العثور على جسم مشبوه بالقرب من السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أفادت الشرطة السويدية اليوم الأربعاء بعثور طواقمها على جسم مشبوه يعتقد بأنه عبوة ناسفة، بالقرب من مبنى السفارة الإسرائيلية لدى ستوكهولم، جار التحقق منه.
إقرأ المزيدوقال المتحدث باسم الشرطة لوكالة "رويترز" إن موظفي السفارة اتصلوا بالشرطة قرابة الساعة 12:10 "بتوقيت غرينتش" وأبلغوا عن وجود جسم مشبوه على الأرض بالخارج ربما يكون خطيرا.
وأشار المتحدث إلى أن فريق التعامل مع المتفجرات تعامل مع العبوة وقام بإتلافها، فيما رفضت الشرطة تقديم أي تفاصيل حول طبيعة الجسم أو كيفية وصوله إلى أراضي السفارة، وقالت إنها بدأت تحقيقا بالأمر.
وذكرت قناة "إس في تي" التلفزيونية أن عدة سيارات للشرطة موجودة في المكان وتم فرض طوق أمني حول منطقة واسعة.
ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ117، حيث تواصل القوات الإسرائيلية استهدافاتها لا سيما جنوب القطاع، بينما تتواصل الاشتباكات العنيفة على أكثر من محور، بظل وضع إنساني كارثي.
المصدر: رويترز
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
رويترز: إيران تعزز مواقعها النووية تحت الأرض (صور)
إيران – كشفت صور الأقمار الصناعية عن قيام إيران بإنشاء محيط أمني جديد واسع النطاق حول قاعدة جبل “كولانغ غاز لا”، التي تضم مجمعًا كبيرًا للأنفاق المرتبطة بمنشآت نووية، وفق ما نقلته رويترز.
كما أظهرت الصور أن هذا المحيط الأمني يشمل موقعًا آخر صغير الحجم يعود إلى عام 2007، ويقع جنوب مجمع نطنز لتخصيب اليورانيوم.
وتأتي هذه التعزيزات في ظل تصاعد التهديدات الأمريكية والإسرائيلية باحتمال شن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، بالتزامن مع استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران حول الملف النووي.
وصدر التقرير عن “معهد العلوم والأمن الدولي” بناءً على صور أقمار صناعية حديثة، وذلك قبيل انعقاد الجولة الثالثة من المفاوضات بين الجانبين هذا الأسبوع، والتي تهدف إلى التوصل لاتفاق يعيد فرض قيود على برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني.
وأوضح ديفيد ألبرايت، رئيس المعهد، أن السياج الأمني الجديد يشير إلى توسع إيران في إنشاء مجمعي الأنفاق تحت جبل “كولانغ غاز لا” جنوب مدينة نطنز.
ولفت ألبرايت إلى أن المجمعات الجديدة تُبنى على أعماق أكبر بكثير من منشأة “فوردو” لتخصيب اليورانيوم، الواقعة بالقرب من مدينة قم.
وبينت الصور الملتقطة في 29 مارس مداخل محصنة للمجمعات، وألواح جدران عالية تم تركيبها على طول طريق مُدرّج يحيط بقمة الجبل، إضافة إلى حفريات تُجرى لتركيب المزيد من الألواح. كما يصل الجانب الشمالي من السياج الأمني إلى المنطقة المحيطة بمصنع نطنز.
المصدر: رويترز