الأونروا: 184000 فلسطيني يفرون من القتال العنيف في خان يونس
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
سجل 184000 فلسطيني بمدينة خان يونس، في جنوب قطاع غزة، للحصول على مساعدات إنسانية بعد إجبارهم على مغادرة المنطقة في الأيام الأخيرة، بحسب ما نقلت شبكة "سي ان ان" الأمريكية عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) اليوم الأربعاء.
وقال توم وايت، مدير شؤون الأونروا، عبر حسابه علي "اكس" (تويتر سابقا): "لقد فرت الأونروا مع سكان خان يونس إلى الضواحي بالقرب من الساحل.
وأظهرت صور الأقمار الصناعية خلال الأيام الـ10 الماضية، أن مجموعة كبيرة من الخيام أقامها النازحون إلى الغرب من خان يونس قد اختفت الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خان يونس غزة الأونروا مساعدات إنسانية النازحون خان یونس
إقرأ أيضاً:
الاعلام الإسرائيلي يقر بأن حماس هي القادرة على الحكم غزة
الجديد برس|
أقرّت وسائل اعلام عبرية بان حركة حماس هي المسيطرة في قطاع غزة وبالتالي القادرة على حكمه.
وقالت القناة “12” الصهيونية بأنّ حركة حماس، لا تزال هي القوة الوحيدة في غزة القادرة على حكم القطاع، بعد 15 شهراً من الحرب.
وفي حديثها عن “اليوم التالي”، اعترفت القناة بإخفاق “إسرائيل” في تحقيق أهدافها في الحرب إذ كان الهدف “عدم السماح لحماس بالحكم أو العودة”، إلا أنّنا ” رأينا أمس أنه ما يزال لديها هذه القدرة”، في إشارة إلى مشاهد خروج كتائب القسام بين الشعب وتسليم الأسيرات.
واعتبرت القناة أنّه لا وجود لقوّة أخرى في غزّة لديها القدرة ذاتها، ما يسمح لحماس بأن تعود، ويقيّد قدرة “جيش الاحتلال” على العمل، وفق تعبيرها، لذا، فإنّ “إسرائيل لا يمكنها التهرّب الآن من هذا الهدف”.
في سياق متصل، قدّرت القناة الـ”12″ أنّ “إسرائيل” لن تعود الى استئناف القتال في غزة.. مشدّدة على أنّ المقاومة الفلسطينية تستطيع أنّ تستمر في القتال إلى الأبد، وقادرة على “تجنيد” الأفراد.
كذلك، علّق محلّل الشؤون العسكرية في صحيفة “هآرتس” الصهيونية، عاموس هرئل، على ظهور المئات من عناصر كتائب القسام على بُعد بضعة كيلومترات من المكان الذي كانت توجد فيه قوات لـ “جيش الاحتلال”.. قائلاً: “أظهرت حماس من خلال عرضها قوتها العسكرية وعلامات الحكم المدني”.
وكانت المراسلة العسكرية لـلقناة “الـ12” الصهيونية ، ليلاخ شوفال قالت: إنّ الاتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة لا يضمن تحقيق الهدفين اللذَين وضعتهما “إسرائيل” لنفسها، وهما القضاء على حماس واستعادة الأسرى.