تبيان توفيق: على أمريكا أن تضرب (خمستُها) مليون مرة لتقبٍض على أحمد هارون!!
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
هذا السؤال مُهٍمُ جدآ لأنة جًيٍد مع أنه ليس بجديد وبذلك فهو صالحُ لتجديد الحديث للإمساك بجٍيٍدُ الحقيقه التي ظلت هاربه لثلاثون عامٍ متتاليه !!
أمريكا تستدعي الناس وتقول من يعمل معي مُخبٍراً سأُعُطيه خمسةُ ملائين مليماً ينطحُ مليم ،، هذا المبلغُ إن راود أحدهُم وبلّغ ضده لًبًلًغ من الغٍنًى درجةً تغية الفاقه إن عاش ولم يًمُت بعذاب الضمير ،، فهارون لايقتُل باليد فقط ،، فمن وشى عنه قتله عذابُ ضمير هارون لأنة سُيٌناجيه وسيُلاحٍقه وسيسأله في اليوم الواحد خمسة مليون مرةً !!
ليس العيب أن تسعى أمريكا لإعتقال أحمد هارون ولكن العيب هو أن تستدعي أمريكا (الواشيين ) بخمسة ملائين وهي تعلمُ أين هارون وماذا يفعل وماذا يأكل وعلى أيُ جنبٍ ينام ،،
ليس العيبُ أن تدرج أمريكا إسمه بقوائم المطلوبين للعداله ولكن العيب أن تعدٍل أمريكا عن طريق العداله وتطلُب القبض على من تقادمت فٍعلته وتترك من يقتل ( الآن الآن ) أهل دارفور ونيالا وزالنجي وكتُم والخرطوم والجزيرة والضعين ،،
بلحظة كتابة هذه الكلمات وأمام أحدهُم فرصه بأن يًشي بمكان هارون المُتهم بإرتكاب جرائم لها ثلاثون عاماً عليه أن يتذكر بأن القتل الذي يحدُث الآن نتيجةٍ تآمُر أمريكا نفسها قد أذكم الأنوف وأكد بأن أمريكا لا تعلم من هو القاتل والجاني الحقيقي ولا تعلم على من تقبُض ومن تترك وإلا لما تأخرت وتركت ماتُقدمه بُندقية القاتل الفاعل الآن بإسم الدعم السريع !!
ليس العيب أن تُمثل أمريكا مشهد الأم الحنونه على شعوب العالم العربي والأفريقي وتُغرٍق يديها بخمسة ملائين لتتمكن من القبض على أحمد هارون ولكن العيب أن تترك أمريكا ثدييها الممتلئتين ( بالدماء ) مكشوفتين وهي تُرضٍع طفلها ( الصhيوني ) من طائراتها وآلتها العسكرية ودعمها اللوجستي والسياسي والإقتصادي وتًربٍتً علية كلما تجشأ وشبٍع من قتل أبناء فلسطين لتُعيد عليه الرٍضاعةٍ مرةً أخرى !!
ألم يقُل الله لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم فكيف لنا أن نستوعٍب مسعى أمريكا التي أنجبت إسراىل التي تزوجت الإمارات التي تبنت مشروع هدم السودان وقتل شعبه بأنها شٍعبة العدل على وجه البسيطه !!
مايُحسب لهارون أنه حينما خرج من سٍجنه سجل بسجيته كلمات أوضح فيها بأنه سيُقاتل مليشيا الدعم السريع نبتُ الإمارات الخبيث وذلك ما أوجع أمريكا وجعلها تصرُخ لخٍوار إمرها وإنهزام أذرعها وتكسُر مشروعها ،،
لذلك أقول لأحمد ( قاتل ) يا هارون ولا تترك لآل دقلو عنوانٍ مقالُ يُكتب سوى هلكت المليشيا ،، فأنت بالفعل مُقاتل ،، فإن هلكت ،، أخرج لأمريكا إن شئت دون وشايه وسلم نفسك وسلمها خمسة ملائين هدية من أبناء وبنات الشعب السوداني على إجادتها أدوار التمثيل على جثث العالم العربي والافريقي فلن تجد أمريكا من يقول أنا أعلم أين هارون أن ضربت خمستها مليون مره !
