الظهور الأول لمحمد صلاح بعد توديع منتخب مصر أمم أفريقيا.. ماذا يفعل؟
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
منذ وداع منتخب مصر لبطولة كأس الأمم الأفريقية، من دور الـ16 بالخسارة أمام الكونغو الديمقراطية، بركلات الترجيح، اختار محمد صلاح قائد الفراعنة وهداف ليفربول، الاختفاء عن مواقع التواصل الاجتماعي في ظل حالة الحزن التي سيطرت على الشارع المصري.
محمد صلاح، الذي لم يتمكن من مواصلة المشوار رفقة منتخب مصر بالبطولة القارية، بعد إصابته في المباراة الثانية أمام غانا، ليغيب عن مواجهتي كاب فيردي بالجولة الثالثة لدور المجموعات ثم مباراة الكونغو الديموقراطية في دور الـ16، بعد سفره إلى ليفربول من أجل تلقي العلاج.
صلاح الذي أصيب في العضلة الخلفية، راودته الشائعات خلال الساعات الماضية، حول جاهزيته ولحاقه بمواجهات ليفربول القادمة، ليسجل أول ظهور له اليوم، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع «انستجرام».
ماذا يفعل الفرعون المصري؟ ظهر محمد صلاح وهو يواصل برنامجه التأهيلي، من خلال الجري حول الملعب، ثم الذهاب إلى صالة الجيمانزيوم لمواصلة التدريبات التأهيلية.
وتنتظر جماهير ليفربول بفارغ الصبر، عودة الملك المصري للمشاركة في طريق الفريق بحثا عن لقب الدوري الإنجليزي، حيث من المنتظر أن يسجل عودته في مباراة بيرنلي المقرر لها يوم 10 فبراير المقبل بحد أدنى، أو مواجهة برينتفورد يوم 17 من الشهر نفسه، حال تماثله للشفاء، بحسب التقارير الإنجليزية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول منتخب مصر كأس الأمم الأفريقية محمد صلاح منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
منتخب مصر يتجرع خسارة ثقيلة أمام سيراليون في كأس أفريقيا تحت 20 عاما
تجرع المنتخب المصري هزيمة قاسية امام نظيره سيراليون بنتيجة 4-1 اليوم الأربعاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى ضمن كأس أمم أفريقيا تحت 20 عاماً.
وسجل كل من إبراهيم كامارا (63 و66 و90+8) وساليو باه (من ركلة جزاء في الدقيقة 76) أهداف منتخب سيراليون فيما دوّن أحمد خالد كاباكا (45+6) هدف منتخب مصر الوحيد.
FULL-TIME!
Sierra Leone complete a stunning comeback against the hosts! ????????????#TotalEnergiesAFCONU20 | #SLEEGY pic.twitter.com/cRK8y0SUA7
وبهذه الخساراة الثقيلة، تجمد رصيد منتخب مصر عند 3 نقاط، بينما وصل رصيد نظيره سيراليون إلى 4 نقاط.
وفي ذات المجموعة، انتصر منتخب جنوب أفريقيا أمام منتخب تنزانيا 1-صفر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا