«ڤودافون بيزنس» تستضيف كبرى شركائها في مجال التكنولوجيا بشرم الشيخ لمناقشة مستقبل التحول الرقمي والإبتكار التكنولوجي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلنت ڤودافون بيزنس عن إطلاق منتدى ڤودافون بيزنس لقادة تكنولوجيا المعلومات بحضور شركاء الأعمال الرائدين في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، تحت عنوان Vodafone Business CIO Summit الذي سينعقد في الفترة من 31 يناير إلى 2 فبراير 2024 بمدينة شرم الشيخ. وسيستضيف الحدث مجموعة متميزة من القادة والمسؤولين التنفيذيين من شركاء ڤودافون بيزنس.
وخلال الحدث، سيتم تسليط الضوء على الفرص المتاحة للتواصل وتبادل الخبرات بين المشاركين من مديري نظم المعلومات والرؤساء التنفيذيين للشركات إلى جانب لفيف من مسؤولي القطاع العام،كما ستقوم ڤودافون بيزنس بعرض أحدث الحلول التكنولوجية التي تقدمها الشركة لتمكين ودعم عملية التحول الرقمي للقطاعات المتنوعة، إلى جانب الحلول المبتكرة التي تساهم في تعزيز أعمال الشركات وتحقيق أهدافها الرقمية الاستراتيجية.
وفي هذا الإطار، سيشهد الحدث عدد من الحلقات النقاشية بحضور كبرى الشركات في القطاعات المختلفة، ومن بينها جلسة "التحول الرقمي في مصر – وما الجديد"، وجلسة "التحول الرقمي في منظومة التكنولوجيا المالية في مصر"، بالإضافة إلى حلقة نقاشية حول الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية باعتباره محرك نمو الأعمال في المستقبل، وجلسة بعنوان "رؤية التحول: التحول الرقمي من القاعدة إلى القمة"، إلى جانب جلسة "المدن الذكية، المصانع الذكية، الأعمال الذكية"؛ وغير ذلك من الفاعليات والتي ستفتح قنوات للتواصل ولتبادل الخبرات والافكار بين المشاركين، وستساهم في رسم رؤى مستقبلية هامة للتحول الرقمي في المنطقة.
والجدير بالذكر أن ڤودافون بيزنس تُعد رائدة في مجال التقنيات الجديدة وتقدم مجموعة شاملة من الخدمات المتطورة، كما تُعتبر ڤودافون بيزنس الشريك التكنولوجي الموثوق لكبرى الشركات، بما في ذلك الشركات الكبيرة والمتوسطة، والصغيرة، فضلًا عن الشركات الناشئة، حيث توفر لها الدعم اللازم لتحقيق أهدافها الرقمية وتعزيز نموها بشكل مستدام.
يمكن للشركات الاطلاع على المزيد من المعلومات والحصول على الاستشارات المتخصصة من خلال زيارة مركز الاستشارة والمعرفة على الرابط التالي(https://advisory.vodafone.com.eg/knowledge-cen)
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ڤودافون بيزنس ڤودافون التحول الرقمی
إقرأ أيضاً:
جولة ثانية من الحوار الاستراتيجي بين عُمان وسنغافورة تناقش التعاون في التكنولوجيا المتقدمة والاقتصاد الرقمي
◄ استعراض التطورات الإقليمية والدولية والتشديد على تعزيز الحوار والدبلوماسية
◄ الحوار الاستراتيجي كآلية فاعلة لتعزيز التنسيق السياسي والأمني ومتابعة التعاون الاقتصادي
مسقط- العُمانية
عُقدت بمسقط أمس أعمال الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي بين سلطنة عُمان وجمهورية سنغافورة، وترأس الجانب العُماني معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية واللواء إدريس بن عبدالرحمن الكندي أمين عام مجلس الأمن الوطني، ومن الجانب السنغافوري معالي كي شانموجام، وزير الشؤون الداخلية ووزير القانون، ومعالي الدكتور محمد ماليكي عثمان، الوزير الثاني للشؤون الخارجية السنغافوري.
وأشاد الجانبان بما أُنجز خلال الأعوام الماضية، مؤكديْن التزامهما بمواصلة البناء على هذه المكتسبات وتعزيز آفاق التعاون المشترك.
وتناولت المباحثات عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على مجالات التكنولوجيا المتقدمة، والطاقة النظيفة والمتجددة، وأمن الغذاء والمياه، والاقتصاد الرقمي والأمن البحري والأمن السيبراني.
وأكد الجانبان على أهمية الابتكار ودعم المشروعات المشتركة، لا سيما في مجالات الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، واستكشاف الفرص الواعدة في الذّكاء الاصطناعي وتطبيقات المدن الذكية المستدامة.
واستعرض الجانبان التطوُّرات الإقليميّة والدوليّة، مع التشديد على أهمية تعزيز الحوار والدبلوماسية كوسيلة لتحقيق الأمن والاستقرار، وتبادل وجهات النظر حول القضايا العالمية والتحدّيات المشتركة.
وأكّد الجانبان في خِتام أعمال الاجتماع على أهمية استمرار هذا الحوار الاستراتيجي كآلية فاعلة لتعزيز التنسيق السياسي والأمني ومتابعة التعاون الاقتصادي والفني، مشيرين إلى الدور المحوري الذي يمكن أن تُسهم به الشراكات بين القطاعين العام والخاص في تحقيق أهداف التنمية المستدامة إلى جانب الاهتمام بدعم تبادل فعاليات التواصل الثقافي تعزيزًا لعلاقات الصداقة بين الشعبين الصديقين ومن أجل اكتشاف مزيد من فرص التلاقي وبرامج التعاون المشتركة في مختلف المجالات التي تخدم الأهداف والمصالح المشتركة للبلدين.
ويأتي الحوار الاستراتيجي في إطار تعزيز نتائج الزيارة السّامية لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظّم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- إلى سنغافورة في ديسمبر 2023، والتي دشّنت مرحلة جديدة من التعاون الثنائي بين البلدين.