صدور العدد الجديد من مجلة التكوين
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أصدرت مؤسسة بيت الغشام للصحافة والنشر والإعلان العدد الجديد رقم 63 من مجلة التكوين محتفيا بالإنجازات المتوالية لسلطنة عمان ونهضتها المتجددة في عهد حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم - حفظه الله ورعاه - في شتى المجالات بالإضافة إلى أبوابها الثابتة التي تعنى بالمجتمع والسياحة والتراث والثقافة، والأدب، والعلوم، والابتكار.
وغطت التكوين عددًا من الفعاليات الثقافية والمجتمعية منها تأكيد دور الإعلام في التنمية مع انطلاق فعاليات الملتقى الصحفي بولاية صور، ومنتدى صحافة الطفل وتعزيزه لدور الصحافة والإعلام نحو الطفل وحقوقه، وإلقاء الضوء على جائزة أوميفكو للإجادة العلمية التي يتواصل عطاؤها بتعليمية جنوب الشرقية، وندوة القاضي سليمان اللويهي التي أوصت بجمع ونشر أعماله العلمية والأدبية وتغطية لندوة التطوير الاقتصادي بولاية سناو.
وفي مجال السياحة والتراث زارت التكوين مدينة أخرى تسمى الرستاق بالجمهورية الإسلامية الإيرانية وتحدث عن أوجه التشابه مع الرستاق العمانية في جغرافيا المكان والتاريخ، وكتبت الدكتورة كفالة بنت حمود العميرية مقالا بعنوان الانفصال قبل الانتقال، واستكمل الجزء الثاني من المقالة الأدبية في سلطنة عمان الكاتب سعيد العيسائي نموذجا.
ونشرت المجلة عددا من المواضيع المتعلقة بالعلوم والابتكار منها الغوص ورحلة في أعماق البحار تكشف الجمال الخفي عبر عيون الغواصين ودراسة حول الطيور الغازية والرياضيات روح العمل الهندسي التي من دونها ما ظهرت علوم الهندسة، ومستقبل التعليم في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعي الفرص والتحديات.
ونشرت التكوين في عددها الجديد مقالات لعدد من الكتاب منهم د. عزة القصابية التي كتبت مقالا بعنوان "رؤى ثقافية متجددة" ومحمد الزعابي مستعرضا كتاب "قدسيات كابول" وكتب بدر بن سيف البوسعيدي مقالا بعنوان أساليب حديثة لتعليم اللغة العربية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
حريق ضخم في مصنع لتخزين البطاريات بولاية كاليفورنيا يشرّد 1500 شخص
كشفت وسائل إعلام أمريكية اليوم عن إجلاء السلطات المحلية في ولاية كاليفورنيا مئات الأشخاص في شمال الولاية عصر أمس الخميس، إثر اندلاع حريق ضخم في أحد أكبر مصانع تخزين البطاريات بالعالم.
وارتفعت ألسنة اللهب والدخان الأسود في السماء دون أي إشارة على أن الحريق يمكن أن يهدأ.
وصدرت أوامر لنحو 1500 شخص بمغادرة موس لاندينج ومنطقة الكورن سلو، حيث لم يتضح على الفور سبب الحريق.