وزير الرياضة يُكرم الفائزين في منافسات اليوم الختامي ببطولة كأس العالم للرماية2024
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
اختتمت اليوم منافسات بطولة كأس العالم لرماية المسدس والبندقية والبندقية خرطوش2024 والتى تستضيفها مصر في الفترة من ٢٤ يناير وحتى ١ فبراير بميادين الرماية بمدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية بالعاصمة الادارية الجديدة تحت رعاية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وقام الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء حازم حسني رئيس الاتحادين المصري والإفريقي للرماية بتكريم الفائزين في منافسات اليوم بحضور الدكتور هيثم الملاح نائب رئيس مجلس إدارة شركة روابط الرياضية.
حيث اقيمت اليوم منافسات 50 متر ثلاثة أوضاع للسيدات حيث حققت الميدالية الذهبية اللاعبة الإنجليزية شونيد ماكنتوش وفازت السويسرية
كيارا ليون بالميدالية الفضية وفازت بالمركز الثالث والميدالية البرونزية اللاعبة السويسرية إميلي ياجي وفي منافسات 50 متر ثلاثة أوضاع رجال فاز بالميدالية الذهبية جيري بريفراتسكي بطل التشيك
وفاز رومان أوفرير بطل فرنسا بالميدالية الفضية
وحقق الميدالية البرونزية أخيل شيوران بطل الهند.
وفي منافسات الاسكيت فرق مختلط حقق الزوجي القطري راشد صالح، وريم الشرشاني الميدالية الذهبية
وجاء الزوجي الفرنسي إريك ديلوناي ولوسي اناستاسيو في المركز الثاني والميدالية الفضية، وفاز الزوجي المكسيكسي جابرييلا رودريجيز ولويس راؤول بالميدالية البرونزية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی منافسات
إقرأ أيضاً:
في بيانها الختامي.. مجموعة العشرين تدعم حل الدولتين وتطالب بزيادة تدفق المساعدات لغزة
أكد زعماء مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى في بيان مشترك صادر عن قمتهم في البرازيل الاثنين
على الحاجة الملحة لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ولبنان وتعزيز حماية المدنيين، وطالب برفع جميع الحواجز أمام تقديم المساعدات الإنسانية في غزة.
كما عبروا خلال البيان المشترك عن قلقهم البالغ إزاء ما وصفوه بالوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة والتصعيد في لبنان.
وقال الزعماء في البيان إنهم متحدون في دعم وقف إطلاق النار الشامل في غزة وفي لبنان، وأكدوا "الالتزام الثابت" بحل الدولتين.
من جانب آخر، رحب القادة بكل "مبادرة بناءة" ترمي لتحقيق "سلام شامل وعادل ودائم" في أوكرانيا، ويتّفق مع مبادئ الأمم المتحدة ويشيع علاقات "سلمية وودية وطيبة" بين الدول المتجاورة.
وتعهد زعماء أكبر 20 قوة اقتصادية في العالم بالتعاون لفرض "ضريبة فعّالة على أثرى أثرياء" العالم، وهي مبادرة دعمها بقوة مضيف القمة الرئيس اليساري لولا دا سيلفا.
وكانت القمة قد افتتحت في وقت سابق الاثنين بتدشين تحالف عالمي لمكافحة الفقر والجوع وافقت 81 دولة على دعمه.
ورصد الرئيس البرازيلي لهذه القمة ثلاثة أهداف، أولها محاولة إقناع القادة المجتمعين فرض ضريبة عالمية على أرباب المليارات؛ وثانيها تشكيل تحالف للحدّ من الجوع والفقر؛ وثالث تلك الأهداف هو إصلاح منظمات دولية كالأمم المتحدة بحيث تمنح الدول النامية مزيداً من الثقل.
وقبيل انطلاق القمة، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأحد، قادة الدول العشرين إلى الاضطلاع بدورهم "القيادي" والقيام بـ"تسويات" تسمح بتحقيق "نتيجة إيجابية في مؤتمر كوب29" حول المناخ المنعقد في باكو وحيث المفاوضات حول هذه المسألة متعثرة منذ أسبوع، خاصة مع انسحاب الوفد الأرجنتيني منها.
وذكرت صحيفة فايننشال تايمز، نقلا عن مصادر، أن الأرجنتين هددت بعرقلة البيان الختامي لقمة مجموعة العشرين بسبب عدد من الاعتراضات، وأنها تنوي المضي قدما في وجهة نظرها بشكل أكثر نشاطا بشأن تلك القضايا بعد فوز دونالد ترامب بالانتخابات الأمريكية، الأمر الذي "أعطى جرعة من الشجاعة" لحلفائه المحافظين في دول أخرى.
وقالت الوكالة، "في النهاية، تمكن المفاوضون من "إنقاذ" مسودة البيان بإضافة مادة تشير إلى عدم موافقة الأرجنتين على بعض النقاط".
وتمثل مجموعة العشرين المؤلفة من 19 دولة إضافة إلى الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي، 85 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و80 بالمئة من انبعاثات غازات الدفيئة في العالم.