تفكيك عبوة ناسفة قرب السفارة الإسرائيلية في السويد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
فككت الشرطة في السويد اليوم الاربعاء 31 يناير 2024 ، جسما قالت في بادئ الأمر إنه "مشبوه وخطير"، ثم رجحت أنه عبوة ناسفة قرب السفارة الإسرائيلية في العاصمة ستوكهولم.
وقال السفير الإسرائيلي في السويد عبر حسابه على منصة "إكس"، إن "الحديث يدور عن محاولة تنفيذ عملية ضد السفارة وموظفيها".
وأضاف "نثمن ما قامت به السلطات السويدية من رد سريع.
وقالت الشرطة السويدية في وقت سابق إنه "تم العثور على شيء قد يكون خطيرا قرب السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم، ويجري التحقق منه".
وقال متحدث باسم الشرطة، إن "موظفين في السفارة اتصلوا بالشرطة عند الساعة 12:10 بتوقيت غرينتش وأبلغوا السلطات بوجود شيء ما على الأرض بالخارج ربما يكون خطيرا".
وأضاف المتحدث باسم الشرطة، أن "فريق التعامل مع المتفجرات في طريقه للتحقق من الأمر"؛ فيما رفض الإفصاح عن أي تفاصيل بشأن حجم أو شكل الجسم الذي عثر عليه لحين التحقق منه.
ووصلت قوات من الشرطة السويدية إلى المكان وجرى فرض طوق أمني حول منطقة واسعة قرب السفارة الإسرائيلية.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: قرب السفارة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
من أجل الترند.. أم تُسمم رضيعتها لجمع التبرعات وزيادة المتابعين
وجهت السلطات فى استراليا اتهامات ضد سيدة مؤثرة بتسميم طفلتها الرضيعة. من أجل استغلال مرضها لجمع التبرعات على الإنترنت وزيادة عدد متابعيها
وبحسب ما ذكرت بى بى سى، زعمت السيدة أنها كانت تسجل معركة ابنتها مع مرض عضال عبر مواقع التواصل الاجتماعى. لكن المحققين وجدوا أنها كانت تخدر الطفلة البالغ من العمر عاما واحدا فقط، ثم تصورها فى ألم وضيق شديدين.
ودق الأطباء أجراس الإنذار فى أكتوبر الماضى عندما دخلت الطفلة المستشفى وهى تعانى من نوبة خطيرة. وبعد أشهر من التحقيق، وجهت إلى الأم البالغة من العمر 34 عاما اتهامات بالتعذيب والاحتيال وإعطاء السم وصنع مواد تقوم على استغلال الأطفال.
وقال بول دالتون، مفتش شرطة كوينزلاند، فى تصريحات للصحفيين. اليوم الخميس إنه لا توجد كلمات تصف مدى بشاعة هذه الجرائم.
وقال المحققون إنه فى الفترة بين أغسطس وأكتوبر الماضيين. أعطت المرأة، التى لم يتم ذكر اسمها طفلتها الرضيعة العديد من الادوية الموصوفة والصيدلانية بدون موافقة.
وأشاروا إلى أنها لقد بذلت قصارى جهدها للحصول على الأدوية غير المصرح بها وإخفاء سلوكها، بما في ذلك استخدام الأدوية المتبقية لشخص آخر في منزلهم.
بدأت الشرطة التحقيق في 15 أكتوبر الماضى، عندما تم نقل الطفلة إلى المستشفى وهى تعاني من “ضيقى نفسى وأذى جسدى شديدين. وجاءت نتيجة الاختبارات الخاصة بالأدوية غير المصرح بها إيجابية، وتم إعادتها في وقت لاحق من جانفي.
وقالت الشرطة إن المرأة جمعت 60 ألف دولار أسترالى، أى ما يعادل 37 ألف دولار أمريكى، من خلال تبرعات إلكترونية. عبر موقع التبرعات الشهير GoFundMe ، والتي يحاول الموقع سدادها.
حققت الشرطة مع أشخاص آخرين بشأن الإساءة المزعومة، لكن لم يكن هناك دليل لتوجيه الاتهام إلى أي شخص آخر.. ومن المقرر أن تمثل المرأة أمام محكمة بريسبان الجزئية يوم الجمعة.