لمرضى السكر.. اصنعي بامية بزيت الزيتون الصحية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يحتار مرضى السكر في اختيار الأكلات التي تتناسب مع حالتهم الصحية ولا يكون لا أي ضرر عليهم، ومن الوصفات التي يمكنك إعدادها هي بامية بزيت الزيتون.
المقادير
زيت الزيتون : 3 ملاعق كبيرة
- البصل : 1 حبة (كبير الحجم / مفروم ناعم)
- الثوم : 6 فصوص (مهروس)
- طماطم : 4 حبات (مقشرة ومقطعة)
- البامية : 3 اكواب (مجمدة)
- كزبرة خضراء : ربع كوب
- ملح : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ملعقة صغيرة
- معجون الطماطم : ملعقة كبيرة
- مرق خضار : ربع كوب
طريقة التحضير
في قدر على النار حمّي زيت الزيتون، وأضيفي البصل والثوم وقلبي حتى يذبلا.
أضيفي الطماطم وحركي قليلاً حتى تنضج ولمدة عشر دقائق.
أضيفي البامية مع معجون الطماطم وتبلي بالملح والفلفل الأسود.
أضيفي مرق الخضار واتركي المكونات على نار هادئة حتى تنضج البامية.
اسكبي البامية في طبق التقديم وزيني بالكزبرة الخضراء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرضى السكر مريض السكر مرض السكر المزمن
إقرأ أيضاً:
جمال شعبان: الخطر في انخفاض السكر أكبر من ارتفاعه
أكد الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن عددا كبيرا من مرضى السكر يصابون بالانزعاج في رمضان، والكثير منهم يسأل “نصوم ولا نفطر، وطريقة الحصول على الأدوية هل يكون مع الإفطار أم السحور، وهل يتم تقليل جرعة أدوية السكر أم يتم الحصول عليها كما هي في الأيام الطبيعية".
وأضاف الدكتور جمال شعبان، خلال برنامج " طبيب القلوب" أن الله عندما فرض الصيام، لم يجعله لزيادة الأعباء على المسلمين، ولكن الهدف الرئيسي من الصيام هو التقوى، وأن يترك المسلم الأشياء الحلال المباحة في نهار رمضان، وذلك برقابة من الله.
ووجه نصيحة ضرورية لمرضى السكر في رمضان، قائلا :" مريض السكر من النوع الأول المعتمد على الأنسولين والمعرضون لانخفاض نسبة السكر في الدم وقد ينتج عنه هبوط وإغماء، فيجوز الإفطار، ولكن إذا صام المريض وحدث له هبوط فعليه الإفطار".
ولفت إلى أن الخطر من انخفاض السكر يكون أكبر من ارتفاعه، ولذلك مريض السكر عندما يتعرض لـ إغماء فأول شئ يتم عمله تقديم شئ سكري حتى ولو كان السكر مرتفع".
وتابع:" مريض السكر من النوع الثاني يستفيد من الصيام، ولكن إذا شعر الشخص المريض بالهبوط عليه أن يفطر، ويقوم بضبط السكر في الجسم".
وأشار إلى أن جرعات الأدوية لمرضى السكر تقلل في رمضان على حسب كل حالة، وذلك بعد الرجوع لطبيب الحالة، ولكن المواطنين التي تعيش للأكل فمن الممكن أن تظل نسبة الأدوية كما هي، فيجب أن نأكل لنعيش، وليس نعيش للأكل.