نحن بُسطاء ولكننا أذكياء وأمريكا تعلمُ ذلك وتقوله في اليوم الواحد( 5 ) مليون مره ومع ذلك ترتكبُ نفس أساليب الغباء لتُبرهن للعالم بأنها مهزومةُ مهزومه فذلك وعدُ أكده القرآن والتوراة والإنجيل والذبور !! وثم يُقلبون !!
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#معركة_النصر
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الطفل والرياضة
تعد الأنشطة الرياضية من الأنشطة المهمة التي تساعد أي فرد على تفريغ طاقته وتساعد على تنمية الصحة النفسية والجسمية والوصول للاتزان النفسي، كما تساعد في تنشيط الدورة الدموية للإنسان مما يساعده على التركيز وإعمال عقله والتفكير بطريقة أفضل والتأمل والاسترخاء.
كما يمكن للفرد أن يمارس نشاط رياضي يفضله فينجح فيه ويتميز مما يؤهله لخوض بطولات محلية ودولية ويفوز بميداليات ويحصل على شهادات تقديرية مما يكسب الفرد المزيد من الثقة بالنفس ويساعده على تطوير ذاته في المجال الرياضي ومجالات أخرى.
أما فيما يخص الأطفال فإن ممارسة الرياضة مهمة جدًا لهم لأنها تساعدهم على تفريغ طاقتهم السلبية في نشاط إيجابي وتساعدهم على التركيز مما ينمي لديهم المهارات الدراسية والتحصيل الدراسي.
أيضا الرياضة تساعد الطفل على الحفاظ على توازنه النفسي وكسب مزيد من الصداقات الذين لديهم نفس ميوله الرياضية وتنمية مهاراته المختلفة اجتماعيا ورياضيا، وإيجاد نقاط تميزه التي لا يجدها في دراسته مما يعوضه ذلك الشعور بضعفه الدراسي - إن كان ضعيفا دراسيا - مما ينمي ثقته بنفسه ويقلل عدوانيته.
كما يسهم النشاط الرياضي في تعلم الأطفال الروح الرياضية وقبول الهزيمة بصدر رحب، ومحاولة الانتصار بلا أذى، والتنافس الشريف، وأن تعلم الرياضة هدفه الدفاع وليس الاعتداء على أحد.
كيف تنمي لدى طفلك المهارات الرياضية؟1- اشتراك الطفل في نشاط رياضي ملائم لميوله وعمره وإدراكه.
2- اجعل طفلك يختار ما يفضله ولا تختار له.
3- يمكن التنوع بين الألعاب الجماعية والفردية.
4- الكاراتيه وما شابه لن تضر ولن تجعل الطفل أكثر عدوانية كما يعتقد البعض، بل إن تمت تحت إشراف مدرب محترف يعلم أن اللعبة هدفها الدفاع والنشاط الحركي وليس الاعتداء أو ضرب أحد فتصبح من أفضل الأنشطة الرياضية للطفل.
5- يمكن ممارسة النشاط الرياضي مع الدراسة بشرط أن لا تعطلها، بل سوف تكون بمثابة نشاط محبب للطفل تمكنه من إكمال دراسته بنشاط متجدد بدون الملل من التحصيل.
6- دع طفلك يمارس الرياضة بهدف الوصول لبطولات والفوز بشهادات تقديرية وميداليات وليس مجرد ممارسة نشاط رياضي بلا هدف، حتى تعلمه أن يكون له هدف يسعى لتحقيقه عموما في حياته، فيشعر بثقته بنفسه فيصل للاتزان النفسي والصحة النفسية السوية.
7- تذكر أن العقل السليم في الجسم السليم وعلم أبناءك هذا، حتى يحافظون على ممارسة الرياضة والغذاء الصحي فيصبحون أصحاء جسميا ونفسيا.
اقرأ أيضاًكيف نتعامل مع الكذب والسرقة عند الأطفال والمراهقين.. فيديو
طرق القضاء على ظاهرة السرقة لدى الأطفال.. فيديو
صعوبات تعلم الأطفال