صدى البلد:
2025-04-18@14:56:28 GMT

لبحث ما بعد حرب غزة.. سوليفان يلتقي بحليف نتنياهو

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

يجتمع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، الحليف المقرب لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، في واشنطن اليوم الأربعاء، بحسب مصدر مطلع على الأمر.

وأكد المصدر لموقع “أكسيوس” الأمريكي، أن المحادثات ستغطي خطط إسرائيل لما بعد انتهاء الصراع مع حماس. 

وفي تطور، أبلغ مسؤول إسرائيلي كبير لشبكة إن بي سي نيوز الأمريكية، أن هناك مؤشرات قوية تشير إلى تقدم صفقة الرهائن المقترحة.

الاتفاق، الذي تم صياغته خلال محادثات في باريس ضمت إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر، ينتظر حاليا موافقة مجلس الوزراء بكامل هيئته.

وفي الوقت نفسه، أعلنت حماس أنها تراجع بعناية اقتراح وقف إطلاق النار. ووفقاً لمسؤول كبير في حماس، فإن الهدنة المقترحة تتألف من ثلاث مراحل: إطلاق سراح المدنيين المتبقين، يليه إطلاق سراح الجنود، وفي نهاية المطاف، إعادة جثث الرهائن الذين فقدوا أرواحهم.

ولم يتم عرض شروط الصفقة، بحسب المصدر، رسميًا على مجلس الوزراء بكامل هيئته، مما خلق مستوى من عدم اليقين بشأن الانتهاء منه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل والولايات المتحدة اشنطن إسرائيل سوليفان وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

توقيف ثلاثة من حماس في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفي

أوقفت السلطات اللبنانية ثلاثة أشخاص يُشتبه بانتمائهم إلى حركة "حماس"، على خلفية تورطهم المحتمل في إطلاق صواريخ باتجاه أهداف إسرائيلية خلال الأسابيع الماضية، وفق ما أفادت به وكالة "فرانس برس" نقلاً عن مصدر أمني لبناني، يوم الأربعاء.

وبحسب المصدر، فإن الموقوفين هم فلسطينيان ولبناني، وقد جرت عمليات الاعتقال بين يومي الثلاثاء والأربعاء، في كل من بيروت وجنوب لبنان.

 وأشار إلى أن التحقيقات تتعلق بصواريخ أطلقت من جنوب البلاد في 22 و28 مارس الماضي باتجاه مواقع إسرائيلية.

من جهته، نفى مصدر في حركة "حماس" أي علاقة للحركة بهذه العمليات، مؤكداً أنها "لا تقوم بأي عمل يخرب جهود التهدئة"، وأنها حريصة على أمن لبنان واستقراره.

ورغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد تصعيد عسكري دام بين حزب الله وإسرائيل، إلا أن التوتر لا يزال قائماً، مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان. ففي 28 مارس، قصفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت، في أول استهداف مباشر منذ إعلان التهدئة.

وتنص اتفاقية وقف إطلاق النار على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من المواقع التي توغل فيها جنوب لبنان، وانسحاب مقاتلي "حزب الله" حتى نهر الليطاني، إضافة إلى تنفيذ قرارات دولية تقضي بنزع سلاح الجماعات المسلحة.

ورغم ذلك، نفذت إسرائيل منذ بدء تنفيذ الاتفاق مئات الضربات الجوية والعمليات العسكرية، استهدفت مناطق في جنوب وشرق لبنان، بزعم ضرب "بنى تحتية لحزب الله"، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.

مقالات مشابهة

  • ما ردود الفعل في إسرائيل على رفض “حماس” مقترح وقف إطلاق النار؟
  • إسرائيل: قيادات أمنية سابقة تُحذّر "هرتسوغ" من استمرار نتنياهو بالحكم
  • حماس تستبعد “صفقة جزئية” والمعارضة تتهم نتنياهو بإفساد المفاوضات
  • بيان صيني ماليزي يحث على التنفيذ الكامل لاتفاق وقف النار في غزة
  • ضياء رشوان: عدد كبير من الإسرائيليين رافض لسياسة نتنياهو في العدوان على غزة
  • نتنياهو يوجّه بمواصلة مفاوضات غزة.. وحماس تعد ردها
  • إسرائيل تحول ثلث مساحة غزة إلى “منطقة عازلة”
  • توقيف ثلاثة من حماس في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفي
  • إستشهاد 13 فلسطينيا .. والخارجية تدين اقتحام نتانياهو لشمال القطاع
  • نتنياهو يؤكد إصراره على أن تفرج "حماس" عن بقية الرهائن المحتجزين