سواليف:
2024-07-08@06:59:38 GMT

الزراعة: الأردن خالٍ من مرض اللسان الأزرق

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

#سواليف

أكدت وزارة الزراعة، خلو الأردن من مرض اللسان الأزرق، الذي يصيب المواشي والمجترات البرية والمنزلية كالأغنام والماعز والأبقار والجاموس والغزلان.

ونفى الناطق الإعلامي لوزارة الزراعة لورنس المجالي، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية،(بترا) اليوم الأربعاء، إستيراد الأردن المواشي من الدول التي أصاب المرض مواشيها وهي العراق وبلجيكا وهولندا.

وكانت الصين أول الدول التي تنبهت للمرض وحظرت إستيراده من الدول المذكورة، وبحسب المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، فأن مرض اللسان الأزرق ناتج عن فيروس معد ينتقل عن طريق ناقلات الأمراض، وينتج بسبب الحمى وتقرحات في الفم، وفي بعض الحالات يحول لسان الحيوان إلى اللون الأزرق ويكون مميتا للحيوانات.

مقالات ذات صلة راصد: موازنة 2024 الأعلى بنسبة الإقرار بآخر عشر سنوات. 2024/01/31

بترا – رندا حتاملة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

الغارديان: الأردن يحاول بصعوبة الموازنة بين إسرائيل وغزة

يحاول الأردن الوصول إلى "عملية التوازن الصعبة" عبر سعي الملك عبد الله الثاني ومستشاريه إلى التوفيق بين مطالب الملايين من مواطنيه لاتخاذ إجراء صارم بشأن الحرب في غزة، وبين علاقات المملكة الوثيقة مع واشنطن، وقبلها معاهدة السلام مع "إسرائيل" التي عمرها 30 عاما.

وقالت صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير لها إنه "مع تصاعد عدد الضحايا في غزة، أصبح الغضب في الأردن، كما هو الحال في أماكن أخرى في المنطقة، ساخنا للغاية".

وأضافت أنه عندما "ردت إيران على غارة إسرائيلية على مبانيها القنصلية في سوريا أدت إلى مقتل قادة كبار في الحرس الثوري الإسلامي، وأسقط الأردن بمساعدة الولايات المتحدة العديد من الصواريخ والطائرات بدون طيار الإيرانية التي يزيد عددها على الـ 300 صاروخ والتي تم إطلاقها على أهداف في إسرائيل أثناء تحليقها فوق المملكة، قال مسؤولون في عمان إن الأردن يدافع عن سيادته ويحافظ على سلامة سكانه البالغ عددهم 12 مليون نسمة".


وذكرت أنه "على الرغم من أن القوى الغربية أشادت بتصرفات المملكة، إلا أنها أدت إلى اتهامات في الداخل بأنها تحمي إسرائيل".

وأوضحت أن "حكام الأردن يدركون جيدا الغضب الشعبي الداخلي، كما أنهم يدركون أهمية علاقات المملكة مع الغرب، خاصة الآن بعد أن أصبحت المملكة هدفاً لإيران، وفي أروقة السلطة في عمان هناك نقاشات حول ما إذا كان ينبغي خفض أو تعزيز العلاقة مع الولايات المتحدة، التي لديها آلاف القوات في الأردن وترسل 1.5 مليار دولار من المساعدات الاقتصادية سنويا".

وبينت أن "الملك عبد الله دعا مرارا وتكرارا إلى تحرك دولي لوقف الصراع في غزة، واتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب، في حين انتقدت الملكة رانيا "تواطؤ الغرب، وقدم دبلوماسيو المملكة خططا متعددة لحكومة غزة لليوم التالي للصراع، في حين افتتح جيشها مستشفيات ميدانية في المنطقة وأسقط المساعدات جوا".

ونقلت عن مسؤولين قولهم إن مثل هذه التصريحات والمبادرات تعكس المشاعر الحقيقية لصناع القرار، لكن المراقبين يشيرون إلى أنها تساعد أيضا في عزل النظام الملكي عن الانتقادات الداخلية.

وقالت كاترينا سمور، المحللة السياسية في عمان: "منذ البداية توقعت الحكومة إلى أين سيتجه السرد وسبقته، لكنني لا أعتقد أن أحدا يعتقد أن الأمر سيستمر لفترة طويلة، والأردن يوازن بين الكثير من الضغوط المختلفة، لكن هذا قد لا يكون في صالحه، ولقد وضعت المملكة نفسها دائما كوسيط ووسيط".


وأضافت الصحيفة أنه "على الرغم من أن الأردن لا يزال ليبراليا نسبيا مقارنة بالعديد من الدول الأخرى في المنطقة، إلا أن العاملين في مجال الإعلام قالوا إن الخطوط الحمر للنظام بشأن ما يمكن نشره دون تداعيات قد شددت بشكل كبير منذ بدء الحرب".

وقال آدم كوغل، نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش: "هناك مساحة محدودة بشكل متزايد لأي تعبير، ورقابة مشددة على وسائل التواصل الاجتماعي، واعتقال الصحفيين".

تم اعتقال ما لا يقل عن 1000 متظاهر في عمان في الشهر الأول من الصراع، خاصة في المظاهرات القريبة من السفارة الإسرائيلية، والتي حاول البعض اقتحامها. 


وقال النشطاء لصحيفة الغارديان إنه تم اعتقالهم بعد أن تم التعرف عليهم كمنظمين أو ألقوا خطابات، وأنهم أمضوا عدة أسابيع في السجن في وقت سابق من هذا العام قبل تبرئتهم من جميع التهم.

وقد جلبت الأزمة تحديات اقتصادية، مع انتشار الشكاوى من ارتفاع معدلات التضخم واتساع فجوة التفاوت بشكل مذهل، وهناك الكثير من عدم الاستقرار، والشعور بعدم وجود آمال سياسية، ومعدل البطالة بين الشباب مرتفع للغاية.

تزعم الإحصاءات الرسمية أن عائدات السياحة انخفضت بنسبة 6 بالمئة فقط حتى الآن هذا العام، لكن الأدلة المتناقلة تشير إلى أن هذا أقل من الحقيقة. 

مقالات مشابهة

  • أصحاب المواشي في السليمانية يستهجنون قرارا حكوميا يطالبهم بإخلاء أماكنهم
  • أول تأكيد رسمي على استهداف سفينة مرتبطة بـ”إسرائيل” في البحر الأبيض المتوسط
  • الغارديان: الأردن يحاول بصعوبة الموازنة بين إسرائيل وغزة
  • واتساب يغير شارة التحقق الخضراء للون الأزرق لهؤلاء المستخدمين.. تفاصيل
  • الصور الأولى لـ فانيسا هادجنز مع طفلها الأول في المشفى
  • بايدن يواصل زلات اللسان: فخور بكوني أول امرأة سوداء تخدم مع رئيس أسود
  • علامة التحقق الخضراء على واتساب تتحول قريبًا إلى اللون الأزرق.. كيف تفيد المستخدمين
  • مدينة سنجة السودانية.. مدينة المروج والمراعي والصوفية والتنوع العرقي
  • وزير خارجية الأردن يؤكد خطورة عدم حل القضية الفلسطينية على الدول الغربية
  • إمام الحرم المكي: كف اللسان عن المحرمات طريق موصل إلى السلامة