تفاصيل طعن وتمزيق جسد طالب ثانوي بدار السلام
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تواصل نيابة دار السلام الجزئية، التحقيق فى واقعة طعن وتمزيق جسد شاب بسبب فتاة.
وكشفت تحقيقات النيابة أن المتهمين 3 أشخاص وأن المجني عليه طالب بالصف الثانوى يبلغ من العمر 16 سنة، ويوم الواقعة شاهد الضحية المتهمين يتحرشون بفتاة أثناء مرورها في الشارع ويوجهون لها عبارات مضايقة، فتصدى لهما ومنعهما من مضايقتها فتركوا الفتاة وتعدوا عليه بالضرب وأخرج أحدهما سلاح أبيض ووجه له طعنات نافذة.
بدأ الحادث بتلقي قسم شرطة دار السلام، إخطارًا من شرطة النجدة مفاده وصول شاب مصاب بطعنة من سلاح أبيض إلى أحد المستشفيات وفى حالة حرجة، وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن.
وتبين أن الشاب طالب بالصف الثانوي، ومصاب بطعنة بجوار القلب من سلاح أبيض "مطواة" وبعمل التحريات وتفريغ كاميرات المراقبة تبين أن وراء ارتكاب الواقعة 3 أشخاص أحدهم مسجل خطر.وتم ضبطهم وجار استجوابهم للوقوف على ملابسات الحادث، وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار السلام طعن طالب التحرش بفتاة
إقرأ أيضاً:
وفاة طفل متأثرا بإصابته نتيجة تعدى والده عليه بالضرب بدعوى تأديبه بسوهاج
لقي طفل يبلغ من العمر 9 سنوات مصرعه، متأثرًا بإصابته بجروح وكدمات متفرقة بالجسم، وذلك عقب تعدي والده عليه بالضرب داخل منزلهم بدائرة مركز دار السلام بمحافظة سوهاج، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى دار السلام المركزي.
تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة دار السلام، يفيد بوصول الطفل "محمد أ. ص. ع"، 9 سنوات، تلميذ، ويقيم بدائرة المركز، إلى مستشفى دار السلام المركزي مصابًا بجروح وكدمات وسحجات متفرقة بالجسم، وتوفي عقب وصوله.
وبسؤال والدته، المدعوة "إقبال ح. ع. أ"، 46 سنة، ربة منزل، وتقيم بذات الناحية، اتهمت زوجها المدعو "السيد ص. ع. م"، 54 سنة، عامل، بالتعدي على نجلها بالضرب باستخدام عصا خشبية وصعقه بسلك كهربائي داخل المنزل، مما أدى إلى وفاته، بدعوى تأديبه لكثرة خروجه من المنزل.
وتمكن ضباط وحدة مباحث المركز من ضبط المتهم، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة، وأفاد بأنه لم يقصد قتله وإنما كان يؤدبه فقط، وتم التحفظ على الأداة المستخدمة "عصا خشبية" بإرشاده.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا