هاني شنودة: «لما كان البحر أزرق» من أغاني «فرقة المصريين» العزيزة على قلبي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال الموسيقار هاني شنودة، إن ما ذُكر عن فرقة المصريين، تأثر به كثيرًا وتسبب في أن يستعيد الماضي وأنه لم يكن يفكر في الماضي، ودائما مشغول بالمستقبل قائلا: «أنا بسمع الأغاني وكأن لأول مرة بسمعها ومن جمالها مش متوقع أن أنا اللي عاملها».
شنودة: أي حاجة تتخطى الـ50 سنة تكون ملكية عامةأشار «شنودة» خلال لقائه عبر برنامج «السفيرة عزيزة» المذاع عبر قناة dmc، إلى أن هذه الأغاني والأعمال لم يتبقَ عليها سوى 4 سنوات وستكون ملكية عامة لأنها حظيت بمشاهدات عالية وإقبال كبير من الكثير ممن سمعوها، قائلا: «القانون بيقول أي حاجة تتخطى الـ50 سنة تكون ملكية عامة بدلا من الشركة التي أنتجتها مثل أعمال سيد درويش».
وتابع الموسيقار هاني شنودة أن أغنية «لما كان البحر أزرق» هي من أكثر الأغاني لفرقة المصريين العزيزة على قلبي قائلا: «عشان الكوبليه اللي في النص، عشان من تجاربك واكتشفت من تجاربك اللي يوم علمتها لي.. إني لازم أكون أنا علشان أحبك إنت وألمس بنفسي.. إن لون البحر أزرق وإن النجوم لسه في مكانها.. وطيور بتحلم فوق الشجر كل يوم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموسيقار هاني شنودة الأغاني أعمال فنية البحر أزرق
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مقبرة ملكية في مصر
أعلنت وزارة الآثار المصرية اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني، وهي أول مقبرة ملكية يتم العثور عليها منذ اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون عام 1922.
وكان تحتمس الثاني فرعوناً من الأسرة الثامنة عشرة، عاش قبل حوالي 3500 عام.
واكتُشفت المقبرة قرب وادي الملوك في الأقصر في جنوب مصر، على مسافة كيلومترات قليلة من معبده الجنائزي المهيب المقام على الضفة الغربية لنهر النيل.
وقالت وزارة الآثار في بيان إن «هذا الكشف هو أحد أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة».
وهذه المقبرة التي عثر عليها أثناء أعمال حفر ودراسات أثرية للمقبرة الرقم «سي 4» لبعثة مصرية بريطانية مشتركة، «وُجدت في حالة سيئة من الحفظ بسبب تعرضها للسيول بعد وفاة الملك بفترة قصيرة، حيث غمرت المياه المقبرة، مما استدعى الفريق الأثري انتشال القطع المتساقطة من الملاط وترميمه»، وفق ما أوضح محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية في المجلس الأعلى للآثار، رئيس البعثة من الجانب المصري.
ولفت إلى أن «الدراسات الأولية تشير إلى أنه تم نقل محتويات المقبرة الأساسية إلى مكان آخر بعد تعرضها للسيول خلال العصور المصرية القديمة».
وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أنه «عند عثور البعثة على مدخل المقبرة وممرها الرئيسي في أكتوبر 2022، اعتقد فريق العمل أنها قد تكون مقبرة لزوجة أحد ملوك التحامسة، نظراً إلى قربها من مقبرة زوجات الملك تحتمس الثالث، وقربها كذلك من مقبرة الملكة حتشبسوت».
لكن «مع استكمال أعمال الحفائر، اكتشفت البعثة أدلة أثرية جديدة حددت هوية صاحب المقبرة الملك تحتمس الثاني، وأن من تولى إجراءات دفنه هي الملكة حتشبسوت بصفتها زوجته».
وأوضح الدكتور بيرز ليذرلاند، رئيس البعثة الأثرية من الجانب الإنجليزي، أن «المقبرة تتميز بتصميم معماري بسيط كان نواة لمقابر من تواتروا على حكم مصر بعد تحتمس الثاني خلال الأسرة الثامنة عشرة».
وأضاف أن المقبرة «تضم ممراً غطيت أرضيته بطبقة من الجص الأبيض، يؤدي إلى حجرة الدفن في الممر الرئيسي للمقبرة، حيث يرتفع مستوى أرضيته بنحو 1,4 متر عن أرضية الحجرة ذاتها»، موضحاً «أنه قد استخدم لنقل محتويات المقبرة الأساسية بما فيها جثمان تحتمس الثاني بعدما غمرتها مياه السيول».
أخبار ذات صلة