فضائح نيمار لا تنتهي.. امرأة هنغارية تطالبه بالاعتراف بابنته ذات الـ10 سنوات
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
فجرت صحيفة فضيحة جنسية جديدة للنجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم نادي الهلال السعودي لكرة القدم، من فضائحه التي لا تنتهي.
وبحسب صحيفة Estadão فإن امرأة تدعى غابرييلا غاسبار تزعم أن ابنتها البالغة 10 سنوات هي نتاج علاقة غيرشرعية ربطتها باللاعب البرازيلي.
وأضافت الصحيفة أن غابرييلا غاسبار، لجأت إلى المحكمة لإثبات أبوة نيمار لابنتها جازمين زوي.
وتطالب نيمار بنفقة قدرها 160 ألف ريال برازيلي شهريا (30 ألف يورو)، إلى جانب تحمله لكافة المصاريف التي تكبدتها على مدار الـ10 سنوات الماضية، سواء لإطعام ابنتها أو لإجراء الفحوصات الطبية أثناء الحمل، والتي قدرتها بـ2 مليون ريال برازيلي.
Mulher húngara diz ter filha de 10 anos com Neymar e pede pensão de R$ 160 mil por mês.
Gabriella Gaspar pede que o atacante realize um teste de DNA. A informação foi confirmada pelo advogado da mulher.
De acordo com o advogado, Gabriella teria engravidado durante uma passagem… pic.twitter.com/kdTKORdvbI
وأشارت الصحيفة إلى أن محامي المرأة الهنغارية قدم طلبها إلى القاضي، والذي إن قبله الأخير، فسيضطر نيمار للخضوع لاختبار حمض نووي DNA.
وكشف أنجيلو كاربوني محامي غابرييلا، أن العلاقة الجنسية بينها وبين نيمار، حدثت عام 2013، عندما ذهبت لمشاهدة مباراة البرازيل أمام بوليفيا الودية، والتي أقيمت في حزيران / يونيو من ذلك العام، والتقت وقتها بنجم السامبا وأقامت علاقة معه.
وشدد المحامي على أن الهنغارية حاولت مرارا التواصل مع والدي نيمار وكذلك شقيقته، إلى جانب إرسالها عدة رسائل له عبر حسابه على موقع التواصل "إنستغرام"، تحمل صور ابنتها، لكن لم تلقى أي استجابة منهم.
ويأتي ذلك بعد يومين من إعلان امرأة أخرى أنها بانتظار قدوم طفل، تزعم أنه ابن النجم البرازيلي نيمار.
وقال موقع LeoDias إن عارضة الأزياء والمؤثرة أماندا كيمبرلي أخبرت نيمار أنها تحمل طفله في رحمها، مشيرة إلى أن الأمر حدث خلال علاقة قصيرة جمعتهما أثناء تواجده مع صديقته السابقة برونا بيانكاردي التي أنجبت له ابنته "مافي" في تشرين الأول / أكتوبر الماضي وانفصلت عنه في تشرين الثاني / نوفمبر 2023.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة فضيحة نيمار نيمار فضيحة كرة القدم رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
والد نيمار يسعى للاستحواذ على سانتوس بتمويل سعودي
أشارت صحيفة سبورت الإسبانية اليوم الأربعاء إلى أن نيمار سينيور، والد النجم البرازيلي نيمار جونيور، يسعى لجذب رأس مال سعودي بهدف الاستحواذ على نادي سانتوس البرازيلي، في خطوة لا ترتبط بشكل مباشر بمستقبل نجله.
وقالت الصحيفة "في الوقت الذي يتطلع فيه نيمار للعودة إلى برشلونة والمشاركة في افتتاح ملعب سبوتيفاي كامب نو المهيب كلاعب في صفوف الفريق الكاتالوني، يبدو أن أولويات الأب والابن تسير لأول مرة على مسارات منفصلة، قد تكون متكاملة أو حتى متعارضة".
ووفقاً للتقارير، وقّع نيمار عقداً مؤقتاً مع سانتوس يمتد حتى 30 يونيو (حزيران)، بينما يعمل وكيل أعماله بيني زهافي، الذي كان وراء انتقاله المثير للجدل من برشلونة إلى باريس سان جيرمان في صيف 2017 ومن ثم إلى الهلال السعودي في 2023، على ترتيب عودته المحتملة إلى النادي الكاتالوني.
???? La hoja de ruta de Neymar padre... y Neymar hijo
✍️@joaquimpiera https://t.co/Y94l4RjI2q
ومع ذلك أكدت الصحيفة الإسبانية أن والد نيمار، يظل ملتزماً بدعم قرارات ابنه، رغم أنه كان يفضل عدم مغادرتهما من برشلونة إلى باريس سان جيرمان من الأساس، بسبب خلافات مع رئيس النادي السابق جوسيب ماريا بارتوميو الذي لم يلتزم بشروط تجديد العقد المتفق عليها في 2015.
من جهة أخرى، يدير والد نيمار جزءاً كبيراً من ثروة ابنه عبر مجموعة شركات تتولى استغلال حقوق صورته، حيث تجاوزت الثروة العائلية حاجز المليار دولار وفق تقديرات "سبورتيكو"، وهي منصة أمريكية متخصصة في اقتصاديات الرياضة.
وفي ظل التحول المتزايد للأندية البرازيلية إلى شركات مساهمة رياضية، مثل بوتافوغو وباهيا، تتردد أنباء منذ أشهر عن نية والد نيمار شراء سانتوس، مع تقارير حديثة تشير إلى شراكته مع مجموعة مستثمرين، غالباً من المملكة العربية السعودية، حسب سبورت.
ومنذ انضمام نيمار جونيور إلى سانتوس، تولى والده مهام تتجاوز دوره كوكيل، حيث سعى لجذب استثمارات لتطوير مرافق النادي، بما في ذلك تجديد غرف الملابس في ملعب فيلا بيلميرو وتحسين مركز التدريب.
وقالت الصحيفة إن "هذه الخطوات تمثل استعداداً فعلياً لتولي إدارة النادي البرازيلي، لكن يبقى طموح "نيمار الأب" للسيطرة على سانتوس منفصلاً عن خطط ابنه، إذ لا يزال مشروع الاستحواذ في مراحله الأولية ويتطلب موافقة النادي نفسه".