وكيل إمارة حائل يدشن نظام التعاملات الإلكترونية بمركز التيم
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
دشّن وكيل إمارة منطقة حائل عادل بن صالح آل الشيخ، اليوم, نظام التعاملات الإلكترونية بمركز التيم التابع للمنطقة.
جاء ذلك بحضور وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية المهندس عماد الصبحي، والمدير العام للشؤون الإدارية والمالية بالإمارة فؤاد الغصاب.
وأوضحت الإمارة أن نظام التعاملات الإلكترونية سوف يسهم في سرعة تبادل المراسلات والمعاملات عبر ربط المركز إلكترونيًا مع إمارة المنطقة، إلى جانب توفير عدة خدمات تقنية منها خدمة الاتصال المرئي والتواصل المباشر.
وقدم رئيس مركز التيم سعود بن عمار الحمزي, درعاً تذكاري لآل الشيخ بهذه المناسبة، كما أهدى مؤلف كتاب الشبات والمجالس بمنطقة حائل ومواقعها عبد العزيز القفيعي لوكيل الإمارة, نسخة من الكتاب.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى مهام "لجنة الفنون الشعبية" الجديدة في أبوظبي
أصدر المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي قراراً بشأن أداء الفنون الشعبية بأبوظبي، نصَّ على تشكيل "لجنة الفنون الشعبية في إمارة أبوظبي" برئاسة فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث.
وتضمُّ اللجنة في عضويتها ممثلاً عن كلٍّ من.. ديوان ولي عهد أبوظبي، ودائرة الثقافة والسياحة، ودائرة تنمية المجتمع، ودائرة البلديات والنقل، ودائرة التنمية الاقتصادية، ودائرة التعليم والمعرفة، وهيئة أبوظبي للتراث، وجمعية أبوظبي للفنون الشعبية والمسرح، وجمعية العين للفنون الشعبية والتراث.
خطة استراتيجيةوتختص "لجنة الفنون الشعبية في إمارة أبوظبي" بإعداد مقترح بالخطة الاستراتيجية للمحافظة على أداء الفنون الشعبية الإماراتية بمختلف أنواعها، مثل اليولة والحربية والرزفة والعيالة وغيرها، وتعزيز جودة أدائها من خلال توفير كفاءات مؤهَّلة ومدرَّبة، إضافة إلى اقتراح آليات وأساليب لتدريس الفنون الشعبية في الإمارة وفق مناهج معتمدة، وتحديد ضوابط إصدار التصاريح والموافقات الفنية والتراخيص اللازمة للأفراد والفِرق لأداء الفنون الشعبية، ووضع المعايير المتعلقة بتدريبهم.
مهام اللجنةوتتولى اللجنة، بالتنسيق مع الجهات المعنية، مسؤولية الإشراف والرقابة على عروض الفنون الشعبية في المناسبات والاحتفالات الرسمية، ووضع المعايير لتقييم أدائها ومتابعة هذا التقييم، وإعداد البرامج والحملات التوعوية وورش العمل التي تسلِّط الضوء على أهمية الفنون الشعبية كموروث شعبي وتراث ثقافي معنوي، وتعزيز انتشارها، وتشجيع المهتمين بها، وتأهيل وتدريب الكفاءات وتطوير مهاراتهم لأدائها، إلى جانب تقديم مقترحات بالتشريعات المتعلقة بالفنون الشعبية.