناقل للمعلومة وكأداة للتغيير الإيجابي في المجتمع.
ismailadamzain@gmail.com