المصري البورسعيدي يضم معتز زدام قادما من الترجي التونسي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلن نادي المصري البورسعيدي برئاسة كامل أبو علي، ضم اللاعب التونسي معتز زدام، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية، قادمًا من الترجي التونسي.
نشر الحساب الرسمي لنادي المصري، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "نسر جديد من نسور قرطاج ينضم إلى نسورنا الخضر، رحبوا معنا بنجمنا الجديد الدولي التونسي معتز زدام قادمًا من صفوف الترجي التونسي.
ويعتبر معتز زدام هو ثالث الصفقات الشتوية المعلن عنها بشكل رسمي من المصري بعد ضم كل من، صلاح محسن لمدة 3 مواسم ونصف عقب فسخ تعاقده مع الأهلي، وحسين فيصل لمدة 3 مواسم قادمًا من سموحة.
بينما وافق المصري على رحيل التونسي إلياس الجلاصي إلى الأهلي الليبي في صفقة بيع نهائي، وإعارة فرانك إيتوجا إلى الجونة وحسام جريشة إلى سموحة.
صفقات المصري في الميركاتو الشتوي
التونسي معتز زدام، قادمًا من الترجي التونسي.
صلاح محسن، في صفقة انتقال حر بعد فسخ تعاقده مع الأهلي.
حسين فيصل، قادمًا من سموحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصري البورسعيدي المصري النادي المصري معتز زدام الترجي التونسي الترجی التونسی قادم ا من
إقرأ أيضاً:
قادماً من بلجيكا.. بابا نويل يوزع هدايا الكريسماس على السائحين بالغردقة
وصل السائح البلجيكي كون هلارت بلقب بـ "بابا نويل" البلجيكي تزامنا مع احتفالات أعياد الكريسماس ورأس السنة الجديدة، في تقليد سنوي ممتد منذ 11 عامًا.
وتأتى زيارة "هلارت" للغردقة هذا العام تأتي في إطار الترويج وتنشيط السياحة في البحر الأحمر، حيث يتميز بشخصيته الفريدة حيث اعتاد أن يرتدي ملابس بابا نويل الشهيرة طوال زيارته لمصر، وأن يركب الجمال أثناء وصوله إلى المدينة، ليكون مصدر فرح وبهجة لكل من يراه، سواء من السائحين أو من المواطنين.
جدير بالذكر أن كون هلارت، هو سائح بلجيكي يبلغ من العمر 48 عاماً، يعمل مدرسا في بلجيكا، يعرف بحبه الشديد لمصر، حيث يحرص على زيارة البلاد كل عام للاحتفال بالكريسماس ورأس السنة.
وقد بدأ «هلرت» تقليده السنوي منذ 11 عاما على التوالي، حيث يرتدي ملابس بابا نويل خلال رحلته كاملة، من لحظة صعوده إلى الطائرة وحتى وصوله إلى الفندق.
ليقوم بعد ذلك بجولة داخل عدد من القرى السياحية في الجونة والغردقة ومرسى علم لتكملة جولته في توزيع الهدايا، وتعد زيارته جذب سياحي هام في موسم الأعياد، حيث يساهم الحدث في نشر الفرح بين السياح والمواطنين المصريين في وقت يشهد فيه القطاع السياحي نشاطًا ملحوظًا.